سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيف تكتسب نفساً مطمئنة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كنت ذا خط جميل ثم أصبح سيئا، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم قول الزوج بعد العقد: لا أريد أن أكمل زواجي
- سؤال وجواب | أتناول الألياف بكثرة ولكني أعاني من الإمساك. هل أنا مصاب بالقولون العصبي؟
- سؤال وجواب | حكم ترجمة مسلسل كرتوني به موسيقى
- سؤال وجواب | معاناتي مع المرض، وكيف أتكيف معه؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الخجل وأصير اجتماعيا؟
- سؤال وجواب | المسامات والبقع البنية في الوجه واستخدام الدواء لفترات طويلة
- سؤال وجواب | اضطرابات الدورة الشهرية عند الفتيات
- سؤال وجواب | رتبة حديث "لا تنكحوا القرابة القريبة"
- سؤال وجواب | الزواج من أسباب الغنى والبركة
- سؤال وجواب | أعاني من نحافة شديدة، ومن الشعر الزائد.
- سؤال وجواب | أعاني من مرض السكر، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | استمرار نزول دم بني بعد تأخر الدورة، ما سبب ذلك وعلاجه؟
- سؤال وجواب | النية التي ينبغي لمتعلم الطب استحضارها
- سؤال وجواب | أعاني من شرخ شرجي يسبب الألم والحرقان، فما العلاج؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكمما السبيل للتخلص من لذة الرياء ثم اكتساب نفس مطمئنة أو على الأقل نفس لوامة؟شكراً وبارك الله فيكم.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن المسلم مطالب بتزكية نفسه وتطهيرها من أمراضها التي تؤدي إلى فسادها وبعدها عن الله تعالى، والعلماء يقسمون النفوس إلى عدة أقسام منها: - النفس المطمئنة: وهي أكمل هذه النفوس، وأعلاها منزلة في الخير، وقد ذكرت هذه النفس في قوله تعالى: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ* ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً [الفجر].

قال مجاهد: المطمئنة: الساكنة الموقنة التي أيقنت أن الله ربها، الراضية بقضاء الله تعالى، التي علمت أن ما أخطأها لم يكن ليصيبها، وأن ما أصابها لم يكن ليخطئها.

وذكر الحافظ ابن كثير في تفسيره عن ابن عساكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل: قل الله م إني أسألك نفساً بك مطمئنة، تؤمن بلقائك، وترضى بقضائك، وتقنع بعطائك.

فيمكن اكتساب صفات النفس المطمئنة، وهذه الصفات هي: إخلاص التوحيد لله تعالى، الرضى بقضائه وقدره، التصديق بلقائه، القناعة بما أعطاه.
- ومنها النفس اللوامة: وقد بين معناها الحسن البصري رحمه الله تعالى بقوله: هو المؤمن يلوم نفسه.

ما أردت بكذا، والفاجر لا يعاتب نفسه.

وقال الحافظ ابن كثير: والأشبه بظاهر التنزيل أنها التي تلوم صاحبها على الخير والشر.

فالنفس اللوامة إذن يمكن اكتسابها بمحاسبة المؤمن نفسه على ما تدعوه إليه من الشهوات والمعاصي، وما تقصر فيه من أعمال الطاعات.

أما التخلص من لذة الرياء، فالتفصيل فيها تراجعه في الفتاوى ذات الأرقام التالية: 8523،

10992�

10263.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | رتبة حديث "لا تنكحوا القرابة القريبة"
- سؤال وجواب | الزواج من أسباب الغنى والبركة
- سؤال وجواب | أعاني من نحافة شديدة، ومن الشعر الزائد.
- سؤال وجواب | أعاني من مرض السكر، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | استمرار نزول دم بني بعد تأخر الدورة، ما سبب ذلك وعلاجه؟
- سؤال وجواب | النية التي ينبغي لمتعلم الطب استحضارها
- سؤال وجواب | أعاني من شرخ شرجي يسبب الألم والحرقان، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | الناس مع البلاء بين ناجح موفق وفاشل مخفق
- سؤال وجواب | رتبة حديث: إنما المجنون المقيم على المعصية
- سؤال وجواب | حكم من قال: ستكونين طالقا لو رجلك تعدت باب الشقة
- سؤال وجواب | وقوع الخطأ من ابن آدم لا يعني الإصرار على الذنوب
- سؤال وجواب | إفرازات بنية تستمر بعد الدورة الشهرية. فهل أنا مصابة بالتهاب الحوض؟
- سؤال وجواب | كان عندي حب الشباب وبقيت آثاره. فما جدوى التقشير؟
- سؤال وجواب | رتبة حديث "بارك الله في عسل بنها"
- سؤال وجواب | زواج المرأة بحضور الشهود ودون علم أهلها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل