سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم الاحتفاظ بالإنجيل المُهدَى إلينا، وطريقة التخلص منه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | علمت ابني الفصحى وسنعود للوطن.فكيف أتحدث معه؟
- سؤال وجواب | حول قراءة سورة البقرة لحفظ الإنسان
- سؤال وجواب | بورصات المضاربة ليست على حد سواء
- سؤال وجواب | من أعراض الاكتئاب وعلاجه
- سؤال وجواب | حكم قطع الصلاة تجنباً للوشاية
- سؤال وجواب | هل تفيد حبوب سبراليكس لعلاج الأرق والخوف من الموت؟
- سؤال وجواب | الإجراءات اللازمة في علاج تضخم الكبد والطحال لدى الطفل
- سؤال وجواب | حكم العمل بنظام المارجن في البورصات
- سؤال وجواب | هل يدفع المودع رسوم البنك المقررة عليه من الفوائد
- سؤال وجواب | الشراء عن طريق الهامش في البورصة
- سؤال وجواب | تفكيري الداخلي يقودني لأفكار سلبية، كيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | من اقترض مبلغًا وأودعه في البنك وأنفق منه حتى انتهى دون زكاة
- سؤال وجواب | تأخرت دورتي بعد ولادة طفلي لأكثر من سنة، فهل الأمر طبيعي؟
- سؤال وجواب | استخدام برامج إخفاء الموقع في الربح من مشاهدات الإعلانات على الفيديوهات
- سؤال وجواب | ظروف والدي تشعرني بالضيق، ماذا أفعل؟
آخر تحديث منذ 5 ساعة
4 مشاهدة

قام أحد الأصدقاء بتقديم إنجيل عربي لوالدي، فاحتفظنا به في مكتبة المنزل لمدة طويلة، فما حكم قبول هذا الإنجيل هدية؟ وهل يجوز الاحتفاظ به؟ وإذا كان لا يجوز، فما طريقة التخلص منه؟ وشكرًا، وفقكم الله ..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فحكم اقتناء كتب الملل الأخرى، ومطالعتها يكون بحسب حال المسلم، وغرضه منها، فلا يجوز ذلك بالنسبة للعامي الذي لا يميز بين الصحيح والباطل، أو يخشى عليه من التأثر بها.وعليه أن يحرقها صيانة لنفسه، ولأهل بيته، وصيانة لاسم الله تعالى الموجود فيها، كما نبهنا عليه في الفتوى رقم:

20030.

وإذا كان لا يجوز اقتناؤه، فلا يجوز قبوله هدية، وخاصة إذا فُهِم من ذلك تعظيمه، واعتقاد صحته، وراجع للفائدة الفتاوى التالية أرقامها:

14742�

� 8036،

26615.

وجاء في الموسوعة الفقهية: نص الحنابلة على أنه لا يجوز النظر في كتب أهل الكتاب؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم غضب حين رأى مع عمر صحيفة من التوراة، ومثل الحنابلة الشافعية حيث نصوا على عدم جواز الاستئجار لتعليم التوراة والإنجيل، وعدوه من المحرمات.

اهـ.وجاء فيها أيضًا: ذهب المالكية، والشافعية، والحنابلة إلى أن الكتب المحرمة يجوز إتلافها، قال المالكية: كتب العلم المحرم -كالتوراة، والإنجيل- يجوز إحراقها، وإتلافها إذا كانا محرفين.

اهـ.ويجوز اقتناؤها، والنظر فيها لطالب العلم المنشغل بنقضها، وبيان تحريفها، إذا كان أهلًا لذلك.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من كتلة صغيرة تحت الجلد، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | لا سبيل إلى القطع بتحقق الرؤيا
- سؤال وجواب | حكم من شك هل دفع ثمن السلعة أم لا
- سؤال وجواب | حكم أخذ أجرة على التحويلات المالية
- سؤال وجواب | الزكاة للقريب المستحق أفضل
- سؤال وجواب | زوجها تركها هي وابنتها عند أهله ، فماذا تفعل ؟
- سؤال وجواب | حكم الحج من أموال التجارة في البورصة
- سؤال وجواب | حكم العمل في قطاع الضرائب
- سؤال وجواب | حكم البناء فوق المسجد أو تحته
- سؤال وجواب | قول الزوج اذهبي لأهلك وسوف أرسل لك ورقتك
- سؤال وجواب | حكم زراعة الحاجبين
- سؤال وجواب | كيفية توبة من تسوّل وهو غير محتاج ودلّ غيره على التسوّل
- سؤال وجواب | تزوج خامسة في عدة الرابعة ، ثم توفي ، فهل ترثه الزوجة الخامسة ؟
- سؤال وجواب | معنى قوله سبحانه: وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ.
- سؤال وجواب | كيف تتعامل الزوجة مع زوج قاس.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/07