سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | بيان جواز إجابة المنادي بـ: لبيك
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | جسمي نحيف ووزني ثابت لا يزيد، فما علاج ذلك؟- سؤال وجواب | علاج العصبية عند الأطفال
- سؤال وجواب | أريد طريقة لتخفيف الوزن خاصة الكرش
- سؤال وجواب | لابد من الولي للمرأة بكرا كانت أم ثيبا
- سؤال وجواب | قال لامرأته: "أنت طالق" ثم أخرج كفارة يمين وأراد إرجاعها، فما موقف الزوجة؟
- سؤال وجواب | الحيض وعدم الدخول لا يمنعان وقوع الطلاق
- سؤال وجواب | قال لزوجته: "لو جت الأرانب يبقى فيها طلاق"
- سؤال وجواب | علاج وساوس الطهارة
- سؤال وجواب | أشكو من حساسية وحبوب في الجلد واسمرار في الرقبة. فما الحل؟
- سؤال وجواب | الجرعة الطبيعية للتفرانيل وكيفية التعامل مع أعراضها
- سؤال وجواب | أعاني من حكة شديدة وحبوب في ساقي، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخجل والانطواء وسرعة البكاء فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كيف أعالج مشكلتي مع الخجل والقلق؟
- سؤال وجواب | تأخر الدورة الشهرية وعدم نزولها منذ 3 أشهر
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور الإفرازات البنية قبل نزول الدورة؟
أود أن أستفسرعن حكم هذه الرسالة التي وصلتني عبر الواتس آب، وأود أن أعرف صحتها؟ الكلمة المنتشرة بشكل كبير، ولا يصح قولها: دوم ـ بعد السؤال عن الحال، أو الرد بقول تدوم أنفاسك، أو يدوم غاليك، أو ما شابهها، لأن الدائم هو الله سبحانه وتعالى لا سواه، قال تعالى: كل من عليها فان ـ لا تكتم علما خيرا تجزى به.
بقولك: لبى قلبك، لبى روحك.
إلخ.
التلبية لله سبحانه وتعالى، فإذا البيت لغير الله فقد أشركت بالله ، الله م هل بلغت، الله م فاشهد.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فأما السؤال الأول: فقد أجبنا عنه في الفتوى رقم:
132916
.وأما التلبية لغير الله : فليست شركا، فقد كان الصحابة يجيبون رسول الله صلى الله عليه وسلم بـلبيك، فقد نادى رسول الله صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل فقال: لبيك يا رسول الله وسعديك.
رواه البخاري.
ونادى أبا ذر أيضا فقال: لبيك وسعديك يا رسول الله.
رواه البخاري أيضا.
وبوب عليهما البخاري بابا سماه: باب من أجاب بلبيك وسعديك.
ومثله أبو داود في سننه، فقد بوب بابا سماه: باب في الرجل ينادي الرجل فيقول لبيك ـ وذكر فيه نداء النبي صلى الله عليه وسلم لبلال، فأجاب لبيك وسعديك.
الحديث.
وجاء في المدونة عن مالك رحمه الله : أن عمر بن الخطاب كتب عام الرمادة إلى عمرو بن العاص في مصر: واغوثاه ـ فأجاب عمرو: لبيك، لبيك، لبيك.
وذكر ابن سعد في الطبقات: أن بلالا قال مرة يا أبا بكر: فقال أبو بكر: لبيك، فقال: أعتقتني لله، أو لنفسك؟ قال: لله، قال: فأذن لي حتى أغزو في سبيل الله.
ولذا نص النووي على استحباب الإجابة بها، كما قدمنا في الفتوى رقم:
158713
.والله أعلم.
.
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أريد طريقة لتخفيف الوزن خاصة الكرش- سؤال وجواب | لابد من الولي للمرأة بكرا كانت أم ثيبا
- سؤال وجواب | قال لامرأته: "أنت طالق" ثم أخرج كفارة يمين وأراد إرجاعها، فما موقف الزوجة؟
- سؤال وجواب | الحيض وعدم الدخول لا يمنعان وقوع الطلاق
- سؤال وجواب | قال لزوجته: "لو جت الأرانب يبقى فيها طلاق"
- سؤال وجواب | علاج وساوس الطهارة
- سؤال وجواب | أشكو من حساسية وحبوب في الجلد واسمرار في الرقبة. فما الحل؟
- سؤال وجواب | الجرعة الطبيعية للتفرانيل وكيفية التعامل مع أعراضها
- سؤال وجواب | أعاني من حكة شديدة وحبوب في ساقي، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخجل والانطواء وسرعة البكاء فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كيف أعالج مشكلتي مع الخجل والقلق؟
- سؤال وجواب | تأخر الدورة الشهرية وعدم نزولها منذ 3 أشهر
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور الإفرازات البنية قبل نزول الدورة؟
- سؤال وجواب | حكم نبش القبر لاستخراج خلية نحل منه
- سؤال وجواب | النحافة الشديدة ما أسبابها، وما طريقة زيادة الوزن؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا