سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | عمل الموظف يحدده مقتضى العقد وشروطه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من القرحة في القولون بسبب الإمساك؟
- سؤال وجواب | أعراض الإعياء ما زالت تلازمني، وجميع فحوصاتي سليمة
- سؤال وجواب | القولون العصبي والبواسير مع ألم في الفخذ
- سؤال وجواب | استحباب تقديم عمل صالح بين يدي الدعاء
- سؤال وجواب | خرجت من بيت زوجها بدون إذنه وتطلب منه أن يأتي إليها ليرجعها للبيت
- سؤال وجواب | أصبت بضربة في رأسي سببت لي ازرقاقا وانتفاخا.فكيف أعالج ذلك؟
- سؤال وجواب | قلق الوظيفة. والتفكير في تركها
- سؤال وجواب | هل يتعارض دواء مودابكس مع المضادات الحيوية؟
- سؤال وجواب | درجة أثر ابن عباس حول المدة الزمنية بين الأنبياء
- سؤال وجواب | هجر الزوجة للتأديب والزجر لا حرج فيه
- سؤال وجواب | هل تؤثر أدوية الصرع على الإنجاب؟
- سؤال وجواب | المخاوف من الأمراض القلبية وأعراضها غيرت حياتي للأسوأ!
- سؤال وجواب | حكم عقد النكاح بشاهد واحد فقط
- سؤال وجواب | شراء الابن الدخان لأبيه
- سؤال وجواب | أعاني الصداع الشديد.فهل الانزلاق الغضروفي هو السبب بذلك؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

في عملي أقوم بتحليل بيانات، ولكن هناك بعض البيانات التي لن تؤثر على الشركة بالسلب إذا قمت بعمل نسبة للتوزيع، بدلا من أن أقوم بتحليلها بشكل دقيق 100%‏، ولكي أقوم بتحليلها بشكل دقيق يتطلب مني ذلك البحث عن باقي المرفقات، وبعض الأمور التي يشق علي الحصول عليها، وسيؤثر ذلك على نظري بشكل كبير، مع العلم أني إذا قمت بالبحث عن المرفقات سأتوصل إلى أقرب ما يكون من تحقيق الدقة.

ولكن لم أتوصل إلى الدقة 100%.
‏.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فيُرجع في هذا إلى مقتضى العقد وشروطه، وإلى العرف المستقر في مثل هذا العمل.
فإذا كان القيام بتحليل البيانات بنسبة 100% مشروطا نصا أو عرفا؛ فلا يجوز التقصير في القيام به، بحجة أن ذلك لن يضر الشركة، وما يدريك لعل هذا التوهم نابع من هوى النفس؛ لترتاحي من عناء القيام بالعمل كاملا.
بل لو فُرض جدلا أن الشركة لن تتضرر بتركك تحليل البيانات كاملة، فإن ذلك لا يسقط عنك وجوب القيام به، ما دام ذلك مشروطا في العقد نصا أو عرفا.
والأصل في هذا قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ {المائدة: 1}.
وفي الحديث عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: المسلمون على شروطهم إلا شرطا حرَّم حلالا، أو أحل حراما.

أخرجه البخاري تعليقا، وأخرجه الترمذي، وقال: هذا حديث حسن صحيح.
وروى مالك في الموطأ عن القاسم بن محمد: ما أدركت الناس إلا وهم على شروطهم في أموالهم، وفيما أعطوا.
والمقرر عند الفقهاء أن المعروف عرفا كالمشروط شرطا، ويعبر العلماء عند هذه القاعدة بألفاظ متنوعة، كقولهم: «المعتاد ‌في ‌العقود ‌كالمشروط» كما في التجريد للقدروي، وكقولهم: «‌المشروط ‌عرفا كالمشروط لفظا» كما في زاد المعاد لابن القيم.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أصبت بضربة في رأسي سببت لي ازرقاقا وانتفاخا.فكيف أعالج ذلك؟
- سؤال وجواب | قلق الوظيفة. والتفكير في تركها
- سؤال وجواب | هل يتعارض دواء مودابكس مع المضادات الحيوية؟
- سؤال وجواب | درجة أثر ابن عباس حول المدة الزمنية بين الأنبياء
- سؤال وجواب | هجر الزوجة للتأديب والزجر لا حرج فيه
- سؤال وجواب | هل تؤثر أدوية الصرع على الإنجاب؟
- سؤال وجواب | المخاوف من الأمراض القلبية وأعراضها غيرت حياتي للأسوأ!
- سؤال وجواب | حكم عقد النكاح بشاهد واحد فقط
- سؤال وجواب | شراء الابن الدخان لأبيه
- سؤال وجواب | أعاني الصداع الشديد.فهل الانزلاق الغضروفي هو السبب بذلك؟
- سؤال وجواب | أخشى من السمنة وأرغب باستبدال زولفت بدواء آخر، فما نصحكم؟
- سؤال وجواب | هل يوجد دواء لعلاج جرثومة المعدة؟
- سؤال وجواب | هل التربتزول يزيد الوزن؟ وكيف أقوي تركيزي؟
- سؤال وجواب | لا أنام إلا على السيروكويل. فكيف أقطعه؟
- سؤال وجواب | القعقاع بن عمرو صحابي معروف له ترجمة في كتب التاريخ والتراجم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل