سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | هل يأثم من يبيع الأحذية لمن يستخدمها وقد يذهب بها إلى أماكن محرمة ?
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | العمل في محل لبيع الهدايا منها صور ومجسمات- سؤال وجواب | تفسير (ظلوما جهولا)
- سؤال وجواب | شركة تقوم بحل الواجبات للطلبة بترخيص من الجامعة
- سؤال وجواب | طلق زوجته ثلاثا حال الغضب الشديد
- سؤال وجواب | لا أجد التوفيق في حياتي . فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | طلقها وراجعها في الحمل ثلاث مرات
- سؤال وجواب | حكم العمل تقني في شركة طيران تقدم الخمور للمسافرين
- سؤال وجواب | الصغير إذا سرق وتحلل من أصحاب الحقوق
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع زوجي الذي لا يصلي بانتظام
- سؤال وجواب | لا يجوز للطبيب إعطاء تصريح بحرق الجثة ولو لكافر
- سؤال وجواب | حكم عمل المرأة في مكان مختلط لفترة معينة لاستحقاق المعاش مع رفض الزوج
- سؤال وجواب | أهمية الصديق، أفيدوني.
- سؤال وجواب | لدي تكيسات في المبايض وأرغب في الحمل. أرشدوني
- سؤال وجواب | أهلي يريدون إرغامي على القبول بخاطب لا أرتاح له، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تنظيف غرف وأواني الفندق الذي يقدم الخمور
أعلم من قبل أنه لا يباح بيع الملابس التي يرتديها الناس بطريقة تعصي الله ، وينطبق ذاك مع المسلم وغيره ، لكنني أبيع الأحذية ، الأحذية فقط ، أعلم أن بعض الناس يرتدون الأحذية ويذهبون للنوادي والأسواق.
فهل أكون آثما ببيع الأحذية لمثل هؤلاء الناس ؟.
الحمد لله.
أولاً : لا حرج في بيع الأحذية أو نحوها من الملابس ، سواء كان المشتري لها مؤمنا ، أو كافرا ، طائعا أو عاصيا ، ما دامت هذه الأحذية أو الملابس لا تباع لأجل المعصية ، وليست خاصة بذلك.
وأما بيع الملابس الممنوع ، فهي الملابس التي هي في نفسها مخالفة لهدي الشرع ، أو تلبس لأجل المعصية ، مثل ملابس المتبرجات ، أو الملابس الخاصة بالكفار ، أو التي عليها صليب ونحو ذلك.
وأما ما عدا ذلك من الملابس : فلا يحرم بيعها ، حتى وإن كان المشتري كافرا ، أو عاصيا ، يعصي الله ، وهو يرتديها.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " خلق لنا سبحانه هذه الأشياء التي بين أيدينا نستمتع بها من الملابس والمساكن والمراكب والمآكل والمشارب وغير ذلك ، لا لنشغل بها عن طاعة الله ، ولكن لنستعين بها على طاعة الله وتقواه ، كما قال جل وعلا : ( هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ) خلق لنا ما في الأرض جميعا من مآكل ومشارب ومراكب ومساكن إلى غير ذلك من النعم وقال الله سبحانه وتعالى: ( وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ) سخر لنا سبحانه وتعالى ما في السماوات والأرض من الأمطار والنجوم والشمس والقمر ، وما في الأرض من النعم ، وما ينزله علينا جل وعلا من السماء من رزق ، كل ذلك من رحمته لنا وإحسانه إلينا جل وعلا " انتهى من فتاوى "نور على الدرب".
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع زوجي الذي لا يصلي بانتظام- سؤال وجواب | لا يجوز للطبيب إعطاء تصريح بحرق الجثة ولو لكافر
- سؤال وجواب | حكم عمل المرأة في مكان مختلط لفترة معينة لاستحقاق المعاش مع رفض الزوج
- سؤال وجواب | أهمية الصديق، أفيدوني.
- سؤال وجواب | لدي تكيسات في المبايض وأرغب في الحمل. أرشدوني
- سؤال وجواب | أهلي يريدون إرغامي على القبول بخاطب لا أرتاح له، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تنظيف غرف وأواني الفندق الذي يقدم الخمور
- سؤال وجواب | هل تبقى لتكمل دراستها ويسافر زوجها لأمريكا بمفرده؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ أموال من العمل بحجة أنه يخصم من راتبه لأسباب وهمية.
- سؤال وجواب | هل ضعف اللياقة عندي يدل على ترهل العضلات بشكل غير طبيعي؟
- سؤال وجواب | أريد أن أكون مثقفًا في أكثر من مجال وتخصص، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | حكم من سرق مالا وعجز عن رده إلى صاحبه
- سؤال وجواب | الصداقة الحقيقية هي التي تكون في مرضاة الله
- سؤال وجواب | زوجي يسيء معاملتي ويضربني بسبب إدمانه، فهل أطلب الطلاق؟
- سؤال وجواب | لماذا خص عيسى عليه السلام بالرفع ؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا