سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا يحق للزوج فضح الزوجة بسبب زوال غشاء البكارة، ولا سؤالها عن ماضيها، وعليها أن تستر نفسها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما يلزم الحامل إذا أفطرت
- سؤال وجواب | حكم استخدام الحقن المخففة للتجاعيد
- سؤال وجواب | مذاهب الفقهاء في فساد الصوم بالإنزال بتكرار النظر
- سؤال وجواب | أعاني من الرهاب الاجتماعي منذ 12 سنة.
- سؤال وجواب | هل تجوز زراعة الشعر للمرأة إن كان شعرها خفيفًا بالوراثة؟
- سؤال وجواب | ما حكم التصاوير المتعلقة بالأطفال في كتبهم وعلى ملابسهم وألعابهم؟
- سؤال وجواب | حكم من جامع زوجته ناسيا
- سؤال وجواب | من وقف بعرفة قبل طلوع فجر يوم النحر فحجه صحيح
- سؤال وجواب | أوقفت العلاج فرجعت أعراض الاكتئاب!
- سؤال وجواب | تفرض عليهم المدرسة مادة يُلزم فيها بتحرير الصور وإخراجها فما الحكم ؟
- سؤال وجواب | التعامل مع البنت البالغة التي لا تصلي
- سؤال وجواب | تعاني زوجتي من آلام في الظهر والساقين، فما الحل؟
- سؤال وجواب | هل يجوز إرسال صورة أشعة تبدي حجم الفخذ على مجموعة عامة من أجل استشارة طبيب
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في المسافر يصبح صائما ثم يتعمد الجماع
- سؤال وجواب | الوسواس القهري والتفكير بالموت جعلني إنسانة أخرى.
آخر تحديث منذ 7 يوم
- مشاهدة

تزوجت من فتاة عمرها: 19 سنة، وبعد الدخول بها تبين لي أن غشاء بكارتها ممزق من قبل.

ثم سألتها، فاعترفت لي أنها مارست مع شخص آخر عدة مرات قبل الزواج..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فقد أخطات في سؤال الفتاة هل قامت بالفاحشة أم لا؟ كما أخطأت هي في إخبارها بذلك.وكان الواجب عليها أن تستر على نفسها، فلا تخبرك، أو تخبر أحدا غيرك.فإن الإخبار بالذنب ذنب؛ لأنه مجاهرة به، والله -عز وجل- لا يحب الجهر بالسوء، أو أن تشيع الفاحشة.ثبت في صحيح البخاري عن أبي هريرة أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا، ثم يصبح وقد ستره الله عليه، فيقول: يا فلان عملت البارحة كذا، وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه.

ولم يكن لك الحق في سؤالها عن ماضيها، وزوال البكارة يمكن أن يحدث بغير الوطء كالحيض، والوثبة، ونحو ذلك.أما أن تفضحها، وتخبر بما أخبرتك به، فهذا أمر مرفوض شرعا.والذي ننصحك به هو الاعتبار بحال هذه المرأة الآن، فإن تابت، وصارت صالحة مستقيمة؛ فأمسكها، وأحسن عشرتها، فابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، كما ثبتت بذلك كله السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.واجتهد في تربيتها على الإيمان، وطاعة الرحمن، وكن قدوة صالحة لها.وننبه إلى خطورة الانتحار، وهو لا يحل لصاحبه مشكلة، بل ينقله من شقاء هذه الحياة إلى مزيد من الشقاء، وهو شقاء الآخرة.ولمزيد الفائدة، تراجع الفتوى:

10397.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كرهت أبي ولم أعد أطيقه بسبب سفره وغيابه عن البيت
- سؤال وجواب | حكم لبس الثوب الذي فيه صورة
- سؤال وجواب | هل يؤثر فيتامين سي على الجنين أثناء الحمل أو بعد الولادة؟
- سؤال وجواب | حكم جعل المنبه مقطعا من القرآن
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في كيفية الإطعام في كفارة الجماع نهار رمضان
- سؤال وجواب | تعبت من تفريق أهلي بيني وبين إخوتي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف في عضلة الشرج، بعد عملية البواسير فكيف العلاج؟
- سؤال وجواب | الغناء حسنه حسن، وقبيحه قبيح
- سؤال وجواب | تقلب المزاج أعراضه ومظاهره وطرق علاجه؟
- سؤال وجواب | هل تدفع الصدقة أو الزكاة لأخواتها طالبات العلم ولمصروف البيت؟
- سؤال وجواب | أقوم ببر والديّ ولا أجد تقديرًا منهما. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كفارة الصيام تكون بالطعام
- سؤال وجواب | رجع من السفر في رمضان وزوجته صائمة فجامعها
- سؤال وجواب | هل ينفع الفلونكسول في علاج القلق والخوف؟
- سؤال وجواب | أكرمت والد زوجتي فغضب عليَّ والداي، فماذا أفعل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل