سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | زوجها يرفض الإقامة في بلاد المسلمين

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | العمل في غير التخصص، أشعرني بعدم الارتياح والفشل، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | عمل الموظف لحسابه في غير أوقات الدوام
- سؤال وجواب | رقة وتكسر في أظافر اليد
- سؤال وجواب | لا حرج في إنشاء الموظف شركة في نفس مجال شركته التي يعمل بها
- سؤال وجواب | التأخر في تناول وجبة الإفطار أو عن شرب الشاي يسبب لي صداعا شديدا.
- سؤال وجواب | واجب الزوجة تجاه زوجها الذي يقع في الشذوذ الجنسي
- سؤال وجواب | استقلال البنت بحصتها من معاش أبيها دون رضا والدتها
- سؤال وجواب | ما الوزن المثالي لمن تعاني من الغدة الدرقية؟
- سؤال وجواب | هل خروج خيط سميك من المنطقة الحساسة يدل على فقدان العذرية؟
- سؤال وجواب | كل أمة من أمم الأرض قد أرسل الله لها رسولا
- سؤال وجواب | الاتفاق مع العملاء على سعر الكيلو من زيت الزيتون ثم شراؤه لهم
- سؤال وجواب | موقع مواقيت الصلاة على الشبكة العنكبوتية
- سؤال وجواب | حكم صلاة المسبل الآخذ بجواز الإسبال لغير خيلاء
- سؤال وجواب | حكم المسح على الجوربين بالماء المتبقي على اليد بعد مسح الرأس
- سؤال وجواب | صيغة الدعاء بالشفاء من المرض التناسلي
آخر تحديث منذ 20 يوم
- مشاهدة

هذا البلد الذي نعيش فيه بلد كفار، ماذا يجب على الزوجة أن تفعل إذا أصر زوجها على البقاء فيه، مع العلم بأنه يؤثر على دينه؟ جزاك الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فلا يجوز للمسلم أن يقيم في بلاد الكفار إلا لضرورة أو حاجة ملحة أو مصلحة معتبرة.فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الإقامة بين الكفار، وقال: أنا بريء من كل مسلم يقيم بين ظهراني المشركين.

رواه الترمذي والنسائي وأبو داود.

لأن الإقامة في بلاد الكفار ضررها أكبر من نفعها غالباً، فيتعرض المسلم فيها للفتنة في دينه الذي هو أغلى ما يملك ويجب أن يضحي في سبيله بكل ما يملك.وعلى هذا فإن على الزوجة التي يرفض زوجها الإقامة في بلاد المسلمين ويصر على البقاء في بلاد الكفار أن تنظر في حاله، فإن كان مضطراً لذلك، أو يحتاج إليه حاجة ماسة، أو لمصلحة معتبرة مثل دعوة الناس إلى الله تعالى أو ما أشبه ذلك، فعليها أن تعذره وتصبر معه وتستعين بالله تعالى.أما إذا لم يكن الأمر كذلك، فعليها أن تنصحه وتبين له الحكم الشرعي، عسى الله تعالى أن يهدي قلبه ويتسجيب لها.ولها أن تستعين عليه بإخوانه وأصدقائه وأقاربه.

وقبل ذلك وبعده تكثر له من الدعاء، فالقلوب بيد الله تعالى يقلبها كيف شاء، فإذا لم تجد منه استجابة وخشيت على دينها أو ضرراً يلحقها، فلها أن ترفع أمرها إلى من اجتمع عليه المسلمون في تلك البلاد لفض نزاعاتهم، وتبين له ذلك ليرفع عنها الضرر بالوسيلة التي يراها مناسبة من الطلاق أو غيره.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أثر دواء الماريفان والاسبوسيد على الأم الحامل والجنين
- سؤال وجواب | أعاني من تراكمات وضغوط نفسية.
- سؤال وجواب | حكم دفع الزكاة للمتسولين
- سؤال وجواب | حكم مخالفة قواعد التسجيل بالمرور
- سؤال وجواب | أفضلية اصطحاب الأسرة للراغب في الاغتراب من أجل الدراسة
- سؤال وجواب | زواج الثيب والبكر بلا ولي غير صحيح
- سؤال وجواب | هل تظهر نتيجة الحمل عن طريق الدم بعد أربعة أيام من تاريخ أخذ إبرة التفجير
- سؤال وجواب | العلاقة بين الغدة الدرقية وتأخر الحمل
- سؤال وجواب | حالات القلق النفسي الحاد المرتبطة بأحداث معينة . تأثيراتها وكيفية علاجها
- سؤال وجواب | علاقتي مقطوعة بأسرتي وأشعر بوحدة فظيعة
- سؤال وجواب | عذاب القبر ونعيمه ثابت بالتواتر
- سؤال وجواب | لا يتغيّر الحول بتأخير الزكاة
- سؤال وجواب | حكم استخدام منتجات لشركة شعارها رسمة لذوات الأرواح
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى (ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا.)
- سؤال وجواب | راتبة العشاء سنة مستقلة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/08