سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الإعجاب بالنفس بعد العمل الصالح

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أشكو من الغازات والانتفاخات في البطن عند الانزعاج، فهل هذا قولون عصبي؟
- سؤال وجواب | معنى حديث ( يتكلم بالكلمة لا يلقي لها بالا )
- سؤال وجواب | معجبة بشخص وتحترمه وتنزعج عندما تراه مع غيرها
- سؤال وجواب | الخجل والقلق
- سؤال وجواب | ما علاج هشاشة العظام ولينها عند والدتي؟
- سؤال وجواب | استعملت الأدوية للاكتئاب، ومع ذلك أشعر بوجود أعراض جديدة.
- سؤال وجواب | رضاع الخطيبة مع بنت أخي الخاطب هل يحرمها عليه
- سؤال وجواب | أصبت بتوتر وخوف من حضور اللقاءات وصلاة الجماعة!
- سؤال وجواب | الوساوس والاكتئاب عند المراهقين وكيفية معالجتها
- سؤال وجواب | هل ما أشعر به من وخزات لها علاقة بالقلب؟
- سؤال وجواب | ضيق وصعوبة التنفس وزيادة خفقان القلب، وخمول ونعاس. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | قريبي لا يستطيع التواصل مع الذين يصغرونه سنا، فما تحليل هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | أوصى شفهيا بشقة الزوجية قبل موته
- سؤال وجواب | كيف تثبت الدعوى
- سؤال وجواب | خالك وجميع إخوتك من أبيك محارم للفتاة التي رضعت من أمك
آخر تحديث منذ 2 ساعة
3 مشاهدة

يشعر الإنسان في بعض الأحيان بالإعجاب بالنفس أو الرياء إذا عمل الخير أو أدى العبادة ويخاف أن يكون ذلك مبطلاً لأعماله ، فما هو توجيهكم ؟.

الحمد لله.

إذا دخل على الإنسان عجب بعد العمل الصلح أو خوف من الرياء فعليه أن يطرده ويحاربه ويستعيذ منه بقوله ( اللهم أني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ، وأستغفرك لما لا أعلم ) كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم.

ومثل هذا الشعور ينتاب كل إنسان ، لكن عليه أن يستحضر الإخلاص ، ويستغفر الله تعالى ، ويتذكر أنه لا حول ولا قوة إلا بالله تعالى ، فلولا أن الله تعالى أعانه على أداء هذا العمل ما أطاق فعله ، فلله الحمد أولاً وآخراً.

وقد قال صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل : ( يا معاذ والله إني لأحبك ، أوصيك يا معاذ : لا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ).

رواه أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم وهو صحيح.

ولا يترك العمل الصالح خوفاً من الرياء , لأن هذا من خطوات الشيطان لتخذيله عما يحبه الله تعالى ويرضاه من الأعمال.

أما مجرد الفرح بالعمل الصالح فإنه لا ينافي الإخلاص والإيمان ، فقد قال سبحانه ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون ) يونس / 58 أي إذا حصل الهدي والإيمان والعمل الصالح وحلت الرحمة الناشئة عنه حصلت السعادة والفلاح ، ولذلك أمر تعالى بالفرح بذلك.

وقال عليه الصلاة والسلام : ( إذا سرتك حسناتك ، وساءتك سيئتك ، فأنت مؤمن ).

رواه أحمد وابن حبان وغيرهما من حديث أبي أمامة وهو حديث صحيح.

وكذا لو أثنى الناس عليه وعلى عمله الصالح ، فإن هذا من بشرى الله تعالى له العاجلة ، فقد قيل للرسول صلى الله عليه وسلم : أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه ؟ قال : ( تلك عاجل بشرى المؤمن ).

رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

وهو دليل رضى الله تعالى عنه ومحبته له فيُحببه إلى الخلق.

نسأل الله تعالى صلاح النية والعمل .
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف تثبت الدعوى
- سؤال وجواب | خالك وجميع إخوتك من أبيك محارم للفتاة التي رضعت من أمك
- سؤال وجواب | يقع في الغيبة وكلما تاب يعود لها
- سؤال وجواب | معرفة سبب الإجهاض وعدم الحمل المباشر بعد الإجهاض
- سؤال وجواب | أسباب موت الجنين في كل حمل في الأشهر الأولى
- سؤال وجواب | تأخر الحمل بعد الإجهاض
- سؤال وجواب | مؤلف كتاب "علوم الحديث"
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الأذن والحلق مع عدم التوازن، فما الحل؟
- سؤال وجواب | لا أتأقلم مع الناس من حولي: أرشدوني لتجازو هذه المشكلة
- سؤال وجواب | أعاني من الدوخة وقرب الإغماء والوخز وألم الصدر وهبوط الضغط. فما أسباب ذلك؟
- سؤال وجواب | أصوات في الصدر مع صعوبة في التنفس
- سؤال وجواب | الطريقة السليمة للمحافظة على استقرار الطفل دون إجهاض
- سؤال وجواب | لا حق للولي في الاعتراض على ما رضيت به موليته من مهر
- سؤال وجواب | لماذا استعمل الصحابة الحرق بالنار كعقوبة على بعض الجرائم ؟
- سؤال وجواب | تصيبني دوخة وكهرباء عند تحريك العين، ما سببها؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل