سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | بيع الأطعمة المشتملة على كحول لغير المسلمين

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما يلزم البائع والمشتري في البيع الفاسد إذا فاتت السلعة باستهلاك ونحوه
- سؤال وجواب | من نطق بكلمة الكفر ولم يعلم معناها
- سؤال وجواب | الأمانة. بين الضمان وعدمه
- سؤال وجواب | تقدّم لخطبتي شاب التزامه سطحي. هل أقبله؟
- سؤال وجواب | بيع الأرض يشرط زراعتها
- سؤال وجواب | زوجي يهدنني بتعليق طلاقي بعد أن سرق ذهبي، فماذا أعمل؟
- سؤال وجواب | الخوف النفسي منذُ الصغر أضر بي وجعلني انطوائيًا!
- سؤال وجواب | سئمت من حياة الملل والكآبة، فهل من علاج سلوكي أو دوائي لحالتي؟
- سؤال وجواب | حكم الزواج من فتاة مريضة بمرض السل
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب والخوف ووسواس الموت، كيف الخلاص من ذلك؟
- سؤال وجواب | من تكفل بالضمان فهو ضامن
- سؤال وجواب | عند الامتحان أشعر بالخوف ويأتيني شعور بالغثيان والقيء، كيف أتخلص من هذا الشعور؟
- سؤال وجواب | بيع السجائر الإلكترونية للتعويض عن الحق المسلوب
- سؤال وجواب | حكم علاج تأخر الزواج والإنجاب بالحجامة
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع جدتي وخالاتي اللاتي يتدخلن في حياتنا دائما؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

نحن مجموعة من المسلمين نعيش فى بلد غير إسلامى ونقوم بشراء الأطعمة الحلال بالجملة ثم نقوم بتوزيعها فيما بيننا إلا أنه بطريق الخطأ اكتشفنا بعد شراء بعض الأطعمة أنها تحتوى على الكحول ولا نستطيع إعادتها إلى المصدر الذى اشتريناها منه، والسؤال هو: هل يجوز أن نبيعها لغير المسلمين كي نسترد أموالنا، مع العلم بأنني قرأت الفتوى رقم

50778

ولكني غير متأكد بأن الفتوى المذكورة تنطبق على حالتنا؟ ولكم منا جزيل الشكر والعرفان..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالذي عليه جمهور العلماء هو حرمة التعامل مع الكفار في كل أمر محرم شرعاً، سواء أكان ذلك في دار الإسلام أو في دار الكفر.

ومن المعلوم أن الكحول وسائر المسكرات منهي عنها كالخمر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: كل مسكر خمر، وكل خمر حرام.

رواه أحمد وأبو داود.فهي إذا محرمة على المسلم شربا وبيعاً وشراء وغير ذلك، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لعن الله الخمر وشاربها وساقيها وبائعها ومبتاعها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها.

رواه أبو داود.كما أن في بيع الكحول ولو لغير المسلمين نوعا من التعاون على الإثم والعدوان، وقد قال الله تعالى: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ {المائدة:2}.

وعليه، فلا يجوز أن تبيعوا هذه الأطعمة لغير المسلمين ولا للمسلمين ولو قدرتم على استرداد الثمن الذي دفعتم، ورد السلع إلى مصدرها الذي اشتريتموها منه، ولو بأقل من الثمن فإن لكم ذلك، فإن لم يمكن فهي مصيبة نزلت بكم.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم علاج تأخر الزواج والإنجاب بالحجامة
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع جدتي وخالاتي اللاتي يتدخلن في حياتنا دائما؟
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب الوتر المتصل بالكوع. ما علاجه؟
- سؤال وجواب | عنيف وشديد العصبية وأفتقد الشعور بالأمان، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | نظراتي تحمل الكراهية والحقد بلا إرادة مني
- سؤال وجواب | لا تبرأ الذمة إلا برد المال المغتصب إلى الورثة
- سؤال وجواب | آلام المفاصل وأسفل الظهر المستمرة، هل لها علاقة بمرض الإيدز؟
- سؤال وجواب | بيع الحيوان بالحيوان متفاضلا حالا ونسيئة
- سؤال وجواب | حكم تحمل العميل قيمة التنازل عن ملكية السلعة المراد شراؤها
- سؤال وجواب | التوتر والقلق وقلة الثقة بالنفس في تحقيق الأهداف
- سؤال وجواب | ألم في الورك واختلف التشخيص حوله، فما توقعكم لحالتي؟
- سؤال وجواب | بسبب سوء العلاقة مع أهل زوجتي قررت عدم زيارتهم. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | نهي الله الأولياء عن عضل بناتهم
- سؤال وجواب | هل العلاج بالطب النفسي علاج دائم أم مؤقت؟
- سؤال وجواب | حكم من فتح لشخص شركة باسمه بعد أن أفلست شركته
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل