سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم إطلاع الأصدقاء على المشاكل الزوجية

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | علاج النسيان يختلف باختلاف أسبابه
- سؤال وجواب | كفارة الحلف بالله كذبا
- سؤال وجواب | حلف ألا يشتري من مؤسسة ثم عاد فاشترى منها فما حكمه
- سؤال وجواب | حكم توكيل الحالف غيره في فعل ما حلف ألا يفعله
- سؤال وجواب | لا تلزم كفارة اليمين إذ لم يحدث موجبها
- سؤال وجواب | درجة حديث (إن الله يحب ثلاثة وحبه لثلاثة أشد)
- سؤال وجواب | حكم إعطاء المسكين أكثر من كفارة في اليوم
- سؤال وجواب | من حلف أن يصوم الاثنين والخميس إذا فعل ذنبا وحنث
- سؤال وجواب | كفارة الأيمان المتعددة التي لا يعلم عددها
- سؤال وجواب | قال إذا حنثت فعلي كفارة يمين عن كل خطوة للحرام ثم حنث فما حكمه
- سؤال وجواب | أعاني من آلام قبل الدورة وبعدها أسفل البطن، فهل سببها الالتهابات؟
- سؤال وجواب | صيغة اليمين غير التامة لا تلزم منها كفارة
- سؤال وجواب | لغو اليمين وماذا على من حلف كثيرا وحنث ولم يكفر
- سؤال وجواب | حكم من حلف برحمة أمه
- سؤال وجواب | هل انخفاض وارتفاع درجة حرارة الخصية تودي إلى العقم؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

ما هو رأي الشرع في الزوج الذي يطلب النصح من أصدقائه عند حدوث أي خلاف بينه وبين زوجته قولاً منه أن ذلك مذكور في كتاب الله عز وجل، وما مدى صحة هذا القول، أرجوكم أفتونا وفقكم الله ؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالأمر يختلف من قضية إلى أخرى، فمن المسائل ما ينبغي ستره وكتمه وعدم إخبار أحدٍ به، ومن النزاع بين الزوجين ما يكون الأفضل فيه استشارة أهل الرأي السديد من الأصدقاء والقرابة.
وقد شاور زيد بن حارثة النبي صلى الله عليه وسلم في شأن زوجته زينب، وعرضت أم الدرداء حالها على سلمان لما سألها عن سبب تبذلها؛ كما في البخاري وغيره عن عون بن أبي جحيفة عن أبيه قال: آخى النبي صلى الله عليه وسلم بين سلمان وأبي الدرداء، فزار سلمان أبا الدرداء، فرأى أم الدرداء متبذلة، فقال لها: ما شأنك؟ قالت: أخوك أبو الدرداء ليس له حاجة في الدنيا، فجاء أبو الدرداء فصنع له طعاماً، فقال: كل، قال: فإني صائم، قال: ما أنا بآكل حتى تأكل، قال: فأكل.

فلما كان الليل ذهب أبو الدرداء يقوم، قال: نم، فنام، ثم ذهب يقوم: فقال: نم، فلما كان من آخر الليل قال سلمان: قم الآن، فصليا، فقال له سلمان: إن لربك عليك حقاً، ولنفسك عليك حقاً، ولأهلك عليك حقاً، فأعط كل ذي حق حقه، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: صدق سلمان.
وعموماً فلا ينبغي إخراج ما بين الزوجين إلى غيرهما إلا إذا لم يمكن حلُّ الأمر بينهما، فحينئذ يكون إعلام صديق أو قريب لحل النزاع أو المشورة برأي هو الأفضل.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | من طلق زوجته قبل الدخول ويريد ارتجاعها
- سؤال وجواب | جرثومة المعدة الخاملة كيف أتعامل معها؟
- سؤال وجواب | إفرازات بيضاء ذات رائحة كريهة تضايقني . ما علاجها؟
- سؤال وجواب | حكم الرجعة بعد الطلاق في الحيض
- سؤال وجواب | مشكلة الخوف من الخروج من البيت والتعرق الزائد.
- سؤال وجواب | ما هي أسباب العقم عند النساء؟
- سؤال وجواب | ما هي أنواع العرق والإرشادات المختصرة لعلاجه؟
- سؤال وجواب | ما النصائح الغذائية أو العلاجية التي تزيد نمو الشعر؟
- سؤال وجواب | كثرة تعرق الجسم وعلاقته بمرض السكري
- سؤال وجواب | القلق والتوتر والخوف من التجمعات. الأسباب والعلاج
- سؤال وجواب | شدة التعرق صيفاً وكيفية معالجته
- سؤال وجواب | هل الألم في الصدر مع البلغم الكثير والأبيض يمكن أن يكون سرطان رئة؟
- سؤال وجواب | أعاني من التعرق المفرط؟ كيف أعالجه؟ وهل البوتكس هو الحل؟
- سؤال وجواب | اختلاف مفرزات جسم الإنسان العرقية كلما تقدم في العمر
- سؤال وجواب | أعاني من مشكلة التعرق الزائد، فما سبب ذلك؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل