سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ما المقصود بقوله تعالى (وَأَمَّا ‌بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ)؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحس أن والداي لا يحبانني وأعاني من فقدان الثقة بنفسي، ساعدوني
- سؤال وجواب | اضطراب الدورة وآلام في الظهر والرحم، ما تفسير هذه الأعراض؟
- سؤال وجواب | حكم استعمال القسط الهندي كبخور في الرقية الشرعية
- سؤال وجواب | لدي نقص في فيتامين (د) وقصور بسيط في الغدة فما العلاقة بينهما؟
- سؤال وجواب | ضيعت سنوات من عمري الدراسي، فكيف أعوض ما مضى؟
- سؤال وجواب | تأتيه وساوس في الاستهزاء بالدين وأهله
- سؤال وجواب | معنى حديث "خمس إذا ابتليتم بهن."
- سؤال وجواب | الترهيب من السعي في الإفساد بين الزوجين
- سؤال وجواب | حكم شحن السلاح حال احتمال وقوعه في أيد خاطئة
- سؤال وجواب | جريان الحلف على اللسان من غير قصد من لغو اليمين
- سؤال وجواب | أعاني من النحافة وسرعة الشبع، فما الحل؟
- سؤال وجواب | ما سبب تأخر ظهور اللحية لدي؟
- سؤال وجواب | ما هو رأيكم في مقياس بيركمان لتحديد التوجه الأكاديمي والمهني؟
- سؤال وجواب | معنى حديث: فضل العالم على العابد.
- سؤال وجواب | عندي ألم في الرقبة فهل هو شد عضلي أم شيء آخر؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أريد قول أكثر أهل العلم في معنى التحديث بالنعمة؛ لأنني وجدت اختلافًا في ذلك، فأريد القول الذي ذهب إليه الأكثر.
.

الحمد لله.

أولًا: قال تعالى: (وَالضُّحَى * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى * وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى * وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى * أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى * وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى * وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى * فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ * وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ * وَأَمَّا ‌بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ) الضحى/1-11.

والتحدث بنعمة الله المذكور في السورة الكريمة، أي: تبليغ الدين للناس، وهذا على قول من قال من العلماء : إن النعمة: (النبوة)، وإلى هذا ذهب مجاهد، حيث قال: " ‌وأما ‌بنعمة ‌ربك ‌فحدث قال: بالنبوة"، انتهى.

"تفسير الطبري" (24/490).

وذهب كثير من العلماء إلى أن الآية عامة، وأن المؤمن عليه أن يتحدث بنعم الله عليه، وقد قال الحسن بن علي في تفسير الآية: "إِذَا أَصَبْتَ خَيْرًا، فَحَدِّثْ إِخْوَانَكَ"، أو "إذا أصبت خيرًا فحدث إخوان ثقتك"، انتهى.

"تفسير ابن أبي حاتم" (10/3444)، "التفسير البسيط" (24/118).

وقد جمع بين المعنيين "مكي" في "الهداية" فقال: "فالمعنى: وأما بنعمة ربك ، يا محمد ، فحدث الناس بها ، وأظهرها ، واحمد الله عليها، فإن ذلك من الشكر، وهو لفظ خاص للنبي صلى الله عليه وسلم، (عام) في جميع أمته"، انتهى من"الهداية الى بلوغ النهاية" (12/8329).

وقال "أبو حفص النسفي": "أي: بنعَمِ اللَّهِ كلِّها : فحدِّث النَّاس ، وانشرها بينهم شاكرًا ذاكرًا.

والنِّعمةُ جنس ، فصلحَتْ للجمع؛ قال تعالى: وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا [النحل: 18].

وقال مجاهد: وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ : القرآن فَحَدِّثْ ؛ أي: علِّمْهُ النَّاس.

وقيل: هي نعمة النُّبوَّة.

وقيل: هي نعمة الشَّفاعة.

والصَّحيح: أنَّه يعمُّ جميع نعم الله"، انتهى.

"التيسير في التفسير" (15/393).

وقد ذكر الأقوال "ابن عطية" في "المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز" (5/495).

وهو الذي رجحه "ابن تيمية" فقال: "هذا متناول لجميع الأمة"، انتهى.

"مجموع الفتاوى" (16/327).

وكذلك قال "ابن عرفة": "وهو خاص به عام لأمته"، انتهى.

"تفسير ابن عرفة" (4/336).

و"للطاهر ابن عاشور" بحث في تفسيره حول الآية يحسن مراجعته، وخلاصته: 1- أن من ذهب من العلماء أن النعمة هنا بمعنى النبوة، جعل الآية خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم.

2- ومن جعلها عامة، عمم دخول أمته في الخطاب.

قال: "وَالتَّحْدِيثُ: الْإِخْبَارُ، أَيْ أَخْبِرْ بِمَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْكَ، اعْتِرَافًا بِفَضْلِهِ، وَذَلِكَ مِنَ الشُّكْرِ.

وَالْقَوْلُ فِي تَقْدِيمِ الْمَجْرُورِ وَهُوَ (بِنِعْمَةِ رَبِّكَ) ، عَلَى مُتَعَلَّقِهِ ، كَالْقَوْلِ فِي تَقْدِيمِ (فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ * وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ).

وَالْخِطَّابُ لِلنَّبِيءِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

فَمُقْتَضَى الْأَمْرِ فِي الْمَوَاضِعِ الثَّلَاثَةِ : أَنْ تَكُونَ خَاصَّةً بِهِ، وَأَصْلُ الْأَمْرِ الْوُجُوبُ، فَيُعْلَمُ أَنَّ النَّبِيءَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاجِبٌ عَلَيْهِ مَا أُمِرَ بِهِ.

وَأَمَّا مُخَاطَبَةُ أُمَّتِهِ بِذَلِكَ : فَتَجْرِي عَلَى أَصْلِ مُسَاوَاةِ الْأُمَّةِ لِنَبِيِّهَا فِيمَا فُرِضَ عَلَيْهِ ، مَا لَمْ يَدُلَّ دَلِيلٌ عَلَى الْخُصُوصِيَّةِ.

فَأَمَّا مُسَاوَاةُ الْأُمَّةِ لَهُ فِي مَنْعِ قَهْرِ الْيَتِيمِ ، وَنَهْرِ السَّائِلِ : فَدَلَائِلُهُ كَثِيرَةٌ ، مَعَ مَا يَقْتَضِيهِ أَصْلُ الْمُسَاوَاةِ.

وَأَمَّا مُسَاوَاة الْأمة لَهُ فِي الْأَمْرِ بِالتَّحَدُّثِ بِنِعْمَةِ اللَّهِ : فَإِنَّ نِعَمَ اللَّهِ عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَتَّى مِنْهَا مَا لَا مَطْمَعَ لِغَيْرِهِ مِنَ الْأُمَّةِ فِيهِ ، مِثْلَ نِعْمَةِ الرِّسَالَةِ وَنِعْمَةِ الْقُرْآنِ وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنْ مُقْتَضَيَاتِ الِاصْطِفَاءِ الْأَكْبَرِ.

وَنِعْمَةُ الرَّبِّ فِي الْآيَةِ مُجْمَلَةٌ؛ فَنِعَمُ اللَّهِ الَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَثِيرَةٌ، مِنْهَا مَا يَجِبُ تَحْدِيثُهُ بِهِ ، وَهُوَ تَبْلِيغُهُ النَّاسَ أَنَّهُ رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ ، وَأَنَّ اللَّهَ أَوْحَى إِلَيْهِ ، وَذَلِكَ دَاخِلٌ فِي تَبْلِيغِ الرِّسَالَةِ ، وَقَدْ كَانَ يُعَلِّمُ النَّاسَ الْإِسْلَامَ فَيَقُولُ لِمَنْ يُخَاطِبُهُ : أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ.

وَمِنْهَا تَعْرِيفُهُ النَّاسَ مَا يَجِبُ لَهُ مِنَ الْبِرِّ وَالطَّاعَةِ ، كَقَوْلِهِ لِمَنْ قَالَ لَهُ: اعْدِلْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ: أَيَأْمَنُنِي اللَّهُ عَلَى وَحْيِهِ وَلَا تأمنوني.

وَمِنْهَا مَا يَدْخُلُ التَّحْدِيثُ بِهِ فِي وَاجِبِ الشُّكْرِ عَلَى النِّعْمَةِ.

فَهَذَا وُجُوبُهُ عَلَى النَّبِيءِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَالِصٌ مِنْ عُرُوضِ الْمَعَارِضِ ، لِأَنَّ النَّبِيءَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعْصُومٌ مِنْ عُرُوضِ الرِّيَاءِ ، وَلَا يَظُنُّ النَّاسُ بِهِ ذَلِكَ ؛ فَوُجُوبُهُ عَلَيْهِ ثَابِتٌ.

وَأَمَّا الْأُمَّةُ : فَقَدْ يَكُونُ التَّحَدِيثُ بِالنِّعْمَةِ مِنْهُمْ مَحْفُوفًا بِرِيَاءٍ أَوْ تَفَاخُرٍ، وَقَدْ يَنْكَسِرُ لَهُ خَاطِرُ مَنْ هُوَ غَيْرُ وَاجِدٍ مِثْلَ النِّعْمَةِ الْمُتَحَدَّثِ بِهَا.

وَهَذَا مَجَالٌ لِلنَّظَرِ فِي الْمُعَارَضَةِ بَيْنَ الْمُقْتَضِي وَالْمَانِعِ.

وَطَرِيقُهُ الْجَمْعِ بَيْنَهُمَا إِنْ أَمْكَنَ، أَوِ التَّرْجِيحِ لِأَحَدِهِمَا.

فَمِنَ الْعُلَمَاءِ مَنْ خَصَّ النِّعْمَةَ فِي قَوْلِهِ: بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِنِعْمَةِ الْقُرْآنِ وَنِعْمَةِ النُّبُوءَةِ وَقَالَهُ مُجَاهِدٌ.

وَمِنَ الْعُلَمَاءِ مَنْ رَأَى وُجُوبَ التَّحَدُّثِ بِالنِّعْمَةِ.

رَوَاهُ الطَّبَرِيُّ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ.

وَقَالَ الْقُرْطُبِيُّ: الْخِطَابُ لِلنَّبِيءِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْحُكْمُ عَامٌّ لَهُ وَلِغَيْرِهِ.

قَالَ عِيَاض فِي الشِّفَاء : وَهَذَا خَاصٌّ لَهُ عَامٌّ لِأُمَّتِهِ.

وَعَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ: إِذَا لَقِيَ الرَّجُلَ مِنْ إِخْوَانِهِ مَنْ يَثِقُ بِهِ يَقُولُ لَهُ رَزَقَ اللَّهُ مِنَ الصَّلَاةِ الْبَارِحَةَ كَذَا وَكَذَا، وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ غَالِبٍ: أَنَّهُ كَانَ إِذَا أَصْبَحَ يَقُولُ: لَقَدْ رَزَقَنِي اللَّهُ الْبَارِحَةَ كَذَا، قَرَأْتُ كَذَا، صَلَّيْتُ كَذَا، ذَكَرْتُ اللَّهَ كَذَا، فَقُلْنَا لَهُ: يَا أَبَا فِرَاسٍ إِنَّ مِثْلَكَ لَا يَقُولُ هَذَا، قَالَ: يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ)، وَتَقُولُونَ أَنْتُمْ: لَا تُحَدِّثْ بِنِعْمَةِ اللَّهِ؟! وَذَكَرَ ابْنُ الْعَرَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيِّ فَقَالَ: لَقَدْ رَزَقَ اللَّهُ الْبَارِحَةَ: صَلَّيْتُ كَذَا، وَسَبَّحْتُ كَذَا، قَالَ أَيُّوبُ: فَاحْتَمَلْتُ ذَلِكَ لِأَبِي رَجَاءٍ.

وَعَنْ بَعْضِ السَّلَفِ: أَنَّ التَّحَدُّثَ بِالنِّعْمَةِ تَكُونُ لِلثِّقَةِ مِنَ الْإِخْوَانِ، مِمَّنْ يَثِقُ بِهِ.

قَالَ ابْنُ الْعَرَبِيِّ: إِنَّ التَّحَدُّثَ بِالْعَمَلِ يَكُونُ بِإِخْلَاصٍ مِنَ النِّيَّةِ، عِنْدَ أَهْلِ الثِّقَةِ؛ فَإِنَّهُ رُبَّمَا خَرَجَ إِلَى الرِّيَاءِ، وَإِسَاءَةِ الظَّنِّ بِصَاحِبِهِ.

وَذَكَرَ الْفَخْرُ وَالْقُرْطُبِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ: إِذَا أَصَبْتَ خَيْرًا، أَوْ عَمِلْتَ خَيْرًا؛ فَحَدِّثْ بِهِ الثِّقَةَ مِنْ إِخْوَانِكَ.

قَالَ الْفَخْرُ: إِلَّا أَنَّ هَذَا إِنَّمَا يَحْسُنُ إِذَا لَمْ يَتَضَمَّنْ رِيَاءً، وَظَنَّ أَنَّ غَيْرَهُ يَقْتَدِي بِهِ"، انتهى من "التحرير والتنوير" (30/ 403-405).

فالحاصل: أن أغلب العلماء على أن الآية وإن كانت خاصة في خطاب النبي صلى الله عليه وسلم، إلا أنها عامة لأمته صلوات الله وسلامه عليه.

ثانيًا: واعلم أن "‌التحدث ‌بنعمة ‌الله: ما قُصد به الثناء عليه سبحانه عزَّ وجلَّ"، انتهى من "آثار المعلمي" (24/384).

وقد ذكر "ابن بطال" في شرح حديث ‌ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (‌نُصِرْتُ ‌بِالصَّبَا، وَأُهْلِكَتْ عَادٌ بِالدَّبُورِ)، رواه "البخاري" (1035).

قال: "وفيه: إخبار المرء عن نفسه بما خصه الله به، على جهة ‌التحدث ‌بنعمة ‌الله، والاعترافات بها والشكر له لا على الفخر"، انتهى.

"شرح صحيح البخارى" لابن بطال (3/25).

وقال "الشيخ ابن عثيمين": "وأما ‌التحدث ‌بنعمة ‌الله على العبد: مثل أن يقول القائل: كان مسرفاً على نفسه، كان منحرفاً، فهداه الله ووفقه ولزم الاستقامة؛ تحدثاً بنعمة الله، لا تزكيه لنفسه؛ فإن هذا لا بأس به ولا حرج فيه، أن يذكر الإنسان نعمة الله عليه في الهداية والتوفيق، كما أنه لا حرج أن يذكر نعمة الله عليه بالغنى بعد الفقر" انتهى من"شرح رياض الصالحين"(3/521).

وقال: "وأما ‌التحدث ‌بنعمة ‌الله على وجه إظهار نعمة الله على العبد، مع التواضع: فإن هذا لا بأس به، لقول الله تعالى: (وأما بنعمة ربك فحدث)، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: (أنا سيد ولد آدم يوم القيامة)"، انتهى من"شرح رياض الصالحين" (6/278).

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من غازات ومغص شديد وإسهال، فما أسبابها، وعلاجها؟
- سؤال وجواب | أحببت فتاة وتقدمت لها ولكن إخوانها رفضوا. هل أستمر بالمحاولة؟
- سؤال وجواب | توضيح حول حديث (.ووفاتي خير لكم.)
- سؤال وجواب | هل هناك تعارض بين أدوية الجلطة وأدوية السكر والضغط؟
- سؤال وجواب | ما العلاج المناسب لحالة الشعور بالخوف والقلق من أماكن تجمع الناس؟
- سؤال وجواب | ما هي أسباب عدم انتظام الدورة الشهرية؟
- سؤال وجواب | قصيدة "نهج البرد" هل فيها ما ينتقد شرعا؟
- سؤال وجواب | منشطات (التستستيرون) سببت لي ضعفاً في الانتصاب.
- سؤال وجواب | ما حكم نسب الإنسان تعب غيره لنفسه؟
- سؤال وجواب | شبهة لنصراني يزعم أن هناك تعارضاً في آيات القرآن بعضها يثبت رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه وبعضها ينفي
- سؤال وجواب | هل ظلمت أختي بنصيحتي لها بأن تعيد التفكير في موضع الطلاق؟
- سؤال وجواب | حدوث الحمل بعد الإجهاض الأول
- سؤال وجواب | ما ورد عن الأنبياء السابقين في وصف الموت من الإسرائيليات
- سؤال وجواب | هل هناك تعارض بين حبوب الكولاجين وبين علاج الغدة؟
- سؤال وجواب | ألم في الكتف والذراع الأيسر وانتفاخ في القدم وازرقاق فيها ما العلاج؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل