سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | شراء الحبال من أشخاص يشترونها من أناس يعملون في الميناء

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الحكم في غرامة التأخير في بيع المرابحة.
- سؤال وجواب | أراقب تصرفاتي وأخشى أن أكون مجنونًا، كيف أتخلص من هذا الشعور؟
- سؤال وجواب | حكم من قال: لقد أفسدت دين أم اليوم
- سؤال وجواب | حكم شراء الذهب ثم إبقاؤه عند البائع
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الوساوس ولاسيما وساوس الصلاة؟
- سؤال وجواب | حكم بيع البضائع المهربة التي تحتكرها شركة معينة
- سؤال وجواب | حكم تخصيص الابن الكبير دائما بالملابس الجديدة
- سؤال وجواب | الفرق بين الربا و بيع التقسيط
- سؤال وجواب | اكتشفت أن زوجي له علاقة بالهاتف مع نساء، هل أواجهه أم أتركه؟
- سؤال وجواب | أجر الإنفاق على الأهل المحتاجين وحكم التوسل إلى الله بذلك
- سؤال وجواب | كيف أستطيع الصلح بين أختي وزوجها؟
- سؤال وجواب | شبهة حول تقبيل النبي صلى الله عليه وسلم للحسن وفاطمة والرد عليها
- سؤال وجواب | معنى التقمص في عقيدة الدروز
- سؤال وجواب | من اتجر في وديعة بغير إذن صاحبها فالربح للمالك
- سؤال وجواب | واجب من أضيف لحسابه مبلغ لا يدري مصدره
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

شراء مجموعة من الحبال من أشخاص، يشترونها من أناس يعملون في الميناء، فبعد إفراغ السلع في الميناء، ونزع هذه الحبال، يأخذها العمال ويبيعونها، وعند سؤال بعض الأشخاص، يقولون: إن الجمارك تسمح لهم بإخراجها، وبعضهم يقول: إنها خردة، يتم حرقها، فهل شراء هذه السلع جائز؟ وهل هناك شبهة في شرائها؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فإن الذي يسعنا قوله هو: أن تلك الحبال إن كان قد نبذها أصحابها رغبة عنها، فإنه يملكها آخذها، ويصح ابتياعها منه، كما سبق في الفتوى:

380897

، ومن باب أولى إن كان أصحاب تلك الحبال يهبونها للعمال.وأما حقيقة الحال: فلا علم لنا بها، لكن المقرر عند العلماء أن الأصل فيما في يد المسلم أنه ملكه -إن ادّعى ملكيته-، ولا يشرع البحث عن طريقة تملكه له، قال ابن تيمية: ما في الوجود من الأموال المغصوبة، والمقبوضة بعقود، لا تباح بالقبض إن عرفه المسلم اجتنبه، فمن علمت أنه سرق مالًا، أو خانه في أمانته، أو غصبه، فأخذه من المغصوب قهرًا بغير حق، لم يجز لي أن آخذه منه، لا بطريق الهبة، ولا بطريق المعاوضة، ولا وفاء عن أجرة، ولا ثمن مبيع، ولا وفاء عن قرض، فإن هذا عين مال ذلك المظلوم.وإن كان مجهول الحال، فالمجهول كالمعدوم.

والأصل فيما بيد المسلم أن يكون ملكًا له، إن ادّعى أنه ملكه.

فإذا لم أعلم حال ذلك المال الذي بيده، بنيت الأمر على الأصل، ثم إن كان ذلك الدرهم في نفس الأمر قد غصبه هو، ولم أعلم أنا كنت جاهلًا بذلك، والمجهول كالمعدوم.

لكن إن كان ذلك الرجل معروفًا بأن في ماله حرامًا ترك معاملته ورعًا، وإن كان أكثر ماله حرامًا، ففيه نزاع بين العلماء.وأما المسلم المستور، فلا شبهة في معاملته أصلًا، ومن ترك معاملته ورعًا، كان قد ابتدع في الدين بدعة، ما أنزل الله بها من سلطان.

اهـ بتصرف يسير من مجموع الفتاوى.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم تخصيص الابن الكبير دائما بالملابس الجديدة
- سؤال وجواب | الفرق بين الربا و بيع التقسيط
- سؤال وجواب | اكتشفت أن زوجي له علاقة بالهاتف مع نساء، هل أواجهه أم أتركه؟
- سؤال وجواب | أجر الإنفاق على الأهل المحتاجين وحكم التوسل إلى الله بذلك
- سؤال وجواب | كيف أستطيع الصلح بين أختي وزوجها؟
- سؤال وجواب | شبهة حول تقبيل النبي صلى الله عليه وسلم للحسن وفاطمة والرد عليها
- سؤال وجواب | معنى التقمص في عقيدة الدروز
- سؤال وجواب | من اتجر في وديعة بغير إذن صاحبها فالربح للمالك
- سؤال وجواب | واجب من أضيف لحسابه مبلغ لا يدري مصدره
- سؤال وجواب | الشعور بالقرقرة في البطن وعدم انتظام البراز. ما سببهما؟
- سؤال وجواب | نشر المواد التي لم يغلب على الظن أنها محفوظة الحقوق
- سؤال وجواب | حكم الشرط الجزائي في عقود الاستصناع
- سؤال وجواب | تأتيني نوبات هلع وأرق وعدم نوم وضيق تنفس. أفيدوني
- سؤال وجواب | أسباب الألم في مفصل الكعب
- سؤال وجواب | هل يجوز للمرأة مداواة الرجال في فترة التدريب؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل