سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ذكر مساوئ الشخص بقصد نصح الآخرين بعدم معاملته هل يعد من الغيبة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما يُراعى في اختيار المجال الدراسي
- سؤال وجواب | حكم الكذب لغير ضرورة أو حاجة ملحة
- سؤال وجواب | كتب في الردود على أباطيل وشبهات المناوئين للدين، والواجب لدى الرد عليهم
- سؤال وجواب | الكذب ممنوع في الجد والمزاح
- سؤال وجواب | حكم دفع المال صونا للعرض
- سؤال وجواب | إصابة أوتار العظام وكيفية علاجها
- سؤال وجواب | ألم شديد في الجسد ورعشة، فما الأمر؟
- سؤال وجواب | حكم تَفَقُّد الحائضِ الطهرَ في أول وقت الصلاة وآخره
- سؤال وجواب | الحركات الدائمة اللاإرادية بالرقبة وبعض أماكن الوجه
- سؤال وجواب | مسائل في الرجعة بعد الطلاق
- سؤال وجواب | هل يمحو الزواج التجاوزات التي حصلت فترة الخطبة؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخجل، واحمرار الوجه عند نظر الناس، وأعيش أحلام اليقظة
- سؤال وجواب | ما علاج الخوف من الموت ومن الخروج من المنزل؟
- سؤال وجواب | زوجتي لديها مشكلة الكرشة وترهلها
- سؤال وجواب | رد الحق على قائله من مظاهر الكبر
آخر تحديث منذ 22 يوم
- مشاهدة

لدي استفسار بخصوص الغيبة، كما هو مذكور في السنة، فالغيبة ذكرك أخاك بما يكره في غيابه: أتساءل، إذا ذكرت فلانا بالسوء بما هو فيه من باب نصح المقربين بالابتعاد عنه، بمجرد قول: إنه إنسان غير صالح، أو مجرد النصح بالابتعادعنه، وذلك رمز لعدم صلاحه فهل هذا نوع من أنواع الغيبة؟ وبالأخص عند سؤالي عن فلان، وعندما أذكر ما قام به فلان بحقي من سوء، فهل يعد هذا من أنواع الغيبة؟ وأخيرا، نموذج نقد الآخر في غيابه، في النقاشات التي هي متفشية بالفعل في كافة المجتمعات، وبالأخص نقد أهل السياسة غيرهم في الآونة الأخيرة، هل يعد من قبيل الغيبة؟ أرجو التوضيح بارك الله فيكم..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن من المعلوم عند المسلم أن الغيبة من المحرمات الكبيرة، ولكن الشرع أباح للمسلم أن يذكر عيوب الغير ومساوئهم بقدر الحاجة إذا كان ذلك لمصلحة معتبرة شرعا ولو كان الفاعل يكره ذكر ذلك، وقد نظم أحد العلماء ست مواطن تجوز فيها الغيبة فقال: القدح ليس بغيبة في ستة متظلم، ومعرّف، ومحذّرولمظهر فسقا، ومستفت، ومن طلب الإعانة في إزالة منكر.ولذلك، فإن ذكر مساوئ الشخص بقصد النصح للآخرين بعدم معاملته أو الابتعاد عنه جائز شرعا إذا كان بقدر الحاجة ولا يعتبر من الغيبة المحرمة، وكذلك ذكر ما قام به الشخص من الإساءة في حقك فلا حرج فيه، ولا يعتبر من الغيبة المحرمة، وأما نقد الآخرين في غيابهم بما يكرهون إذا كان لغير مصلحة شرعية معتبرة مما أشرنا إليه إجمالا، وهو ما ذكر بالتفصيل في الفتوى رقم:

150463

، فإنه لا يجوز، لأنه إما أن يكون غيبة إذا كان المذكور عنهم هو مما فيهم، أو يكون بهتانا إذا كان مما ليس فيهم، فقد روى مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره، قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته.ولا فرق في ذلك بين السياسي وغيره.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الخوف من الموت والاكتئاب دمرا حياتي. انقذوني
- سؤال وجواب | تعرفت على شابين يريدان خطبتي، فمن أختار منهما؟
- سؤال وجواب | عندما أقرأ في الفصل أعاني بشدة من التأتأة!
- سؤال وجواب | ضرورة مجاهدة النفس على الاستقامة ودعوة الخلق مع الإخلاص
- سؤال وجواب | عدم الارتياح من الخاطب ليس من كفران العشير
- سؤال وجواب | الدواء الشافي لمن تعلق قلبه بفتاة
- سؤال وجواب | المساعدة بتنفيذ مشاريع التخرج للطلاب. الحكم. والواجب
- سؤال وجواب | حكم دلالة الغير على أماكن بها عمل أو دورات علمية لكنها مختلطة
- سؤال وجواب | الدعوة إلى الإسلام في المهجر بالحال والمقال
- سؤال وجواب | كيف أعزز ثقتي بنفسي وهل يتعارض ذلك مع ديننا الحنيف؟
- سؤال وجواب | الأحق بالحضانة عند زواج الأم
- سؤال وجواب | كيفية تعلم المناظرة
- سؤال وجواب | زوجتي تنظر كثيرا للرجال وتبتسم لهم لجذب الانتباه، هل أطلقها؟
- سؤال وجواب | أمي شتمتني بسبب زوجة أخي التي طردتني ولم أستطع الرد عليها.
- سؤال وجواب | ما سبب التفكير المفرط في المرض وأعراضه؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل