سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل كتمان النفور من شخص من الخداع؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | عندما أتوتر أو أصاب بالهم يزيد التلعثم. هل سيفيدني البروزاك؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في البطن وغازات فهل ما أعانيه من القرحة؟
- سؤال وجواب | الوسائل التي تساعد على التقليل من تقلصات الأمعاء
- سؤال وجواب | أعاني من آلام شديدة بالرقبة والرأس لا أستطيع معها النوم!
- سؤال وجواب | أعاني من كحة وبلغم، فهل تعد من أمراض القلب؟
- سؤال وجواب | الحرص على تحصيل الرزق لا ينافي التوكل
- سؤال وجواب | الستر على العصاة غير المجاهرين مطلوب شرعا
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد ودم أثناء التبرز، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | مسائل حول كيفية التعامل مع المرأة عند نشوزها
- سؤال وجواب | لو فض غشاء البكارة عند الطفلة بسبب حادث هل من الممكن إعادته؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ المستأجر من المؤجر تعويضا عن الإخلاء
- سؤال وجواب | محتارة في الاستمرار في تخصصي الدراسي، فهل هو باب الرزق الصحيح؟
- سؤال وجواب | حكم جعل أجرة العامل من الربح
- سؤال وجواب | هل تغييري للدواء النفسي فعل صحيح أم خاطئ؟
- سؤال وجواب | خشية النفاق على النفس دليل وجود الإيمان في القلب
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

صديقي على صلة دائمة بي، ويتصل عليّ دائمًا، ويُكنّ لي المحبة، والاحترام، والتقدير، وأنا لا أتصل عليه أبدًا، ولا أشعر أني أحبّه أبدًا، ولا أطيق بعض تصرفاته، وأشعر أني مقاطع له بقلبي، ولكن أتظاهر أني أحترمه وأقدره، وفي بعض المرات أغضب؛ فيخرج ما في صدري تجاهه، لكن منذ فترة أخفيت هذه المشاعر، وأشعر أني آثم ومخادع، وقلبي مقاطع له بالسر، فما حكم هذه الحالة؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فليس فيما ذكرت محذور شرعي، وليس كتمان النفور عن شخص، خداعًا له، بل ذلك من المداراة، وهي من محاسن الأخلاق، وقد ترجم البخاري في صحيحه: باب المداراة مع الناس.

وأورد تحته قول أبي الدرداء -رضي الله عنه-: إنا لنَكْشِر في وجوه أقوام، وإن قلوبنا لتلعنهم.
وعن عائشة -رضي الله عنها- أنه استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم رجل، فقال: ائذنوا له، فبئس ابن العشيرة، أو بئس أخو العشيرة».

فلما دخل ألان له الكلام.

فقلت له: يا رسول الله ، قلت ما قلت، ثم ألنت له في القول!.

فقال: «أي عائشة، إن شر الناس منزلة عند الله من تركه -أو ودعه- الناس اتقاء فحشه».
قال ابن الأثير في النهاية: ملاينة الناس، وحسن صحبتهم، واحتمالهم؛ لئلا ينفروا عنك.

وقال أيضًا: الكشر: ظهور الأسنان للضحك.

وكاشره: إذا ضحك في وجهه، وباسطه.

اهـ.
وراجع للمزيد الفتوى رقم:

130340

.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تعرفت على فتاة لأتزوجها وأريد أن أغير طبعها إلى الأحسن
- سؤال وجواب | أعاني من آلام شديدة بالرقبة والرأس لا أستطيع معها النوم!
- سؤال وجواب | أعاني من كحة وبلغم، فهل تعد من أمراض القلب؟
- سؤال وجواب | الحرص على تحصيل الرزق لا ينافي التوكل
- سؤال وجواب | الستر على العصاة غير المجاهرين مطلوب شرعا
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد ودم أثناء التبرز، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | مسائل حول كيفية التعامل مع المرأة عند نشوزها
- سؤال وجواب | لو فض غشاء البكارة عند الطفلة بسبب حادث هل من الممكن إعادته؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ المستأجر من المؤجر تعويضا عن الإخلاء
- سؤال وجواب | محتارة في الاستمرار في تخصصي الدراسي، فهل هو باب الرزق الصحيح؟
- سؤال وجواب | حكم جعل أجرة العامل من الربح
- سؤال وجواب | هل تغييري للدواء النفسي فعل صحيح أم خاطئ؟
- سؤال وجواب | خشية النفاق على النفس دليل وجود الإيمان في القلب
- سؤال وجواب | للولي أن يوكل غيره لإجراء عقد النكاح
- سؤال وجواب | مسائل في بقاء الزوجة في بيت مطلقها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل