سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لم تخرجي من الملة بهذه الوساوس

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | إشكال حول قصة جلوس النبي صلى الله عليه وسلم بين فاطمة وعلي في فراش نومهما!
- سؤال وجواب | ضعف الحالة الإيمانية للمرأة أثناء فترة الحيض.
- سؤال وجواب | ليس من شأن المطيع أن يفعل ما يغضب الله
- سؤال وجواب | أشكو من ألم في الثدي والمبيض الأيمن مع صعوبة في الإخراج
- سؤال وجواب | كيف أصبر على موت والدتي وكيف أبرها بعد موتها ؟ وهل يصل ثواب القرآن والذكر لها ؟
- سؤال وجواب | شاب فعل جميع المحرمات ويريد التوبة
- سؤال وجواب | هل للنحافة علاقة بألم الصدر وسرعة دقات القلب؟
- سؤال وجواب | حكم زواج غير الآمن على نفسه إن كان لا يخشى على نفسه من عدم الزواج
- سؤال وجواب | اشكال حول حديث زواج فاطمة بنت قيس بأسامة بن زيد
- سؤال وجواب | دلالة استجابة الدعاء
- سؤال وجواب | أعاني من ثقل في العين وتنميل في الوجه، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من النظرة السلبية تجاه نفسي وعلاقاتي بالآخرين؟
- سؤال وجواب | الاشتغال بالنافع في المجالس يشغل عن الغيبة والنميمة
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والخوف الاجتماعي والانفصام والانطوائية.
- سؤال وجواب | حكم تداول النكت المفتعلة
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

وصل بي الوسواس إلى ما وصل، والآن بدأت مجاهدته، وعندما بدأت كنت في فترة الحيض وقد أسأت الظن بالله ـ أعوذ بالله ـ وتبت ولم أغتسل وقلت إذا انتهيت فسأغتسل، وبعد ذلك مررت بفتره ارتخيت مع الوساوس من سب وشتم أحسهما من نفسي، لأنني أسترجعها وأستغفر، ويعلم الله أنني أكرهها جداً، ولشدة ما واجهت تبت توبة دخول الإسلام وقلت سأغتسل بعد الحيض، والتوبة تمحو ما قبلها، والآن مع مجاهدتي أحسست أنه ليس من اللازم أن أتوب من الفعل الثاني، لأنني كنت مكرهة ولم أرتكب ما يخرجني من الملة وبدأت أقول في نفسي يا رب توبتي عن الفعل الأول ولن أغتسل للثاني، لأنها وساوس ـ عفا الله عني ـ وأحسست أنني ارتكبت ذنبا، وبعد ما كفرت نفسي ذهبت لكي أقول لا لم أفعل شيئا، فهل هذا استهتار؟ وما حكم عملي؟ وهل إذا حكمت على نفسي بالكفر أكفر؟ وأنا الآن استغفرت، وتأتيني تخيلات لا أعلم كيف أصفها؟ أحس من نفسي وكأنني في عالم آخر وأخاف أن أغضب ربي.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فدعي عنك هذه الوساوس ـ أيتها الأخت الكريمة ـ واجتهدي في مدافعتها بالغة ما بلغت، واعلمي أنك على خير عظيم ما دمت تجاهدين هذه الوساوس، وأنك تؤجرين على هذه المجاهدة، وأن كراهتك لهذه الوساوس ونفورك منها دليل على صدق إيمانك ـ والحمد لله ـ وانظري الفتوى رقم:

147101

، وما فيها من إحالات.
وأنت بحمد الله لم تزالي على الإسلام، ولم تخرجي من الملة بهذه الوساوس لا أولا ولا ثانيا، ولا يلزمك الاغتسال ولا تجديد الإسلام، وليس لحكمك على نفسك بالكفر انقيادا لهذه الوساوس أثر، فهوني عليك وارفضي هذه الوساوس على أي شكل عرضت لك، واستمري في المجاهدة غير مبالية بما يلقيه الشيطان في قلبك منها، ولو راجعت الأطباء الثقات رجونا أن ينفعك ذلك ـ إن شاء الله ـ كما يمكنك مراجعة قسم الاستشارات بموقعنا، نسأل الله لك الشفاء والعافية.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف أتخلص من النظرة السلبية تجاه نفسي وعلاقاتي بالآخرين؟
- سؤال وجواب | الاشتغال بالنافع في المجالس يشغل عن الغيبة والنميمة
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والخوف الاجتماعي والانفصام والانطوائية.
- سؤال وجواب | حكم تداول النكت المفتعلة
- سؤال وجواب | أعاني من الرهاب الاجتماعي. فهل التنويم يعتبر علاجاً للرهاب؟
- سؤال وجواب | أعاني من الرهاب الاجتماعي منذ صغري، ما العلاج المناسب لحالتي؟
- سؤال وجواب | حكم التحلي بالذهب المصبوغ بصبغ أبيض
- سؤال وجواب | حكم حلق الحواجب
- سؤال وجواب | كيف أستعيد ثقتي بنفسي وأبتعد عن الخوف والجبن؟
- سؤال وجواب | هل يؤثر وجود التهاب في الدم على الحمل؟
- سؤال وجواب | العلة الصحيحة في قتل الوزغ
- سؤال وجواب | عندي تبلد في المشاعر وضعف في التركيز. هل هو بداية انفصام؟
- سؤال وجواب | أتمنى الموت لأرتاح من معاناتي.
- سؤال وجواب | يباع الذهب في نهاية المضاربة بسعر يومه
- سؤال وجواب | أعاني من قلق وخوف ورهاب، فما العلاج المناسب لحالتي؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل