سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | كفارة ممارسة الرذيلة عبر الهاتف
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم استقدام العمال غير المسلمين- سؤال وجواب | كيف يشعر الشخص باليقين والغاية من وجوده؟
- سؤال وجواب | التعامل مع من انتفع بأموال دخلت في حسابه بالخطأ
- سؤال وجواب | عدم إعطاء الأجير حقه أكل للمال بالباطل
- سؤال وجواب | الآثار الجانبية والمضاعفات لعملية البواسير
- سؤال وجواب | الفرق بين النفس والشخصية
- سؤال وجواب | حكم من قال لزوجته: إن لم تذهبي أنت طالق طالق طالق ثم قال لأبيها نفس الجملة
- سؤال وجواب | هل الصدقة على المسكين بشيء لا يستخدمه الإنسان يعتبر من التصدق بالرديء؟
- سؤال وجواب | حياتي كلها صراخ ونكد وغضب لأتفه الأسباب. أريد علاجا جذريا
- سؤال وجواب | مسألة حول الوديعة
- سؤال وجواب | أثر لا يصح عن عمر ، في أن السيئة تتبعها عشر خصال مذمومة.
- سؤال وجواب | حديث : ( يا عبدي أنا معك ، إن جافوك فأنا حبيبك ، وإن آلموك فأنا طبيبك ) مخترع لا أصل له .
- سؤال وجواب | له أخت لأب فهل لخاله أن يتزوجها
- سؤال وجواب | إهدارالأموال العامة في مصالح المسؤولين الخاصة
- سؤال وجواب | تأجير الشقق جائز مالم يتيقن استعمالها في معصية
ما حكم الشرع في محادثة الرجل الفتاةَ في الهاتف المحمول، والتلفظ بالألفاظ الخارجة والإباحية، وقد يصل التلفظ لدرجة ممارسة الرذيلة في الهاتف؟ وهل تعد هذه الممارسة زنى أم لا؟ وهل يختلف الأمر إذا كان الاثنان عَزَبين، أو كان أحدهما متزوجًا، أو كان الاثنان متزوجين؟ وهل من كفارة لذلك إذا رغب السائل في التوبة، والعودة إلى الله عز وجل؟ جزاكم الله خيرًا..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فلا يجوز للرجل محادثة امرأة أجنبية عنه، إلا في كلام مباح، تدعو إليه الحاجة.وأما أن يتكلم معها بما وصف بالسؤال من كونه كلامًا بألفاظ خارجة وإباحية، بل وممارسة للرذيلة عبر الهاتف، فلا شك في كونه منكرًا، وهو من الزنى المجازي؛ لكونه وسيلة للزنى، ولكنه ليس من الزنى الموجب للحد، وانظر الفتوى:
58914�
� والفتوى: 4458.وهذا الفعل محرم؛ سواء كان من عزبين، أم من متزوج مع أعزب، ولكن فعله مع متزوجة أشد تحريمًا؛ لما فيه من الجناية على حق زوجها، وكذا صدوره من متزوج؛ لكونه محصنًا.وكفارة هذا الفعل هو التوبة النصوح، وهي المستوفية لشروطها، وقد بيناها في الفتوى: 5450، والفتوى:
29785.
وينبغي للمسلم أن يستشعر أن عدوه الشيطان، ونفسه الأمّارة بالسوء له بالمرصاد، فليستعد لذلك، ويتخذ من الأسلحة والوسائل ما يمكنه أن يهزم بها عدوه، وينجو من شره، والعمل بما يسخط ربه، إلى العمل الذي يكسب به رضاه، ويفوز بجنة عرضها السماوات والأرض، يسعد فيها سعادة لا يشقى بعدها أبدًا.ولمزيد الفائدة نرجو مطالعة الفتويين:
12928�
�10800.
والله أعلم..اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | تأجير الشقق جائز مالم يتيقن استعمالها في معصية- سؤال وجواب | حديث ( الشقي المحروم هو تارك الصلاة ) : لا أصل له !
- سؤال وجواب | حكم أخذ نسبة من التبرعات لمن يجمعها
- سؤال وجواب | حكم أخذ مرتب من الجمعية الخيرية
- سؤال وجواب | مساعدة المحتاج من مال الزوج بدون علمه
- سؤال وجواب | بسبب القلق صرت أشعر بآلام مختلفة في جسمي
- سؤال وجواب | حكم زيارة القبور للنساء والفتيات
- سؤال وجواب | القائلون بعدم وقوع الطلاق الثلاث المفرق
- سؤال وجواب | هل ينبغي الاهتمام بمعرفة علو الله على عرشه ؟
- سؤال وجواب | أنا في حالة ما قبل السكري، فهل سيتفاقم الوضع إذا لم أهتم بصحتي؟
- سؤال وجواب | تناوب المدرسين في الحضور بالاتفاق مع المدير
- سؤال وجواب | حكم تأجير السجل التجاري للغير
- سؤال وجواب | أذن لشخص بأخذ جميع التمر الموجود في المسجد للصدقة ، فماذا يلزمه ؟.
- سؤال وجواب | استقطاع الشريك لجزء من مال شركة للأزمات دون علم صاحبه
- سؤال وجواب | أشعر بالضعف في شخصيتي ولا أعرف كيف أتعامل مع الناس؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا