سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | بيان جواز إجابة المنادي بـ: لبيك

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | جسمي نحيف ووزني ثابت لا يزيد، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | علاج العصبية عند الأطفال
- سؤال وجواب | أريد طريقة لتخفيف الوزن خاصة الكرش
- سؤال وجواب | لابد من الولي للمرأة بكرا كانت أم ثيبا
- سؤال وجواب | قال لامرأته: "أنت طالق" ثم أخرج كفارة يمين وأراد إرجاعها، فما موقف الزوجة؟
- سؤال وجواب | الحيض وعدم الدخول لا يمنعان وقوع الطلاق
- سؤال وجواب | قال لزوجته: "لو جت الأرانب يبقى فيها طلاق"
- سؤال وجواب | علاج وساوس الطهارة
- سؤال وجواب | أشكو من حساسية وحبوب في الجلد واسمرار في الرقبة. فما الحل؟
- سؤال وجواب | الجرعة الطبيعية للتفرانيل وكيفية التعامل مع أعراضها
- سؤال وجواب | أعاني من حكة شديدة وحبوب في ساقي، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخجل والانطواء وسرعة البكاء فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كيف أعالج مشكلتي مع الخجل والقلق؟
- سؤال وجواب | تأخر الدورة الشهرية وعدم نزولها منذ 3 أشهر
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور الإفرازات البنية قبل نزول الدورة؟
آخر تحديث منذ 11 ساعة
2 مشاهدة

أود أن أستفسرعن حكم هذه الرسالة التي وصلتني عبر الواتس آب، وأود أن أعرف صحتها؟ الكلمة المنتشرة بشكل كبير، ولا يصح قولها: دوم ـ بعد السؤال عن الحال، أو الرد بقول تدوم أنفاسك، أو يدوم غاليك، أو ما شابهها، لأن الدائم هو الله سبحانه وتعالى لا سواه، قال تعالى: كل من عليها فان ـ لا تكتم علما خيرا تجزى به.

بقولك: لبى قلبك، لبى روحك.
إلخ.
التلبية لله سبحانه وتعالى، فإذا البيت لغير الله فقد أشركت بالله ، الله م هل بلغت، الله م فاشهد.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فأما السؤال الأول: فقد أجبنا عنه في الفتوى رقم:

132916

.
وأما التلبية لغير الله : فليست شركا، فقد كان الصحابة يجيبون رسول الله صلى الله عليه وسلم بـلبيك، فقد نادى رسول الله صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل فقال: لبيك يا رسول الله وسعديك.

رواه البخاري.
ونادى أبا ذر أيضا فقال: لبيك وسعديك يا رسول الله.

رواه البخاري أيضا.
وبوب عليهما البخاري بابا سماه: باب من أجاب بلبيك وسعديك.
ومثله أبو داود في سننه، فقد بوب بابا سماه: باب في الرجل ينادي الرجل فيقول لبيك ـ وذكر فيه نداء النبي صلى الله عليه وسلم لبلال، فأجاب لبيك وسعديك.

الحديث.
وجاء في المدونة عن مالك رحمه الله : أن عمر بن الخطاب كتب عام الرمادة إلى عمرو بن العاص في مصر: واغوثاه ـ فأجاب عمرو: لبيك، لبيك، لبيك.
وذكر ابن سعد في الطبقات: أن بلالا قال مرة يا أبا بكر: فقال أبو بكر: لبيك، فقال: أعتقتني لله، أو لنفسك؟ قال: لله، قال: فأذن لي حتى أغزو في سبيل الله.

ولذا نص النووي على استحباب الإجابة بها، كما قدمنا في الفتوى رقم:

158713

.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أريد طريقة لتخفيف الوزن خاصة الكرش
- سؤال وجواب | لابد من الولي للمرأة بكرا كانت أم ثيبا
- سؤال وجواب | قال لامرأته: "أنت طالق" ثم أخرج كفارة يمين وأراد إرجاعها، فما موقف الزوجة؟
- سؤال وجواب | الحيض وعدم الدخول لا يمنعان وقوع الطلاق
- سؤال وجواب | قال لزوجته: "لو جت الأرانب يبقى فيها طلاق"
- سؤال وجواب | علاج وساوس الطهارة
- سؤال وجواب | أشكو من حساسية وحبوب في الجلد واسمرار في الرقبة. فما الحل؟
- سؤال وجواب | الجرعة الطبيعية للتفرانيل وكيفية التعامل مع أعراضها
- سؤال وجواب | أعاني من حكة شديدة وحبوب في ساقي، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخجل والانطواء وسرعة البكاء فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كيف أعالج مشكلتي مع الخجل والقلق؟
- سؤال وجواب | تأخر الدورة الشهرية وعدم نزولها منذ 3 أشهر
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور الإفرازات البنية قبل نزول الدورة؟
- سؤال وجواب | حكم نبش القبر لاستخراج خلية نحل منه
- سؤال وجواب | النحافة الشديدة ما أسبابها، وما طريقة زيادة الوزن؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل