سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الترهيب من سوء الظن بالمسلم وطريق التحلل منه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | فقدت ثقتي بنفسي وبالناس بسبب قسوة المشاكل العائلية!
- سؤال وجواب | هل هناك علاج فعال لتساقط الشعر الشديد؟
- سؤال وجواب | ارتكبنا ذنباً قبل الزواج . فكيف نتوب أنا وزوجي؟
- سؤال وجواب | الكسل وفقدان التركيز والرغبة في عمل أي شيء
- سؤال وجواب | المرأة تلبس بنطالا فضفاضا فوقه بانطو مفتوح
- سؤال وجواب | أدعو الله بإلحاح، فهل يعتبر من الاستعجال وعدم الصبر؟
- سؤال وجواب | هل القهوة بملعقتي سكر مفيدة أم مضرة؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الخصية عند ممارسة الرياضة، ما السبب؟
- سؤال وجواب | معاناتي من مشاكل التبرز مستمرة
- سؤال وجواب | ما سبب تخدر الأصبع الكبيرة في القدم دون وجود ألم؟
- سؤال وجواب | أحاديث في من نوى أن لا يؤدي الصداق لامرأته
- سؤال وجواب | أجهدت نفسي في العبادة والدراسة ولم أكمل!
- سؤال وجواب | أشعر أن حياتي تتدمر والخوف يحاصرني . هل من توجيه؟
- سؤال وجواب | لا يلزم الزوج بإكمال امرأته دراستها بغير اشتراط سابق
- سؤال وجواب | ترويع الطفل وحرمانه خلق ذميم
آخر تحديث منذ 3 يوم
- مشاهدة

منذ عامين حدث أمر دفعني أن أظن في أختي ظن السوء، فقد ظننت أنها على علاقة بشخص، ويومها ملأ الشيطان نفسي بالظنون السيئة وكنت أشعر بضيق رهيب يملأ نفسي ولا أعرف ماذا أفعل؟ وتكلمت مع زوجي عن ما جاء في نفسي من ظنون سيئة، وكان حينها خطيبي.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإنا نسأل الله لنا ولك العفو والمغفرة، ونفيدك بأنك أخطأت فيما عملت، لأنه لا يجوز سوء الظن بالناس دون بينة خصوصا ممن تعلمين استقامتها وإحسانها، فقد قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ {الحجرات:12}.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث.

رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة.
وننصحك بصدق التوبة إلى الله تعالى مما حصل منك، والإكثار من الاستغفار لأختك والدعاء لها ومراعاة حقوقها، فإنك بذلك تسلمين في الدينا والآخرة ـ بإذن الله ـ قال الغزالي رحمه الله في إحياء علوم الدين: ومهما خطر لك خاطر بسوء على مسلم فينبغي أن تزيد في مراعاته وتدعو له بالخير، فإن ذلك يغيظ الشيطان ويدفعه عنك، فلا يلقي إليك الخاطر السوء خيفة من اشتغالك بالدعاء والمراعاة.

انتهى.
وقد ذكرنا ضابط سوء الظن وعلاجه في الفتويين رقم:

231601

، ورقم:

237766

، فراجعيهما.

ولله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يحاسب الشخص على عدم استعمال مقتنياته
- سؤال وجواب | حكم الشكوى للمخلوق وكثرة البكاء وضرب النفس
- سؤال وجواب | لا حرج في تشبيك الأصابع خارج الصلاة
- سؤال وجواب | الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره
- سؤال وجواب | الشامة في الرقبة . أضرارها وعلاجها
- سؤال وجواب | تكرار التبول أثناء النوم، ما الحل لهذه المشكلة؟
- سؤال وجواب | حكم سماع كلمات التفاؤل الممزوجة بالموسيقى
- سؤال وجواب | كم طول القامة المثالي؟
- سؤال وجواب | درجة حديث: "ابنوا المساجد تملؤوها"
- سؤال وجواب | لا حرج في استعمال المؤثرات الصوتية من غير الموسيقى في البرامج والألعاب
- سؤال وجواب | حكم ذبائح بلاد الكفر
- سؤال وجواب | كيفية تخفيف الوزن بعد الولادة
- سؤال وجواب | القلق والخوف من الأمراض.أسبابه وعلاجه
- سؤال وجواب | حكم من حلف على زوجته بالطلاق، ثم قال لها: ارتحت، أصبحت طالقة
- سؤال وجواب | كيف أبدأ في تغيير نفسي بحيث أصلحها وأصلح هذه الأمة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل