سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | العلاج الخطير الخاطئ

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | زوجتي تعاني من عدم انتظام الدورة الشهرية، فما السبب؟
- سؤال وجواب | لا حرج في طلب الاستغفار للوالدين الميتين
- سؤال وجواب | مفارقة الزوج المفرط في حق الله مستحبة
- سؤال وجواب | حكم تشريك الوالدين المتوفيين في ثواب العمل
- سؤال وجواب | تمويل لقرض عقاري بنظام الإجارة مع الوعد بالتملك
- سؤال وجواب | الاحتلام لا يفسد الصوم
- سؤال وجواب | حكم صيام من شرب الحشيش ناسيا
- سؤال وجواب | أصبت بصدمة نفسية وتنمر من بعض الناس
- سؤال وجواب | الوساطة إذا كانت الشركة المشترية تدفع رشاوى
- سؤال وجواب | الهلاوس السماعية
- سؤال وجواب | هبة ثواب الوقف للميت وأجر المساهمة في بناء مسجد
- سؤال وجواب | اشترت من زوجها منزلًا ثم خالعها عليه وتوفي قبل قبضه فهل لورثته المطالبة به؟
- سؤال وجواب | بقاء الزوجة في بيت أبيها دون إذن زوجها لوجود مشاكل بينهما
- سؤال وجواب | هجر الزوجة زوجها لإيذائه إياها بكلام فاحش
- سؤال وجواب | إهداء ثواب العمل للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه
آخر تحديث منذ 2 ساعة
2 مشاهدة

أنا متعب جدًّا, فأنا أصلي, وأؤدي النوافل, ولكني كل مرة أعصي الله فيها وأتوب أقول: إني لن أعيد, ولكن الأمر يتكرر معي, فأنا ضعيف أمام المعصية, رغم أنني أندم دائمًا, وأنا أفكر الآن أن أنتحر؛ حتى لا أستطيع أن أعصي الله مرة أخرى, فهل أجد عندكم ما تنصحوني به؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فما أقبح ما تفكر فيه من إرادة الانتحار، وأنت إذا فعلت هذا - عياذًا بالله - كنت كالمستجير من الرمضاء بالنار، فإن الإقدام على قتل النفس من أشنع الذنوب, وأعظم المنكرات، فكيف تظن أنك تتخلص من معصية بمعصية أكبر منها بكثير؟!.

وانظر الفتوى رقم:

175043

، وإنما علاج ما أنت فيه هو التوبة الصادقة النصوح, فمهما أذنبت فعد إلى ربك, ولا تيأس من روحه, ولا تقنط من رحمته، واجتهد في طاعته أن يثبت قلبك على دينه, وأن يجنبك المعاصي والآثام، وإذا صدقت توبتك محا الله عنك أثر هذا الذنب, فإنه سبحانه هو الغفور الرحيم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب كمن لا ذنب له.

أخرجه ابن ماجه في السنن, وحسنه الألباني, فاجتهد في التوبة, والرجوع إلى الله مهما تكرر منك الذنب, وأكثر من فعل النوافل, والتقرب بما أمكنك من الطاعات, فإن الحسنات يذهبن السيئات، واحذر من القنوط من رحمة الله تعالى فهو من الذنوب العظام الموبقات، وراجع الفتاوى التالية أرقامها:

24031

-

33789

-

73937.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | طفلتي عنيدة وعنيفة مع الأطفال الآخرين، فكيف أتصرف معها؟
- سؤال وجواب | حكم من قال لزوجته: والله لن ألمسك مرة أخرى، قاصدا ترك جماعها
- سؤال وجواب | الوضوء والشرب والبول قائماً
- سؤال وجواب | ما يستحب فعله لمن تزوج امرأة ووجدها غير عذراء
- سؤال وجواب | من أقدم على الجماع عمدا عالما بأنه مفسد للصوم
- سؤال وجواب | أحب شخصا مدخناً وأريد نصحه ليترك التدخين.ما الأسلوب المناسب؟
- سؤال وجواب | اشتراك المرأة في المنتديات
- سؤال وجواب | متى تكون الرشوة حراماً
- سؤال وجواب | حكم دفع مال لصيانة العِرض
- سؤال وجواب | وجود بقع بنية مائلة للاحمرار على الجلد
- سؤال وجواب | هدية الموظف لمديره في العمل من الرشوة وهدايا العمال
- سؤال وجواب | أختي على علاقة بشاب، فماذا أفعل ؟
- سؤال وجواب | تضعيف ثواب الصلاة في المساجد الثلاثة يشمل أي صلاة
- سؤال وجواب | ما تأثير اتحاد فصيلتي الدم عند الأبوين على الجنين؟
- سؤال وجواب | إجبار الفتاة على الزواج بمن لا ترغب
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل