سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | مدى علاقة الأفكار المرضية بالتطير والتشاؤم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم كسب من يعمل في مقهى تباع فيه الكحول
- سؤال وجواب | حكم الانتفاع بما تم الاستيلاء عليه بالنهب والسلب
- سؤال وجواب | هل يصح للزوجة استخدام المنشطات المبيضية قبل الفحص المنوي لزوجها؟
- سؤال وجواب | تمسك المسلم بدينه في ديار الكفر
- سؤال وجواب | قسوة أبي وظلمه الدائم أتعبتنا، فكيف نتصرف؟
- سؤال وجواب | حكم مقولة "صدفة" يرجع إلى اعتقاد قائلها
- سؤال وجواب | العبادة محبة وتعظيم وليست عناء ومشقة
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من ضعف الإرادة والانتكاسة؟
- سؤال وجواب | قلة الشهية مع عسر الهضم
- سؤال وجواب | أشعر بدوخة وتعرق الكفين وتسارع النبض والإرهاق. ما سبب هذا؟
- سؤال وجواب | وجوب معلومية عمولة الوكيل في الشراء لمن يشتري له
- سؤال وجواب | الوحي . تعريفه وأنواعه
- سؤال وجواب | أعاني من عدة أمراض أثناء حملي بالتوأم، أرجو التوضيح وإرشادي للعلاج.
- سؤال وجواب | سماع أصوات مزعجه في الأذن وعلاجها
- سؤال وجواب | أشكو من طنين الأذن وضعف السمع، فما الأسباب والعلاج؟
آخر تحديث منذ 6 دقيقة
4 مشاهدة

كنت صغيرا 10 سنين وكنت ألعب بالكرة، وفجأة دخلت علي ابنة خالتي وهي تبكي ثم صرخت في لائمة لي وقالت: أتلعب وأبوك مات؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فاعلم أنه لا علاقة لك بموت أبيك، ولا كان لعبك سببا فيما حدث له، وعليك أن تتخلص من تلك الأفكار المرضية التي سببت لك الاكتئاب والمعاناة، ويحصل ذلك بمجاهدة النفس ودوام استحضار أنه لا يكون شيء إلا بإذن الله ، وأن الله لا يكلف نفسا إلا ما آتاها، واستحضار رحمته بعباده وسعة فضله وجوده سبحانه، وليس عليك إثم فيما يقع في قلبك من تلك الأفكار، ولكن عليك بالسعي في علاجها والتخلص منها، وأن تعيش حياتك بصورة طبيعية؛ لئلا تتعطل مصالح دنياك وآخرتك، ولو استرسلت مع تلك الأفكار وأنت تقدر على مدافعتها فتركت أمرا مباحا مثلا خشية أن ينتج عنه مصيبة ما فيخشى أن يكون ذلك من الطيرة المذمومة شرعا، فإنما الطيرة ما أمضاك أو ردك؛ كما جاء في الحديث، قال الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله : قوله: في حديث الفضل: " إنما الطيرة " هذه الجملة عند البلاغيين تسمى حصرا أي: ما الطيرة إلا ما أمضاك أو ردك لا ما حدث في قلبك ولم تلتفت إليه، ولا ريب أن السلامة منها حتى في تفكير الإنسان خير بلا شك، لكن إذا وقعت في القلب ولم ترده ولم يلتفت لها فإنها لا تضره، لكن عليه أن لا يستسلم، بل يدافع; إذ الأمر كله بيد الله.

انتهى، وأما ما يغلبك فلا تقدر على مدافعته فلا تأثم به؛ كما قدمنا.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشكو من طنين الأذن وضعف السمع، فما الأسباب والعلاج؟
- سؤال وجواب | اقتران السماوات والأرض في القرآن رغم التفاوت بينهما في الاتساع
- سؤال وجواب | طفلتي انطوائية وعصبية فكيف أسيطر عليها؟
- سؤال وجواب | مصير من مات وكسبه من مال حرام ولا يستطيع ترك العمل
- سؤال وجواب | علاقة جدري الماء بالهربس
- سؤال وجواب | إصدر وكالة أو وصاية بطريقة غير شرعية من أكل المال بالباطل
- سؤال وجواب | ما سبب تأثري بالقرآن وحصول البكاء أيضا؟
- سؤال وجواب | حامل وأعاني من إمساك ووحم، فما الحل لمشكلتي؟
- سؤال وجواب | لا بأس بالتعلم عند الأولاد المؤهلين
- سؤال وجواب | هل أستمر في أخذ إبر الكلكزان أم أتوقف عنها؟
- سؤال وجواب | هل من الممكن أن يفرز الرحم مواداً تقتل الحيوان المنوي؟
- سؤال وجواب | لم تفدني المضادات الحيوية، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم شراء الوكيل من نفسه
- سؤال وجواب | معيار جواز ثورات الشعوب على الحكام الظلمة
- سؤال وجواب | من أعذار التخلف عن صلاة الجماعة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل