سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | امرأة أبيه تقول له: أبوك هذا لا أريده، وهو يجري ورائي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | عندما أتوتر أو أصاب بالهم يزيد التلعثم. هل سيفيدني البروزاك؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في البطن وغازات فهل ما أعانيه من القرحة؟
- سؤال وجواب | الوسائل التي تساعد على التقليل من تقلصات الأمعاء
- سؤال وجواب | أعاني من آلام شديدة بالرقبة والرأس لا أستطيع معها النوم!
- سؤال وجواب | أعاني من كحة وبلغم، فهل تعد من أمراض القلب؟
- سؤال وجواب | الحرص على تحصيل الرزق لا ينافي التوكل
- سؤال وجواب | الستر على العصاة غير المجاهرين مطلوب شرعا
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد ودم أثناء التبرز، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | مسائل حول كيفية التعامل مع المرأة عند نشوزها
- سؤال وجواب | لو فض غشاء البكارة عند الطفلة بسبب حادث هل من الممكن إعادته؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ المستأجر من المؤجر تعويضا عن الإخلاء
- سؤال وجواب | محتارة في الاستمرار في تخصصي الدراسي، فهل هو باب الرزق الصحيح؟
- سؤال وجواب | حكم جعل أجرة العامل من الربح
- سؤال وجواب | هل تغييري للدواء النفسي فعل صحيح أم خاطئ؟
- سؤال وجواب | خشية النفاق على النفس دليل وجود الإيمان في القلب
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

امرأة أبي تقول لي: أبوك هذا لا أريده، وهو يجري ورائي.

ماذا أفعل؟ وهو يعلم، ويسمع هذا الكلام.

أريد رأي الشرع؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فمقصودك من هذا السؤال غير واضح، فإن كنت تقصد السؤال عما إن كان يترتب على هذا الكلام وقوع الطلاق مثلا، فالجواب أن الطلاق بيد الزوج لا بيد الزوجة، فإن لم يصدر عن الزوج طلاق زوجته، فالعصمة باقية، ولا عبرة بمثل هذا الكلام الذي يصدر عن المرأة ولو كان صريحا، فضلا عن أن يكون غير صريح.

ولمزيد الفائدة راجع الفتوى رقم:

111122

.

وإن كنت تقصد السؤال عما ينبغي فعله في هذه الحالة فنقول: ينبغي تذكير الزوجين بأن يقوم كل منهما بما عليه من حقوق تجاه الآخر، وهذه الحقوق مبينة بالفتوى رقم:

27662.


وإذا قصر أي منهما تجاه الآخر فلينصح بأن يتقي الله ويؤدي ما عليه من حق.

وإن كان الزوج قائما بما عليه، فلا يجوز للمرأة أن تطلب منه الطلاق، فهذا منهي عنه على لسان رسول الله صلى الله عله وسلم حيث قال: أيما امرأة سألت زوجها الطلاق في غير ما بأس فحرام عليها ريح الجنة.

رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه من حديث ثوبان رضي الله عنه.

وإن كرهت الزوجة المقام مع زوجها، وخشيت التقصير في حقه، فقد جعل الله لها فرجا ومخرجا، بأن تختلع من زوجها في مقابل عوض تدفعه إليه.
وراجع للمزيد الفتوى رقم:

114108

، والفتوى رقم:

64810.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تعرفت على فتاة لأتزوجها وأريد أن أغير طبعها إلى الأحسن
- سؤال وجواب | أعاني من آلام شديدة بالرقبة والرأس لا أستطيع معها النوم!
- سؤال وجواب | أعاني من كحة وبلغم، فهل تعد من أمراض القلب؟
- سؤال وجواب | الحرص على تحصيل الرزق لا ينافي التوكل
- سؤال وجواب | الستر على العصاة غير المجاهرين مطلوب شرعا
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد ودم أثناء التبرز، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | مسائل حول كيفية التعامل مع المرأة عند نشوزها
- سؤال وجواب | لو فض غشاء البكارة عند الطفلة بسبب حادث هل من الممكن إعادته؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ المستأجر من المؤجر تعويضا عن الإخلاء
- سؤال وجواب | محتارة في الاستمرار في تخصصي الدراسي، فهل هو باب الرزق الصحيح؟
- سؤال وجواب | حكم جعل أجرة العامل من الربح
- سؤال وجواب | هل تغييري للدواء النفسي فعل صحيح أم خاطئ؟
- سؤال وجواب | خشية النفاق على النفس دليل وجود الإيمان في القلب
- سؤال وجواب | للولي أن يوكل غيره لإجراء عقد النكاح
- سؤال وجواب | مسائل في بقاء الزوجة في بيت مطلقها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل