سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أعاني من خفقان القلب وصداع وهلع وخجل وخوف، ما التشخيص والعلاج؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من حالات الهلع التي تدمر حياتي وتسبب لي أعراضا جسدية مضرة
- سؤال وجواب | أشعر بالشلل التام والتعب لا أستطيع بذل أي مجهود. هل هو وسواس أم حالة نفسية؟
- سؤال وجواب | العدل بين الأبناء والبنات في الهبة واجب
- سؤال وجواب | أمره والداه بالزواج وهو لا يريد
- سؤال وجواب | عدم وجود ألم وقت الدورة هل يدل على أن الولادة ستكون بغير ألم؟
- سؤال وجواب | الصبر على مثل هذه الأم يورث مواساة وسلوى
- سؤال وجواب | حق الأم المرتدة في البر والصلة باق
- سؤال وجواب | هل يجب على الولد قسمة الوقت في زيارة الوالدين بالسوية؟
- سؤال وجواب | أعاني من المخاوف رغم أني مؤذن مسجد
- سؤال وجواب | أعجبت بفتاة لكن إمكانياتي لا تسمح لي بالزواج
- سؤال وجواب | الزيادة التي يكسبها الوكيل من حق الموكل
- سؤال وجواب | "التوبة تجب ما قبلها" ليس حديثا
- سؤال وجواب | الوشم المؤقت ، والدائم ، أنواعهما ، وحكمهما
- سؤال وجواب | لا أستطيع الزواج في الوقت الحالي، فما الوسائل المعينة على الصبر؟
- سؤال وجواب | أعاني من اكتئاب، واضطراب في النوم، وعدم الشهية للطعام، فما الحل؟
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم الأعراض التي بدأت معي منذ 4 سنوات: ضربات قلب سريعة وقوية، ونبضات قوية في كل أنحاء الجسم، صداع مستمر، وارتفاع ضغط الدم من وقت لآخر، أحيانًا آلام في المفاصل، التنميل في كل أنحاء الجسم في معظم الأوقات، وأستيقظ من النوم في حالة هلع، خجل وهروب من المواجهة، الخجل الشديد وما يسببه من ضغوطات نفسية، وخوف شديد من الأمراض، والتردد على الأطباء.

رحلة العلاج: ذهبت لطبيب القلب منذ 4 سنوات، وعملت (الإيكو)، وعمل الطبيب تحاليل، وتم الكشف السريري، وقال لي: إن قلبك سليم، ولكني متوتر، فأعطاني (سبرام)، حبة في اليوم لمدة سنة، وتوقفت، ووصف لي (كونكور 2.5)، ولا زلت أستخدمه حتى الآن، تحسنت حالتي، ولكن بسبب أني لم أعدل سلوكي، ولم أقاوم خجلي، ولم أمارس الرياضة، ولم أحافظ على الصلاة، ساءت الحالة مع شدة الأعراض النفسوجسدية، خصوصًا الصداع والتنميل.

ذهبت لدكتور الأعصاب، وبعد الفحص السريري، قال: أعصابك سليمة عضويًا، ذهبت بعدها لدكتور المفاصل، وبعد التحاليل أخبرني أني سليم، ووصف لي (لستورال)، حبة ليلًا لمدة أسبوع، ثم حبتين في اليوم أي 100 مجم.

بفضل الله ثم بفضل موقعكم اقتنعت أن حالتي نفسوجسدية، واقتنعت ألا بد من الطريق العلاجي بجانب السلوكي الرياضي.

من خلال قراءة استشاراتكم، رأيت وصفكم الجرعة على حسب الحالة إما حبة 50 أو حبتين أي 100، مع مضاد للقلق، مثل: (دوجماتيل).

في حالتي أشكو من أعراض جسدية أكثر -كما ذكرت-، فهل الجرعة تكون حبة فقط مع (الدوجماتيل)، وأعتمد أكثر على العلاج السلوكي أم حبتين أي 100 مجم لمدة 4 شهور، ثم حبة لمدة 6 شهور، ثم نصف حبة لمدة شهر.؟ ما هي الجرعة المناسبة؟ مع العلم أني ذهبت لدكتور نفسي، ونتيجةً لمعاملته قطعت الوصفة.

شكرًا لكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد، وأشكرك على التواصل مع في موقعنا سؤال وجواب.

بالفعل أعراضك هي أعراض نفسوجسدية، والحمد لله تعالى أنك قد وصلت لهذه القناعة، والإنسان حين يقتنع بمشكلته، فهذا يُمثِّل جُزءًا كبيرًا من الحل، فإذًا –أخِي الكريم– أنت تعرف الداء وتعرف الدواء، أريدك أن تكون شخصًا مِقْدَامًا وذا همَّةٍ عالية جدًّا، وتعرف أن طاقاتك موجودة لكنها مُختبئة ومُختزنة، وبشيءٍ من الجُهد والإصرار والعزيمة تستطيع أن تُخرجها وتستفيد منها.

أخِي الكريم، الحفاظ والمحافظة على الصلاة وأداؤها في وقتها تبعث على راحة النفس والطمأنينة، وتُجدد الطاقات الجسدية والذهنية للإنسان، فداومْ على الصلاة مع الجماعة، ونحن الآن مقبلون على موسم الخيرات، على رمضان، وهذه فرصة عظيمة جدًّا لتجديد الإيمان.

النفس لا بد أن تتطوَّر، لا بد أن تتطوَّر ذُهنيًا ووجدانيًا، وحتى على مستوى العقيدة، الإنسان لا بد أن يرتقي بنفسه.

الرياضة –يا أخِي– يجب أن تأخذ حيِّزًا مهمًّا في حياتك، فهي مفيدة جدًّا.

بالنسبة للعلاج الدوائي: أنا لا أرى داع لحبتين من (الزولفت) أو ما يعرف (باللسترال)، ابدأ بنصف حبة يوميًا لمدة عشرة أيام، ثم اجعلها حبة كاملة –أي خمسين مليجرامًا– تناولها لمدة ستة أشهر على الأٌقل، ثم اجعلها نصف حبة يوميًا لمدة شهرٍ، ثم نصف حبة يومًا بعد يوم لمدة شهرٍ آخر، ثم نصف حبة كل ثلاثة أيام لمدة شهرٍ، ثم توقف عن تناول الدواء.

بهذه الكيفية نكون قد وضعنا أسسًا علمية وسليمة للجرعة التمهيدية ثم الجرعة العلاجية ثم الجرعة الوقائية والتوقف التدريجي المتأني؛ وهذا هو الصحيح والسليم.

(الدوجماتيل) لا يتطلب هذا التحوط والتدرج، فيمكنك أن تبدأ فيه بجرعة كبسولة واحدة، وقوة الكبسولة خمسون مليجرامًا، استمر عليها لمدة شهرٍ، ثم اجعلها كبسولة صباحًا ومساءً لمدة شهرٍ آخر، ثم كبسولة صباحًا لمدة شهرٍ، ثم توقف عن تناوله.

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | "التوبة تجب ما قبلها" ليس حديثا
- سؤال وجواب | الوشم المؤقت ، والدائم ، أنواعهما ، وحكمهما
- سؤال وجواب | لا أستطيع الزواج في الوقت الحالي، فما الوسائل المعينة على الصبر؟
- سؤال وجواب | أعاني من اكتئاب، واضطراب في النوم، وعدم الشهية للطعام، فما الحل؟
- سؤال وجواب | لا بأس بدعاء: الله م لا تحوجني لأحد
- سؤال وجواب | ثبوت الأجر بمجرد حصول المصيبة
- سؤال وجواب | ما سبب انطفاء شغفي وطموحي الدراسي؟
- سؤال وجواب | عندي انتفاخ في القولون، وأشعر بتعب وقلق، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | كيف أعبر عن مشاعري بكل أريحية لمن حولي؟
- سؤال وجواب | حكم رفض تنفيذ طلب الوالدين في المباحات المستوية الطرفين
- سؤال وجواب | هل تشخيصي بالتهاب المعدة كان صحيحا؟
- سؤال وجواب | الترهيب من قطع الأرحام
- سؤال وجواب | ليس من العقوق رفض ما يؤدي إلى خلوة الزوجة بأخي الزوج
- سؤال وجواب | هل دواء ارمودافينيل 150 يخلصني من الشعور المستمر بالخمول والنوم؟
- سؤال وجواب | لا يوجد دعاء خاص لتعجيل الزواج إنما هي أدعية شاملة لخيري الدنيا والآخرة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل