سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حد الغيبة وأحوالها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | نصر آحاد المسلمين واجب بقوله صلى الله عليه وسلم: انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا
- سؤال وجواب | ما تشخيصكم للدوخة والغثيان والصداع والتعب من أقل من مجهود؟
- سؤال وجواب | درجة حديث (ما من عبد يصلي الصلوات الخمس.)
- سؤال وجواب | أهمية استمرار العلاج لطفل ولد بثقب في القلب إلى أن يتسنى إجراء عملية جراحية له
- سؤال وجواب | علاج تهدل الصمام الميترالي
- سؤال وجواب | الأحاديث الواردة في فضل الإمام الشافعي لا تصح
- سؤال وجواب | حدود تعامل المرأة مع محارمها وغير محارمها
- سؤال وجواب | طفلي يحدثنا بأن الشيطان يقول له أن يذبح أقارب له. فكيف نوجهه؟
- سؤال وجواب | مني المرأة في النصوص الشرعية والطب الحديث.
- سؤال وجواب | أختي عمرها 10 سنوات وتحرجنا بمص شفتيها أمام الناس. نريد حلولا لتترك هذا السلوك؟
- سؤال وجواب | حكم نشر فيديوهات مفيدة ممزوجة بموسيقى
- سؤال وجواب | أثاث بيت الزوجية.حق للزوج أم للزوجة؟
- سؤال وجواب | التفصيل عند الشك بوجود لحم الخنزير في الطعام
- سؤال وجواب | أعاني من غازات البطن وأشعر بمرارة بالفم باستمرار، ما السبب وما العلاج؟
- سؤال وجواب | تأثير الشاي الأخضر والبردقوش على المرأة الحامل
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الغيبة: هي ذكر الإنسان لأخيه بما يكرهه، كما في الحديث: الغيبة ذكرك أخاك بما يكره.

رواه مسلم.

فإذا تحدث الإنسان في معرض بحث مشكلة وعن حصولها لشخص ولم يذكره باسمه ولا بما يعرف به، فإن هذا لا يعد غيبة وليس من المحرم شرعا، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: كما في حديث الصحيحين: ما بال أقوام يقولون كذا وكذا.

وليس من الغيبة ـ أيضا ـ ما لو ذكر الشخص بما ليس فيه إساءة ولا تنقيص، وأما إذا ذكر الشخص باسمه وكان ذلك مما يسوؤه، فإن هذا يعتبر من الغيبة المحرمة المنهي عنها، ولا يجوز من هذا إلا ما يذكر في استشارة مشروعة لمن هو أهل لإبداء النصح فيها، أو ما يراد به النصح في التحذير من شخص معين ولا بد من الاقتصار على قدر الحاجة فيما يقال له فيه، وأما ما ذكر ليتعظ به الناس ويعتبروا به، فإن كان فيه تنقيص له وذكره بما يكره، فإنه يكون غيبة ويمكن الحض على الاعتبار بها دون تسمية أهلها.

وأما ذكر ما صح من التاريخ القديم، فإنه لا حرج فيه، فقد سئل الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ عنه فقال: ما زال العلماء ـ رحمهم الله ـ الذين يؤلفون في تراجم الرجال يذكرون الإنسان بما فيه من خير، وشر وما دام المقصود بيان حال هذا الشخص فإنه لا بأس به.

انتهى.
ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتاوى التالية أرقامها:

124843

، 6082،

119110

،

100608

113552

.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حدود تعامل المرأة مع محارمها وغير محارمها
- سؤال وجواب | طفلي يحدثنا بأن الشيطان يقول له أن يذبح أقارب له. فكيف نوجهه؟
- سؤال وجواب | مني المرأة في النصوص الشرعية والطب الحديث.
- سؤال وجواب | أختي عمرها 10 سنوات وتحرجنا بمص شفتيها أمام الناس. نريد حلولا لتترك هذا السلوك؟
- سؤال وجواب | حكم نشر فيديوهات مفيدة ممزوجة بموسيقى
- سؤال وجواب | أثاث بيت الزوجية.حق للزوج أم للزوجة؟
- سؤال وجواب | التفصيل عند الشك بوجود لحم الخنزير في الطعام
- سؤال وجواب | أعاني من غازات البطن وأشعر بمرارة بالفم باستمرار، ما السبب وما العلاج؟
- سؤال وجواب | تأثير الشاي الأخضر والبردقوش على المرأة الحامل
- سؤال وجواب | مرض قصور الأقناد الثانوي وعلاقته بالعقم
- سؤال وجواب | حكم الترحم على يزيد بن معاوية
- سؤال وجواب | الزواج بشاب رغم عدم وجود التكافؤ الفكري
- سؤال وجواب | العلم السؤال منجاة من الوساوس
- سؤال وجواب | كيفية التخلص من الكرش وشد عضلات البطن
- سؤال وجواب | ما هو الطعام الصحي للعمال الذين يعملون أعمالاً شاقة بشكل مستمر؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل