سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | دواء الزيروكسات والولبترين والمزج بينهما

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تغير في ملامح وجهي، وجمود في جسمي عندما ألتقي مع بعض الناس
- سؤال وجواب | شرح حديث (لا تزال طائفة من أمتي.)
- سؤال وجواب | الإيفكسر سبب لي آثاراً جانبية.فهل أستمر عليه أم أنتقل إلى اللسترال؟
- سؤال وجواب | من نذر أن لا يكلم شخصا فكلمه
- سؤال وجواب | كيف أصل إلى الاستقرار مع زوجي؟
- سؤال وجواب | هل يسبب السيروكويل ارتفاعًا في ضغط الدم أو الصداع؟
- سؤال وجواب | ما سبب آلام الظهر والأطراف عند الجلوس والاستلقاء؟
- سؤال وجواب | بسبب بخل أبي وجفاء أمي صارت حياتي تعيسة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | المعول في ترك عمل صالح أو مسابقة من أجل الناس
- سؤال وجواب | كم يوما استمرت الريح التي أهلكت قوم عاد
- سؤال وجواب | معاناتي من التوتر أصابتني بحالة من التعرق والرجفة بالجسم، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | تركت أدوية الهلع فأصبت بانتكاسة
- سؤال وجواب | أخشى العقم وانقطاع الطمث والإدمان بسبب xanax وno dep، فهل خوفي في محله؟
- سؤال وجواب | تيبس العضلات وتوترها.هل هو نتيجة للقلق والتوتر؟
- سؤال وجواب | مدار الرياء على النية
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكر جميع القائمين على موقع الشبكة الإسلامية.

انا شاب عمري (35) عاماً، أعاني من قلق مصحوب بنوبات اكتئاب من فترة لأخرى، وأعاني من ذلك منذ سنوات، وأستخدم حبة ونصف سيروكسات سي ار 37.
5 مليجراما – والحمد لله - حالتي النفسية ممتازة، وقد قمت قبل شهر ونصف بتخفيض جرعة السيروكسات إلى حبة واحدة 25 ميلجراما، ونصف حبه من الولبترين 150 مليجراما - والحمد لله - تحسنت بشكل كبير، خاصة في الجنس، حيث كنت أعاني من تأخر شديد في القذف وفي الوزن كذلك، وبعد شهر من هذا التحسن تسرعت وخفضت جرعة السيروكسات إلى 12.
5 مليجراما وحبة واحدة ولبترين 300 مليجراما، ولكن أحسست بأعراض قلق واكتئاب فعدت إلى 25 مليجراما من السيروكسات، و150 ميلجراما من الولبترين، ولكن لم أتحسن لأنني فقدت الثقة في الولبترين، وأسئلتي كالتالي: - ما هو تفسير هذه المشكلة؟ وكيف أستعيد ثقتي في الولبترين؟ وما هي النصيحة؟ - هل الولبترين دواء فعال في حالتي ولكنه لم يفدني إلا مع حبة من السيروكسات، وعندما رفعت الولبترين وخفضت السيروكسات لم أستفد وأحسست بأعراض قلق واكتئاب، فهل معنى هذا أنني لم أستفد من الولبترين، أم أن الأعراض الانسحابية للسيروكسات كانت قوية، أم أن عودة القلق بسبب تخفيض جرعة السيروكسات؟ - متى أبدأ بتناول 12.
5 مليجراما من السيروكسات؟ بالإضافة إلى 300 ميلجراما من الولبترين؟ - هل في المستقبل يمكن أن أستخدم الولبترين فقط لعلاج حالتي؟ أم أنه لن يفيدني كثيراً؟ - 25 مليجراما من السيروكسات مع 150 مليجراما من الولبترين تعتبر جرعة جيدة، ولكن عندما أرفع جرعة السيروكسات إلى 37.
5 مليجراما أحس بعرض جانبي، وهو الدقة والتفحص في توافه الأمور، وصداع، فما هو التفسير لهذه الحالة؟ - هل الاكتئاب والقلق من الأمراض التي تتطور مع الزمن أم تخف؟ - كم أسبوعاً ويبدأ عمل الولبترين بشكل جيد في الجسم؟ وهل هو من الأدوية التي تفقد فعاليتها مع الوقت؟ - بالنسبة لمساعدة الولبترين لتخفيف الوزن، هل هو عن طريق سد الشهية أم عملية استقلاب؟ وكم كيلو سوف أخسر من الوزن مع الولبترين؟ كلما أرفع جرعة الولبترين سوف أخسر وزناً أكثر.

وشكراً لكم.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ خالد حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، فأعتقد أنني قد وصلتني منك رسالة مشابهة منذ فترة قريبة، وقد قمتُ بالإجابة عليها، لكن ربما تكون الإجابة لم تصلك.

المنهج العام في الأدوية حسب الأبحاث الحديثة أن هذه الأدوية تعمل ومن خلال الخارطة الجينية لدى الإنسان، وكثيرًا ما تجد دواءً معينًا يفيد شخصًا ولا يفيد شخصاً آخر، ولذا تجد الأطباء المتدققين والذين ينتهجون المنهج العلمي الصحيح دائمًا يحاولون الاطلاع إذا كان هنالك أحد أفراد الأسرة يتناول أي دواء نفسي، وهل هذا الدواء أفاده أم لا، ومن المتوقع الآن وخلال السنوات القادمة - إن شاء الله - أن تتضح الخارطة الجينية للناس، ويمكن هذا يساعد كثيرًا في تحديد نوع الدواء الذي يفيد.

بالنسبة لموضوع الوليبوترين، هو دواء دار حوله الكثير من اللغط، أولاً هو مضاد لا بأس به لعلاج الاكتئاب، لكن دائمًا فوائده لا تتأتى إلا بعد جرعة ثلاثمائة مليجراما أو أربعمائة وخمسين مليجراما في اليوم، وهذه الجرعة قد يكون هناك خطورة في أنها ربما تسبب نوبات صرعية لبعض الناس، ولديَّ مريض استفاد جدًّا على الولبيوترين بجرعة ستمائة مليجراما، لكن بكل أسف دخل في نوبة صرعية بسيطة، وقمنا بإعطائه التجراتول وتوقفت النوبات، وهو الآن يتناول هذا الدواء بكل أريحية وسلامة، لكن هذه حالات فردية.

أن يتم تناول الولبيوترين مع دواء آخر مثل الزيروكسات، أنا لا أقول أن هذا الأمر غير مسموح به، لكن يجب أن يكون تحت رقابة طبية، ويجب أن يكون في نطاق ضيق، وإذا لم يستفد الإنسان من هذا المزيج فلا داعي أبدًا في الاستمرار عليه.

هذه هي نصيحتي لك.

الذي حدث لك ربما يكون نتج من تخفيض الزيروكسات، وهنالك الآن بعض التقارير التي تشير أن الأعراض السلبية أو الانسحابية التي تنتج من الزيروكسات قد تستمر مع بعض الناس لمدة أسابيع، هذا الكلام كلام مستحدث جدًّا، وإن كان البعض لم يقتنع به حتى الآن، وفي نفس الوقت ربما تكون هنالك جزئية ناتجة من انسحاب الدواء وجزئية ناتجة من تجدد الأعراض، والكثير من الإخوة والأخوات الذين يعانون من أمراض القلق ونوبات الاكتئاب والتوتر تجدهم دائمًا يعيشون تحت ما نسميه بالقلق التوقعي، وهذا في حد ذاته مدعاة لعودة الأعراض لأن ترجع وتأتي للإنسان، لأن الجانب النفسي الإيحائي لا يمكننا أبدًا أن نتجاهله، وأنا حقيقة أنصحك بأن تكون تحت إشراف طبي، هذا أسلم وأفضل لك يا أخي.

بالنسبة لما يسبب لك إشكالية حول الأمور الجنسية حين تتناول الزيروكسات، أعتقد أنك يمكن أن تتوقف عن هذا الدواء تدريجيًا وتستبدله مثلاً بالفافرين، فالفافرين دواء ممتاز إذا صبر عليه الإنسان وتناوله بالجرعة الصحيحة والتي تصل لمئة مليجراما في اليوم، وهذا ربما يغنيك تمامًا عن الولبيوترين أو عن الزيروكسات، والآن كثير من الناس اتجهوا نحو دواء جديد وهو الفالدوكسان، وإن لم يكن متوفرًا في بعض الدول، لكن كثيرًا من الناس استفادوا منه خاصة فيما يخص زيادة الوزن وكذلك الأداء الجنسي، والآن هنالك دراسات كثيرة جدًّا تؤيد الرجوع وتناول النورتربتلين، بالرغم من أنه دواء قديم، لكن هنالك اتجاه الآن في أمريكا نحو تناول هذا الدواء، وكذلك في كندا، وكثير من الناس استفادوا منه فوائد كثيرة جدًّا.

أخي الكريم: الخيارات كثيرة، لكن أنا أنصحك بأن تكون تحت الإشراف الطبي، ما يقدم هنا من خلال في موقعنا سؤال وجواب هو توعية عامة وتقديم النصح والإرشاد، لكنه قطعًا في كثير من الحالات لا نعتبره بديلاً عن المتابعة الطبية من الطبيب الذي تثق فيه.

الولبيوترين يخفض الشهية من خلال الموصلات العصبية، فهو دواء يعرف عنه أنه يعمل على النورأدرنلين والسيروتونين والدوبامين في نفس اللحظة، وهذا الدواء أمور كثيرة غير معروفة عنه، مثلاً هو دواء مثالي جدًّا للمساعدة في التوقف عن التدخين، ودواء مثالي لإفقاد الوزن، ودواء مثالي جدًّا لرفع درجة اليقظة، لكن هنالك أيضًا تحفظات كثيرة ضده، ولذا تجده غير منتشر في كثير من الدول، وأنا شخصيًا أنصح به في حالة الأشخاص الذين يعانون من الارتباط الوجداني ثنائي القطبية إذا كانت النوبات الاكتئابية لديهم كثيرة، لأن هذا الدواء لا يدفع المريض نحو القطب الهوسي.

ولمزيد من الفائدة يمكنك الاطلاع على الاستشارات حول العلاج السلوكي للاكتئاب: ( - - - ) والعلاج السلوكي للقلق: ( - - ).

أشكرك كثيرًا على التواصل مع في موقعنا سؤال وجواب، ونسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كم يوما استمرت الريح التي أهلكت قوم عاد
- سؤال وجواب | معاناتي من التوتر أصابتني بحالة من التعرق والرجفة بالجسم، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | تركت أدوية الهلع فأصبت بانتكاسة
- سؤال وجواب | أخشى العقم وانقطاع الطمث والإدمان بسبب xanax وno dep، فهل خوفي في محله؟
- سؤال وجواب | تيبس العضلات وتوترها.هل هو نتيجة للقلق والتوتر؟
- سؤال وجواب | مدار الرياء على النية
- سؤال وجواب | شخص يعتقد بأن الأولياء حماة لنا، ويستدل بآية من القرآن
- سؤال وجواب | القلق والخوف من عدم النوم!
- سؤال وجواب | أصاب بالارتباك والقلق وكثرة التفكير كلما هممت بعمل أو لقاء مع الناس.
- سؤال وجواب | الحالات التي ينصح فيها المصاب بفيروس الكبد (C) بتعاطي العقاقير الخاصة به
- سؤال وجواب | هل هناك خطورة في تناول البيتنازون والميسقاور على الحمل؟
- سؤال وجواب | ما هو أحسن علاج للمخاوف والقلق؟
- سؤال وجواب | حكم إتيان من يستعينون بالجن في إبطال السحر
- سؤال وجواب | وجوب قضاء الصلوات التي صليت قصرا حيث كان لا يشرع القصر
- سؤال وجواب | تأخرت لدي الدورة ثم عادت بغزارة، هل يدل على حمل وإجهاض؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل