سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | إسقاط الجنين ذنب عظيم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل هناك تعارض بين حبوب زينكال وفورمولاين للتخسيس لو تناولتهما معًا؟
- سؤال وجواب | ما هو عمل الاختصاصي الاجتماعي في الجامعة؟
- سؤال وجواب | زوجتي ترفض خدمة أمي ولا تستجيب لي في الفراش، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | التورق المنظم وحكم تحميل العميل المصاريف الإدارية
- سؤال وجواب | هل هناك أمل في أن أتخلص من الحساسية الشديدة وأصبح طبيعية في تعاملي؟
- سؤال وجواب | بسبب فشلي في الحياة أقدمت على الانتحار أفيدوني ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع ابني الذي تختلف صفاته عن بقية إخوته؟
- سؤال وجواب | ما يلزم من أدرك الإمام في التشهد الأخير
- سؤال وجواب | لا تعلقي نفسك برجل معين
- سؤال وجواب | قطع الإنجاب خوفا من ضرر يلحق الأولاد
- سؤال وجواب | ليس لدي هدف في الحياة وأريد أن أكون ذا هدف نبيل، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | الفاصل الحائل بين الإمام والمأموم
- سؤال وجواب | أحكام تمويل البنوك
- سؤال وجواب | حكم من قرأ خلف الإمام في الفاتحة (حمد لله) ناسيا
- سؤال وجواب | ماذا أفعل مع سلبية زوجي وعدم مسئوليته؟
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

رجل عقد على امرأة عقدًا شرعيًّا، ثم جامعها قبل يوم الدخلة المحدد بينهما، فحملت منه مولودًا، فقامت بإجهاضه؛ إخفاء للفضيحة، على حد زعمهما، فما الذي يترتب عليهما؟ وشكرًا جزيلًا لكم..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فإذا تم العقد الشرعي على المرأة، فيحل لزوجها الاستمتاع بها، ولو بالجماع, لكن الأولى ترك الجماع حتى يتم الدخول، حسب العرف؛ وذلك سدًّا لذريعة التهمة بغيره، أو به، ويظن أن ذلك كان قبل العقد، ونحو ذلك.وحملها منه بعد العقد، حمل شرعي، لا يلحقها من تركه إثم، ولا عار، بل الإثم، والعار في إسقاطه.ولا يحل إسقاط الحمل، سواء كان شرعيًّا، أم من زنى، أم غيره إلا في حالة ثبوت تحقق الضرر على الأم من بقائه.أما لغير ذلك، فإسقاطه إثم، وإفساد، وإهلاك للنسل، إن كان قبل نفخ الروح (120 يومًا)، ويدخل تحت قوله تعالى: وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ [البقرة:205].ويجب على من فعله -سواء المرأة أم من أعانها على الإجهاض- التوبة إلى الله .وينبغي له الاستغفار، والإكثار من الصدقة، والأعمال الصالحات.أما إن كان الحمل قد بلغ مائة وعشرين يومًا، فإسقاطه قتل للنفس التي حرم الله إلا بالحق, ويجب فيه أمران:الأول: الدية، وهي قيمة عشر دية الإنسان، تدفعها الأم من مالها، إن انفردت بالإجهاض وإن شاركها الزوج، أو غيره، اشتركا في الدية، ولا يرثان منها شيئًا؛ لقضاء النبي صلى الله عليه وسلم في امرأة ضربت أخرى، فأسقطت جنينًا بغرة (عبد، أو أمة).

رواه البخاري.والثاني: الكفارة، وهي: صيام شهرين متتابعين, وإيجابها هو مذهب الشافعية، والحنابلة، وهو الأحوط، هذا مع التوبة إلى الله تعالى من هذا العمل المنكر.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل هناك أمل في أن أتخلص من الحساسية الشديدة وأصبح طبيعية في تعاملي؟
- سؤال وجواب | بسبب فشلي في الحياة أقدمت على الانتحار أفيدوني ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع ابني الذي تختلف صفاته عن بقية إخوته؟
- سؤال وجواب | ما يلزم من أدرك الإمام في التشهد الأخير
- سؤال وجواب | لا تعلقي نفسك برجل معين
- سؤال وجواب | قطع الإنجاب خوفا من ضرر يلحق الأولاد
- سؤال وجواب | ليس لدي هدف في الحياة وأريد أن أكون ذا هدف نبيل، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | الفاصل الحائل بين الإمام والمأموم
- سؤال وجواب | أحكام تمويل البنوك
- سؤال وجواب | حكم من قرأ خلف الإمام في الفاتحة (حمد لله) ناسيا
- سؤال وجواب | ماذا أفعل مع سلبية زوجي وعدم مسئوليته؟
- سؤال وجواب | حائر بين أمر المؤمن والعاصي في هذه الحياة.
- سؤال وجواب | حكم إيداع مال في البنك لاستخراج بطاقة
- سؤال وجواب | أعاني من الشراهة في الأكل منذ طفولتي، أفيدوني
- سؤال وجواب | الواجب إعلام شركة التأمين بالأمر
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل