سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | زنى بامرأة كافرة وحملت منه ثم أسلمت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تأثير علاج الرهاب الاجتماعي على الكبد
- سؤال وجواب | لا حرج في الذهاب للطبيب النفسي وطلب الرقية الشرعية
- سؤال وجواب | كشف المرأة رأسها أمام الأجانب
- سؤال وجواب | هل من ضرر في بقاء الخيوط البلاستيكية بعد العملية؟
- سؤال وجواب | ضوابط إجراء عملية للجنين عند طبيب غير مسلم
- سؤال وجواب | طلاق الكناية لا يقع من غير نية
- سؤال وجواب | أجد حكة في كعب قدمي الأيسر . فما سببها؟
- سؤال وجواب | كفارة من كسر بيضة فيها فرخ لم تكتمل خلقته
- سؤال وجواب | الجامعات مختلطة، وأنا أريد العلم الشرعي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | هل تجب الزكاة في العقار الذي يشتريه الإنسان بنية حفظ المال ؟
- سؤال وجواب | هل يجوز لمن أنفقت على ولد طليقها الرجوع بالنفقة؟
- سؤال وجواب | أتجنب الكلام الكثير وأحب العزلة على اللقاء بأصدقائي فانصحوني
- سؤال وجواب | كيف يمكنني تسمين وجهي النحيف؟
- سؤال وجواب | علام تدل قساوة المكان الذي أجريت به العملية؟
- سؤال وجواب | هل للمرأة أن تتداوى عند طبيب في أمراض النساء
آخر تحديث منذ 8 ساعة
1 مشاهدة

يا شيخ أستغفر الله ، لقد زنيت قبل سنتين مع امرأة مسيحية، وعاشرتها أكثر من مرة، ولكنها بعد ذلك أسلمت، وقبل أن تغادر إلى بلادها في شرق أسيا تبين أنها حامل بطفل من المعاشرة معها، وبعد وصولها إلى بلدها ولدت طفلا، وهي الآن منتظرة كي أذهب إلى بلادها وأتزوجها، ولكن أهلي لا يعلمون بهذا، فلا أستطيع أن أتزوجها، وقد تبت إلى الله ، وأسأل الله أن يتوب علي.

فما العمل؟ وهل الطفل هو ابني؟ وما حكم الكبيرة التي ارتكبتها بحقها وبحق الطفل وبحقي أنا؟ أفيدوني جزاكم الله خيرا..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فلا شك في أنك قد ارتكبت إثما عظيما بإقدامك على فعل الفاحشة مع هذه المرأة، فالزنا كبيرة من كبائر الذنوب، وقد توعد الله مرتكبه بالعقاب الأليم في الدنيا والآخرة، وراجع فيه الفتوى رقم: 1602.

فالواجب عليك المسارعة إلى التوبة، والحذر من التساهل مع النساء الأجنبيات.

وراجع شروط التوبة بالفتوى رقم: 5450.

وهذا الولد الذي وضعته تلك المرأة ولد زنا، ينسب إلى أمه، ولا ينسب إلى الزاني في قول جمهور الفقهاء، إلا أن من الفقهاء من ذهب إلى أنه إذا استلحق الزاني لحقه نسبه كما بينا بالفتوى رقم: 6045.

ولا يلحقك إثم بترك الولد وإهماله إذ لست والده شرعا، كما لا حق لتلك المرأة عليك، وهي التي جنت على نفسها بمطاوعتها لك على الزنا، ولكن يلحقك إثم ارتكاب الكبيرة، فبادر بالتوبة منها.

وينبغي التنبه هنا إلى أنه ينبغي أن يعامل ولد الزنا كغيره من البشر فهو لا علاقة له بما فعلت أمه ومن زنا بها.

وانظر الفتوى رقم:

63153.

ولا يلزمك شرعا الزواج من هذه المرأة، فإن لم تكن لديك رغبة في الزواج منها فلا تثريب عليك.

ولو رغبت بعد في الزواج منها فيشترط أن تكونا قد تبتما من الزنا.

وراجع الفتوى رقم:

111435

.

وإذا اعترض الوالدان على هذا الزواج، فإن تمكنت من إقناعهما به فهو أولى، وإلا فلا تجب عليك طاعتهما إلا إذا كان لهما مسوغ شرعي للرفض.

وراجع الفتوى رقم:

76303.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل للمرأة أن تتداوى عند طبيب في أمراض النساء
- سؤال وجواب | ما المقصود بحديث (إن الله خلق للنار أهلا)، هل هم مجبرون على الكفر؟
- سؤال وجواب | هل يجوز للزوج إحضار زوجة على بيت زوجة أخرى من غير رضا الثانية ؟
- سؤال وجواب | ترك جماعة المسجد في بعض الصلوات بسبب العمل
- سؤال وجواب | هل يتهيج القولون يتهيج في الصيف ويخف بقية السنة؟
- سؤال وجواب | حكم وكيفية سداد قيمة الذهب على أقساط
- سؤال وجواب | ضعف ذاكرتي وتركيزي، كيف أتخلص منه وأعود كما كنت؟
- سؤال وجواب | موقف العامي وطالب العلم في المسائل المختلف فيها
- سؤال وجواب | حكم إجراء المرأة عملية تصحيح النظر عند طبيب
- سؤال وجواب | الغضب أصل كثير من الشرور
- سؤال وجواب | ما زلت أعاني من ألم جرح العملية، هل هذا أمر طبيعي؟
- سؤال وجواب | أشعر بأن الله غاضب عليّ بسبب رجوعي للمعاصي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ضوابط الأخذ بالأسباب .
- سؤال وجواب | علاج البشرة بالكركم والعصفر
- سؤال وجواب | لا يؤخذ العلم إلا عمن يوثق في دينه وعقيدته
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل