سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | التعويض عن الانتفاع بالأرض المغصوبة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ساءت حالتي النفسية بعد إصابتي بزيادة إنزيمات الكبد.
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض من البنك لسداد الديون المستحقة
- سؤال وجواب | هل يأثم من يبيع الأحذية لمن يستخدمها وقد يذهب بها إلى أماكن محرمة ?
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: "وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا"
- سؤال وجواب | ما هي الآثار السلبية لأدوية الكورتيزون على الأطفال؟
- سؤال وجواب | تفسير سورة العاديات وبيان الخيل المقصودة فيها
- سؤال وجواب | زوجي عصبي وأفكر بالانفصال فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | من السنن الراتبة
- سؤال وجواب | حكم صلاة السنة بعد كل فريضة
- سؤال وجواب | الجنان الأربع في سورة الرحمن
- سؤال وجواب | أعاني من سحرٍ منعني من الدخول بزوجتي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | ما يشترط في بيع المرابحة
- سؤال وجواب | هل ينتقل حق التأمين للمالك الجديد؟
- سؤال وجواب | اسم " هبة " وتنوع ألفاظ الناس به
- سؤال وجواب | حكم هدية وثيقة تأمين على الحياة من شركة التأمين
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

كنت قد طرحت سؤالا من قبل اليوم وكانت الفتوى تحت رقم:

93154�

� و قد تاب الذين أخدوا أرض أخيهم التي بنى عليها مأربا لسياراتهم، قلت لهم حسب علمي في هذا الموضوع بأن صاحب الأرض المغتصبة له الحق بأن يطالبهم بالتعويض مند أن أخدت منه أرضه.

هل أنا على صواب؟.

خلاصة الفتوى:فلصاحب الأرض المغتصبة أن يطالب المغتصب بتعويض عن منافع هذه الأرض منذ أن أخذت منه إلى أن ردت إليه.الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلصاحب الأرض المغتصبة أن يطالب المغتصب بتعويض عن منافع هذه الأرض منذ أن أخذت منه إلى أن ردت إليه، وهذا ما يعرف عند العلماء بضمان منافع المغصوب، فمن غصب شيئا من غيره له منفعة كسكنى الدار وركوب الدابة، وكذا كل ما له أجرة بالعادة فإنه يضمن المغصوب بالفوات، وهو عدم الانتفاع بالمغصوب وبالتفويت أي بالانتفاع به، وهذا القول هو الراجح وهو مذهب الجمهور لأن المنفعة مال متقوم فيضمن بالغصب كسائر الأموال.قال ابن عبد السلام في قواعد الأحكام: وأما المنافع فضربان، الضرب الثاني: أن تكون المنفعة مباحة متقومة فتجبر في العقود الفاسدة والصحيحة والفوات تحت الأيدي المبطلة والتفويت بالانتفاع، لأن الشرع قد قومها ونزلها منزلة الأموال فلا فرق بين جبرها بالعقود وجبرها بالتفويت والإتلاف لأن المنافع هي الغرض الأظهر من جميع الأموال فمن غصب قرية أو دارا قيمتها في كل سنة ألف درهم وبقيت في يده سبعين سنة ينتفع بها منافع تساوي أضعاف قيمتها ولم تلزمه قيمتها أي قيمة هذه المنافع لكان ذلك بعيدا من العدل والإنصاف الذي لم ترد شريعة بمثله ولا بما يقاربه.ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتاوى ذات الأرقام التالية:

74906�

104066

،

48561.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | رأيت منكرا في المدرسة فما الواجب علي فعله؟
- سؤال وجواب | أحوال قطع صلاة النافلة أو إتمامها حال إقامة الصلاة
- سؤال وجواب | تسجيل المأموم صوت الإمام أثناء الصلاة
- سؤال وجواب | المشاكل بيني وبين زوجي أثرت كثيرا على مستوى تعليم ابنتي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ما هي الطرق الصحيحة لتقوية علاقتي بخطيبي؟ أرشدوني
- سؤال وجواب | تسمية المستشفيات ودور القرآن بأسماء أعلام المسلمين
- سؤال وجواب | علاج الكوابيس والأحلام المزعجة
- سؤال وجواب | الرؤى قد تكون سببا في توبة صاحبها وإيقاظه من الغفلة
- سؤال وجواب | تراكمت علي الديون وأفكر بالانتحار، ساعدوني.
- سؤال وجواب | أعاني من كثرة التفكير والوسوسة بشأن التهاب البروستاتا.
- سؤال وجواب | كيف أعلم والدتي قراءة القرآن وأنصح إخوتي؟
- سؤال وجواب | حكم صلاة من صلّى بمن لا تصح صلاته
- سؤال وجواب | تأمين المنكر لا يقل إثماً عن النقل والتصنيع
- سؤال وجواب | الشروط التي وضعتها الشركة هي المرجع في استحقاق بدل الانتقال
- سؤال وجواب | إهلاك الناس وفيهم الصالحون
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل