جاء في كلام بعض أهل العلم: "إن قلوب العباد بيد الله ، يصرّفها كيف يشاء، وهو الذي يوجّه العبد لمساعدة غيره، أو الكفّ عن ذلك، فليرجع إلى المحرّك الحقيقي، وهو الله سبحانه، فهو المعطي المانع، والمنعِم المتفضِّل، والمعتمد الكافي.
انتهى..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فهذا ليس من باب الوصف، ولكنه من باب الإخبار عن الله تعالى، وباب الخبر عن الله تعالى أوسع من باب الوصف.ومن ثَمَّ؛ فلا نرى حرجًا في هذه العبارة المذكورة، وانظر الفتويين التاليتين: