سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | حكم من قال "حرمت" و هو لا يقصد الطلاق
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم بيع وشراء الأسهم بالتقسيط- سؤال وجواب | حكم تسمية المولود بــــــ " مراد " .
- سؤال وجواب | ينعتوني بكلمة (غلبان) وهذه تضايقني حتى صرت أنفر ممن حولي، ما الحل؟
- سؤال وجواب | ضوابط جواز شراء سيارة بالتقسيط عن طريق البنك
- سؤال وجواب | استخدام أدوات المدرسة لأغراض شخصية
- سؤال وجواب | تسجيل المبلغ عند تحويل العملات باسم المستلم في الدفاتر هل يعد قبضًا حكميّا؟
- سؤال وجواب | التغيرات السلوكية في الأجيال المتأخرة وأهم المؤثرات في ذلك
- سؤال وجواب | حكم العمل في وكالة لحجز تذاكر السفر على شركات الطيران المختلفة
- سؤال وجواب | كيف يمكنني تكوين علاقات وصداقات وأكون محبوبا لدى الناس؟
- سؤال وجواب | لدي عدم انتظام في لون بشرتي، كيف أوحد لونها؟
- سؤال وجواب | نعيش في أوروبا والصيام يشكل خطورة على كلية زوجي. فهل يمكنه الإفطار ودفع الكفارة؟
- سؤال وجواب | مقبل على الزواج وأعاني من مرض السكر وارتجاع منوي، فانصحوني
- سؤال وجواب | التقابض في المصارفة شرط لصحتها
- سؤال وجواب | الشراء بالتقسيط له صورتان: محرمة ومباحة
- سؤال وجواب | ما حكم طلب التعويض عن الفصل التعسفي؟
أرجو الإفادة فيمن قال "حرمت" وهو لا يقصد نية الطلاق.
من المتعارف عليه أن السودانيين عندما يقولون "حرمت" فإنهم يقصدون به الطلاق ، لكني لست سودانياً ولكن أعيش معهم وقد اكتسبت بعضا من ثقافتهم ، في أحد الأيام ، كنت في نقاش مع صديق لي من السودان وقال لي: إنك لن تسمح لسوداني أن يركب سيارتك بعد اليوم وبشكل عفوي قلت : حرمت وكنت أعني نعم ، مع أني لم أكن بتاتاً أقصد نية للطلاق أو ما شابه والعياذ بالله فأنا قد تم عقد نكاحي منذ شهرين ولم يتم الدخول بعد.
منذ ذلك اليوم وأنا في أرق شديد ، وقد قرأت بعضا من الفتاوى في مواقع إسلام ويب وطريق الإسلام وحسب من أفتى فإن هذا اللفظ يرجع به إلى النية وقت النطق ، ومنهم من رأى أنه يعتبر يمين وكفارته كفارة اليمين.
لقد استغفرت الله كثيراً وعاهدت الله على ألا أعود ، وقد صمت ثلاث أيام كفارة اليمين ولكني فضلت أن أكتب واشرح لكم ما حدث لكي يطمئن قلبي..
الحمد لله.
ما صدر عنك من التحريم فيه تفصيل : 1- فإن كان الكلام خرج منك عفويا دون قصد ، فلا يلزمك شيء.
2- وإن كنت منتبها للفظ قاصدا له ، فهذا التحريم فيه خلاف بين الفقهاء ، فمنهم من اعتبره ظهارا ، ومنهم من اعتبره طلاقا.
وأرجح الأقوال فيه : أنه إن نوى الطلاق أو الظهار أو اليمين ، فالأمر على ما نواه.
وإن لم ينو شيئا لزمه كفارة يمين ، وهذا مذهب الإمام الشافعي رحمه الله.
وينظر : سؤال رقم (
81984
).وما دمت لم تقصد الطلاق ولا الظهار ، فالأمر دائر بين وجوب الكفارة ، وعدمها ، وحيث إنك كفرت عن يمينك ، فلا يلزمك شيء الآن.
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | التغيرات السلوكية في الأجيال المتأخرة وأهم المؤثرات في ذلك- سؤال وجواب | حكم العمل في وكالة لحجز تذاكر السفر على شركات الطيران المختلفة
- سؤال وجواب | كيف يمكنني تكوين علاقات وصداقات وأكون محبوبا لدى الناس؟
- سؤال وجواب | لدي عدم انتظام في لون بشرتي، كيف أوحد لونها؟
- سؤال وجواب | نعيش في أوروبا والصيام يشكل خطورة على كلية زوجي. فهل يمكنه الإفطار ودفع الكفارة؟
- سؤال وجواب | مقبل على الزواج وأعاني من مرض السكر وارتجاع منوي، فانصحوني
- سؤال وجواب | التقابض في المصارفة شرط لصحتها
- سؤال وجواب | الشراء بالتقسيط له صورتان: محرمة ومباحة
- سؤال وجواب | ما حكم طلب التعويض عن الفصل التعسفي؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في فرقة أفراح إسلامية
- سؤال وجواب | كيف يفعل من صلى المغرب خلف من يصلي العشاء
- سؤال وجواب | شراء شقة بالتقسيط ودفع الإيجار عن المدة السابقة عند العجز عن السداد
- سؤال وجواب | طلق امرأة وظاهر منها قبل أن يعقد عليها ويريد أن يتزوجها!
- سؤال وجواب | الحلم الذي يراه النائم هل يعول عليه
- سؤال وجواب | كيف يمكنني تكوين علاقات وصداقات وأكون محبوبا لدى الناس؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا