سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | الاستغفار بعد الرياء
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الزواج بنية الطلاق بعد مدة- سؤال وجواب | الشك المعتبر وغير المعتبر في الصلاة
- سؤال وجواب | هل تمكن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم يقظة بعد موته
- سؤال وجواب | حكم مقاضاة الوالد
- سؤال وجواب | هل يجوز له أن يمكّن أخته من رؤية خطيبها خارج المنزل دون علم أبيه ؟
- سؤال وجواب | الجمع الصوري بين الصلاتين للمريض
- سؤال وجواب | قول الزوج لزوجته أنت طالق طالق هل يعد طلقتين أم طلقة واحدة
- سؤال وجواب | أخشى الرسوب في الاختبارات، ساعدوني.
- سؤال وجواب | أقوال الفقهاء في شروط الولي في النكاح
- سؤال وجواب | زكاة المدين إذ اشترى أسهما وباعها وربح
- سؤال وجواب | حكم إظهار عيوب النفس والغير أمام الناس
- سؤال وجواب | حكم من اكتفى في التراويح بثماني ركعات
- سؤال وجواب | لا دية على الزاني
- سؤال وجواب | دوخة ودوار والتهاب في الأذن أخشى أن يكون لها علاقة بالسرطان. طمئنوني
- سؤال وجواب | خطوات علاج الزوجة الناشز
كنت أتحدث مع شخص عن شخص آخر، كنا نغتابه، ثم بعد ذلك قلت: الله يهدينا، وجاءني خاطر أني قلت هذا لكي يمدحني الشخص الذي معي، وأنا لم أتذكر هل قلته إرضاء لله، أم لكي يمدحني؟ وكذلك مرة أخرى حصلت معي أن سببت ابن أخي بأبيه، ثم قلت: أستغفر الله ، وكانت بجانبي امرأة أخي، ولم أدر هل استغفرت الله من أجلها أم من أجل الله ؟ علمًا أنني بعد كل عمل أحسه أني فعلته رياء، وأستغفر الله وأقول: لن أعود، فهل كل من فعل الرياء ثم استغفر مشرك شركًا أكبر؟ وهل أنا في هذه الحالة مشرك شركًا أكبر؟.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فلا بدّ من التنبيه على الأمرين الذين وقعت فيهما:الأول: الغيبة, وهي ذكرك أخاك بما يكره, وقد ذكرنا حكمها, وخطورتها في الفتوى رقم:6710, والفتوى رقم:
56287.
الثاني: سبّ ابن أخيك بأبيه, وهذا أمر شنيع, فقد ثبت الوعيد الشديد في شأن سباب المسلم, فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر.متفق عليه.ويزداد الأمر خطورة إذا كان السبّ في شأن الأخ؛ لما له من الرحم, فحقه التوقير، والاحترام, وراجع في ذلك الفتوى رقم:
296287
, والفتوى رقم:120111
.والذي يظهر من سؤالك أن لديك بعض الوسوسة في شأن الرياء, ومن ثم؛ فما صدر عنك من عبارة: "الله يهدينا"، أو" أستغفر الله "، لا يعتبر رياء, بل هو في محله، ونرجو أن تكون خالصًا من قلبك، وانظر الفتوى رقم:176067
، والفتوى رقم:134994
، والفتوى رقم:178375
عن مآل العمل الصالح إذا ورد عليه الرياء والسمعة.ومن دعا الله عز وجل، أو استغفره؛ إرضاء للناس حقًّا، وليس وسوسة، فإنه قد وقع في الرياء, وهو الشرك الأصغر، وقد ذكرنا ما يوجب الشرك الأكبر في الفتوى رقم:146893
.والاستغفار بعد الرياء مطلوب, وليس كفرًا أكبر؛ لأن الرياء ذنب, والاستغفار يمحو آثار الذنب, لكن بشرط أن يكون الاستغفار خالصًا لوجه الله تعالى, أما إذا كان الاستغفار إرضاء لمخلوق, فإنه من الشرك الأصغر, لا من الأكبر, وراجع المزيد عن الرياء في الفتوى رقم:
10992,
والفتوى رقم:13997.
والله أعلم..اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | من اشترى من غيره قمحًا ودفع الثمن وربط البائع التسليم بحصوله على القمح من غيره- سؤال وجواب | أشكو من كثرة اللعاب وعدم تحمل البرد، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | الخوف والقلق جعل حياتي كئيبة، فما تفسيركم لذلك؟
- سؤال وجواب | يريد الزواج من أرملة لها أيتام ويخشى من ظلم زوجته وأولاده
- سؤال وجواب | حكم ترك الصلاة الإبراهيمية في التشهد الأول وعدم قولها بكاملها في التشهد الأخير
- سؤال وجواب | موقف الزوجة من الزوج الذي يزني ولا يصلي
- سؤال وجواب | حكم الدعاء مع التسبيح في الركوع والسجود
- سؤال وجواب | تركت الحديث مع أحد أقربائي فهل ما فعلته يعد تصرفا صحيحا؟
- سؤال وجواب | كيفية تعامل الزوجة مع زوجها وتفادي المشاكل مع أهله
- سؤال وجواب | حكم الأخذ من مال الوالد على سبيل القرض دون علمه لمساعدة محتاج
- سؤال وجواب | البديل عن الدعاء على الأب الظالم، وحكم ترك مجالسته
- سؤال وجواب | الموقف من الزوجة التي ترفض الحجاب الشرعي وهل له منعها من العمل
- سؤال وجواب | هل يباح لمن تخيل أنه يعاشر فتاة أن يتزوجها
- سؤال وجواب | ضوابط التكفير
- سؤال وجواب | الخطبة في الإسلام وحكم خروج المعقود عليها مع زوجها
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا