سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل الشراء من الدول الكافرة ينافي الورع؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | نصيحة لمن رغب عن الزواج
- سؤال وجواب | كيف يمكنني تكوين علاقات وصداقات وأكون محبوبا لدى الناس؟
- سؤال وجواب | من أحكام الاستخلاف
- سؤال وجواب | عقار سلبرايد لاكتئاب ما بعد الولادة، ومدى تأثيره أثناء الرضاعة؟
- سؤال وجواب | الشفاعة لشراء سكن
- سؤال وجواب | حكم الصلاة خلف إمام يكتم الشهادة
- سؤال وجواب | ما السبب في وجود اختلاف في حجم الرِّجلين؟
- سؤال وجواب | إذا جامع الرجل زوجته فهي مدخول بها وإن لم تفض بكارتها
- سؤال وجواب | نصائح وتوجيهات في التعامل مع الناس
- سؤال وجواب | رفع الخبز وقشور الطعام الملقى على الأرض
- سؤال وجواب | عدم الالتفات إلى ما يقوله الناس لمن كانت ذريته بناتاً
- سؤال وجواب | التعب والإرهاق الشديد بعد ولادة التوأم
- سؤال وجواب | السعي لإيجاد دخل إضافي لسد الحاجة مأجور عليه
- سؤال وجواب | تصبغات في مناطق مختلفة من جسمي . كيف أعالجها؟
- سؤال وجواب | أحببت شاباً وأتمناه زوجاً لي، بماذا أدعو الله تعالى ليتحقق ذلك؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أود الدخول في عالم التجارة، ويتطلّب ذلك مني استيراد بضائع من الدول الكافرة، وأنا أعلم بجواز الشراء من غير المسلمين..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا حرج في التعامل مع الكفار فيما هو مباح من بيع أو شراء.

ودليل هذا ما أخرجه البخاري عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: اشترى رسول الله صلى الله عليه وسلم من يهودي طعامًا بنسيئة، ورهنه درعه.قال ابن العربي في أحكام القرآن: الصحيح جواز معاملتهم مع رباهم، واقتحامهم ما حرم الله سبحانه عليهم، فقد قام الدليل على ذلك قرآنًا، وسنة.

انتهى.

وقال الحافظ ابن حجر: تجوز معاملة الكفار فيما لم يتحقق تحريم عين المتعامل فيه، وعدم الاعتبار بفساد معتقدهم، ومعاملاتهم فيما بينهم.

اهـ.لكن المسلم إذا أمكنه الاستيراد من دولة مسلمة، والتعامل مع تجار مسلمين، فلا شك أن ذلك أولى له؛ لما فيه من تقوية اقتصاد المسلمين.وإذا لم يجد ذلك، واحتاج إلى استيراد بضاعة مباحة بطريقة مشروعة من دولة غير مسلمة، فلا حرج عليه في ذلك، ولا يظهر هنا مقتض للورع، فإن الورع مجاله ترك الشبهات.وحاصل ما فسر به العلماء الشبهات أربعة أشياء، كما قال ابن حجر في فتح الباري:أحدها: تعارض الأدلة كما تقدم.ثانيها: اختلاف العلماء وهي منتزعة من الأولى.ثالثها: أن المراد بها مسمى المكروه؛ لأنه يجتذبه جانبا الفعل والترك.رابعها: أن المراد بها المباح، ولا يمكن لقائل هذا أن يحمله على متساوي الطرفين من كل وجه، بل يمكن حمله على ما يكون من قسم خلاف الأولى، بأن يكون متساوي الطرفين باعتبار ذاته راجح الفعل أو الترك باعتبار أمر خارج.

والذي يظهر لي رجحان الوجه الأول.

اهـوعلى أية حال؛ فالورع المحمود هو الذي لا يحمل صاحبه على التنطع، وترك ما يتيقن حله، وإباحته، وانظر في ذلك الفتويين:

147741

،

196231

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حب الشباب مشكلة أرقتني، أرجو الإفادة.
- سؤال وجواب | اضطرابات في الغدة الدرقية سببت تأخير الحمل، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | زوجتي تعاني من تسمم الحمل، ما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | أسباب آلام مفاصل الأرجل
- سؤال وجواب | الربح الكبير هل يدخل في الربا؟
- سؤال وجواب | بعد أن خطبت امرأة أخرى حنّ قلبي لطليقتي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل فشلت في الزواج ممن أريد بسبب ترددي، أفيدوني.
- سؤال وجواب | لدي اهتمام بحب الناس وأريدهم أن يعاملوني بالمثل!
- سؤال وجواب | ما العلاج لسرعة القذف بسبب ارتفاع السكر؟
- سؤال وجواب | زوجتي لا تصلي فكيف أعضها؟
- سؤال وجواب | تعريف: أصول الفقه، وأصول الحديث
- سؤال وجواب | الضيق والحزن يلازمني بعد فسخ خطبتي!
- سؤال وجواب | هل يترك الإمام قراءة آية السجدة تأليفا لقلوب المأمومين
- سؤال وجواب | حكم الصلاة خلف من يمارس سحر العطف
- سؤال وجواب | الخوف من المرض جعلني أنعزل عمن حولي، فما علاج حالتي؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل