سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | شهادات الاستثمار ونقض مقولة لا ربا بين الدولة ومواطنيها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | متى نقول لا حول ولا قوة إلا بالله
- سؤال وجواب | أشعر بخوف وقلق عند قيادة السيارة
- سؤال وجواب | وثيقة التخرج البنكية تأخذ حكم شهادة الاستثمار
- سؤال وجواب | الحصول على قرض بضمان شهادات استثمار بنكية
- سؤال وجواب | حكم الكتابة على لوحة المفاتيح دون النظر إليها
- سؤال وجواب | تجارة العملة على الإنترنت والاتجار في الأسهم عبر البورصة
- سؤال وجواب | مدى وجود أضرار جانبية عند تناول حليب الانشور بلس
- سؤال وجواب | حكم كتابة وقراءة قصص الغزل والغرام
- سؤال وجواب | حكم التحويلات المصرفية بالعملات المختلفة من بلد إلى غيره
- سؤال وجواب | صبغات الشعر الطبيعية وإمكانية توفرها
- سؤال وجواب | عانيت من الاكتئاب وتعالجت وشفيت وتركت العلاج، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | مقيم في أوروبا ولا يستطيع غض بصره
- سؤال وجواب | الاحتقان النفسي الشديد، وأثره السلبي على الإنسان
- سؤال وجواب | وضعت زيت أرجان على شعري فأصبح يتساقط!
- سؤال وجواب | حكم تحويل المال إلى عملة أخرى مقابل نسبة
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

أنا امرأة متزوجة وأعيش في دولة أوربية وزوجي لديه هو ومجموعة من أصدقائه مطعم حلال لا يبيع خمرة أو خنزيرا ولكننا ننوي الرجوع إلى بلدنا الأصلي وليس لدينا مصدر للرزق هناك سوى شهادات استثمار في البنك الأهلي المصري على وجه التحديد وهي بفائدة متغيرة كل 3 سنوات ولكن الفائدة محددة مسبقا تدعى شهادات بلاتينية وقد سمعت في التلفاز أن الفوائد من بنك مملوك للدولة ليست ربا فهل هي حلال أم حرام؟ ولو كانت حراما ما حكمنا في المبالغ التي أخذناها منها علما بأننا صرفناها كلها وما حكمي في أن أستخدمها في تكملة لشراء شقتي لأن الأسعار مرتفعة جدا فوق طاقتنا.

أرجو الرد؟.

خلاصة الفتوى:شهادات الاستثمار ربا، ومقولة لا ربا بين الدولة ومواطنيها مقولة فاسدة لا تقوم على أساس.الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد تقدمت فتاوى بينا فيها حرمة شهادات الاستثمار بجميع أنوعها، وقلنا فيها إنها ربا لا يحل التعامل به.

راجعي هذا في الفتوى رقم:6013.وأما القول بأنه لا ربا بين الدولة ومواطنيها فهذا أفسد الأقوال التي ظهرت مؤخرا في سبيل التحايل على تحليل الفوائد الربوية التي تدفعها البنوك للمودعين وجواب هذه الشبهة من جهتين.الأولى: ليس صحيحا أن البنوك الربوية ملك الدولة.فمعظم البنوك ليست للدولة بل للمساهمين أو من القطاع المختلط المشترك بين الطرفين الدولة والمساهمين.الثانية: مقولة لا ربا بين الدولة ومواطنيها لا أصل لها في كتاب الله تعالى ولا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا تقوم على قياس صحيح.

وبالجملة فإنما هي كلمة ألقاها الشيطان على لسان المتحايلين على الربا، وكان يمكن أن يعتبر لهذه الشبهة وجه لو كانت الدولة تملك مال مواطنيها بحيث يقال بعدم جريان الربا في مال الشخص الواحد لكن كما هو معروف لكل أحد فإن الدولة لا تملك أموال الأفراد قطعا.وعليه، فإذا عرفت السائلة فساد تلك المقولة الآثمة وتبين لها حرمة شهادات الاشتثمار هذه فإن الفوائد المترتبة عليها حرام، وسبيلها أن تصرف في مصالح المسالمين العامة، وإذا كانت السائلة وزوجها فقراء فلا مانع من أن يأخذا منها بقدر حاجتهم.

وراجعي هذا في الفتوى رقم:

18727.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تفكرت في الزواج فشعرت برطوبة ولم تغتسل
- سؤال وجواب | ابنتي تعاني من العصبية الزائدة وعدم التركيز. كيف نعالجها؟
- سؤال وجواب | الصلاة دون تطهّر من المذي جهلًا
- سؤال وجواب | أشعر بالإحباط بسبب البطالة وهجران الأصحاب. كيف أتجاوز هذه المرحلة؟
- سؤال وجواب | فطريات حادة أعاني منها بعد استخدامي للولب
- سؤال وجواب | أعاني من تعب وغثيان واضطراب في الدورة بدون سبب واضح ؟
- سؤال وجواب | أعاني من حساسية شديدة وحكة منذ الصغر، فهل لحالتي علاج؟
- سؤال وجواب | أحاول النجاح في دراستي ولكني لم أستطع!
- سؤال وجواب | محاذير المضاربة بالعملات في الفوركس
- سؤال وجواب | صُرف لي مضاد حيوي بعد جلسة الليزر، هل يمكن الاستغناء عنه؟
- سؤال وجواب | من شك في الخارج منه هل هو مني أو مذي
- سؤال وجواب | خشونة الجلد الموضعية وعلاجها
- سؤال وجواب | ليست من الهبة الصحيحة في شيء
- سؤال وجواب | حكم قتل المرأة نفسها هربا من الاغتصاب
- سؤال وجواب | أصبت بوسواس وتشتت بعد مرضي بنزلة معوية وبجرثومة المعدة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/07