سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا حرج على من سقط منها المصحف دون قصد

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تأخر الحمل، هل سببه نشاط الغدة الدرقية؟
- سؤال وجواب | أعاني من خمول في الغدة الدرقية، وضعف في المبايض، فبماذا تنصحوني؟
- سؤال وجواب | فضل لا حول ولا قوة إلا بالله
- سؤال وجواب | استخدمت حبوب منع الحمل واضطربت دورتي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | خطوات علاجية للتخلص من قلق الفراق المتمثل في الخوف الشديد على الأصدقاء
- سؤال وجواب | كيف أحبب زوجتي في العلم والتدين؟
- سؤال وجواب | من فاتته الصلاة من الليل
- سؤال وجواب | أفضلية العسل الأسود على العسل الأبيض في علاج الأنيميا
- سؤال وجواب | الحديث المباح عند الخطبة
- سؤال وجواب | أخوات زوجي يكيدون لي المؤامرات، وزوجي يصدقهم فكيف أتعايش معهم؟
- سؤال وجواب | حالات القلق النفسي الحاد المرتبطة بأحداث معينة . تأثيراتها وكيفية علاجها
- سؤال وجواب | لدي شعر كثير في يدي وقدمي وصدري، هل له علاقة بالدورة الشهرية؟
- سؤال وجواب | حكم فتح قناة في اليوتيوب للكسب وللدعوة إلى الله
- سؤال وجواب | من يصلي أول الوقت أعظم أجرا ممن يصلي قبل دخول وقت الصلاة الأخرى
- سؤال وجواب | أتخيل حركة الأشياء وهي ساكنة. هل أنا مصابة بالفصام أم لا؟
آخر تحديث منذ 37 دقيقة
7 مشاهدة

أنا في الثامنة عشرة من عمري الآن.

وعندما كنت في العاشرة، حدث أن كنت أقرأ القرآن, ثم نهضت لأصلي ، فذهبت مسرعة ووضعت المصحف على صندوق داخل خزانة صغيرة ذات رفوف.

وبعد أن انتهيت من صلاتي ، وجدت أن القرآن سقط على الأرض, ويا للحسرة.

فسألت الله أن يغفر لي, وأنا لا أزال أسأله المغفرة عقب كل صلاة.

ومع ذلك, فأنا لا أزال غير مرتاحة وأريد أن أتوب من ذلك للأبد.

فكيف أفعل ؟..

الحمد لله.

لا يشك مسلم في وجوب احترام كتاب الله تعالى ، وقد اتفق العلماء على كفر من تعمد إهانته.

وفي الوقت نفسه رفع الله تعالى الإثم عن الجاهل والناسي والمخطئ.

قال الله تعالى - على لسان المؤمنين - : ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ) البقرة /286 ، وفي رواية عند مسلم من حديث أبي هريرة ( 125 ) قال الله تعالى : " نعم " ، وفي أخرى من حديث ابن عباس ( 126 ) : قال الله تعالى : " قد فعلت ".

ومن لا إرادة له في الشيء كالمُكره والنائم : فإنه لا يأثم بقول أو بفعل مخالف للشرع.

وأنتِ لم تصنعي شيئاً مخالفاً للشرع ، وسقوط المصحف لا إرادة لكِ فيه ، ولم يكن منكِ تقصير في حفظه.

والشرع كما طلب منا التوبة من الذنب والرجوع عن الخطأ ، فإنه في الوقت نفسه يحذر من الوسوسة واليأس من عفو ورحمة الله.

ونسأل الله أن يوفقكِ لما يحب ويرضى.

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أهم وأفضل طرق منع الحمل
- سؤال وجواب | مدى صحة الآثار التي تذمّ القياس
- سؤال وجواب | تأخر الدورة الشهرية مع استخدام الكبسولة المانعة للحمل . علاج الإفرازات المهبلية
- سؤال وجواب | أنا عازبة وأعاني من انقطاع الدورة الشهرية منذ عام ونصف!
- سؤال وجواب | تعبت بسبب كثرة التنقل من عمل إلى عمل، وأريد أن أستقر مهنيا!
- سؤال وجواب | أخذ عروض عن دين بفلوس، يأخذ حكم البيع
- سؤال وجواب | ما العلاج المناسب لغازات القولون؟
- سؤال وجواب | الخوف من فشل الحياة الزوجية. وكيفية تجاوز ذلك؟
- سؤال وجواب | مسائل في قبول البقشيش وانفراد الآخذ به وتقاسمه بين العمال
- سؤال وجواب | هل أتخلى عن أحلامي في الدراسة والعمل وأتزوج؟
- سؤال وجواب | حكم قراءة قصص خيالية تتنبأ عن المستقبل
- سؤال وجواب | أعراض التهاب الكبد (A) وكيفية التعامل معه
- سؤال وجواب | صفة صلاة الاستخارة
- سؤال وجواب | تحدثت مع رجال عبر الإنترنت ثم تابت من ذلك
- سؤال وجواب | التلفظ بنية الغسل جهرا لا يبطله
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05