سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | من المراد بـ " عبده " في قوله تعالى : ( أليس الله بكاف عبده ) ؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم قراءة ما يسمى بآيات الكفاية عند الشدة- سؤال وجواب | شرح حديث (أحبب حبيبك هونا ما.)
- سؤال وجواب | مشاكل في المدرسة
- سؤال وجواب | مسألة في اليمين
- سؤال وجواب | حلف على زوجته على أمر ليمنعها منه ويريد التراجع
- سؤال وجواب | أعاني من وجود حكة على العضو التناسلي فما سببه؟
- سؤال وجواب | أنا قلق . وعندما يمر عليّ موقف لا أعرف كيف أتصرف؟!
- سؤال وجواب | قال لزوجته: (والله ، إذا ما سكتّ الليلة أطلّقك ها الحين) ثم تكلمت بعد نصف ساعة
- سؤال وجواب | واجب من حلف ألا ينظر إلى محرم ففعل
- سؤال وجواب | شرح حديث: يخرجُ رجل في آخر الزَّمانِ يسمى أمير الغصب.
- سؤال وجواب | سبب نزول المعوذتين
- سؤال وجواب | لدي ألم في الرقبة والكتف والدكتور يقول ليس عندك شيء!
- سؤال وجواب | تعارض الأدوية النفسية وفاعليتها.
- سؤال وجواب | منع الزوج زوجته من الذهاب إلى بيت أهلها أكثر من مرة في الأسبوع
- سؤال وجواب | تعرضت للأشعة المقطعية بشكل كبير، فهل كثرتها تسبب السرطان والعقم؟
هل نزلت الآية ( أليس الله بكاف عبده ) في أحد ؟.
الحمد لله.
قال تعالى : ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ) الزمر : 36.
قال السعدي رحمه الله : " أي : أليس من كرمه وجوده ، وعنايته بعبده ، الذي قام بعبوديته ، وامتثل أمره واجتنب نهيه ، خصوصا أكمل الخلق عبودية لربه ، وهو محمد صلى الله عليه وسلم ، فإن الله تعالى سيكفيه في أمر دينه ودنياه ، ويدفع عنه من ناوأه بسوء " انتهى من " تفسير السعدي " (ص/725).
وقال الشوكاني رحمه الله : " قَرَأَ الْجُمْهُورُ (عَبْدَهُ) بِالْإِفْرَادِ.
وَقَرَأَ حَمْزَةُ ، وَالْكِسَائِيُّ (عِبَادَهُ) بِالْجَمْعِ ، فَعَلَى الْقِرَاءَةِ الْأُولَى : الْمُرَادُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ ، أَوِ الْجِنْسُ ، وَيَدْخُلُ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وَسَلَّمَ دُخُولًا أَوَّلِيًّا ، وَعَلَى الْقِرَاءَةِ الْأُخْرَى ، الْمُرَادُ : الْأَنْبِيَاءُ ، أَوِ الْمُؤْمِنُونَ ، أَوِ الْجَمِيعُ " انتهى من " فتح القدير " (4/533) ، وينظر : تفسير الطبري (20/209).
فالمقصود بالآية على قول الجمهور هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم كل من اقتفى أثره وعمل بسنته واهتدى بهديه.
وقد قال السيوطي رحمه الله في سبب نزولها : وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة قال : قال لي رجل : قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : لتكفن عن شتم آلهتنا ، أو لنأمرنها ، فلتخبلنك ؟! فَنزلت : ( ويخوفونك بالذين من دونه ) " انتهى من " الدر المنثور " (7/229).
والله أعلم .
.
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم تسجيل الدخول للمنتديات باسم شيخ أو فنان أو شاعر- سؤال وجواب | نبذة عن السمرقندي مؤلف كتاب (تنبيه الغافلين)
- سؤال وجواب | حكم قراءة ما يسمى بآيات الكفاية عند الشدة
- سؤال وجواب | التوفيق بين الآيات التي تأمر بتبليغ الرسالة وبين حديث "لا تبشرهم فيتكلوا"
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من أعراض أدوية الوساوس القهرية والاكتئاب؟
- سؤال وجواب | شرح حديث (أحبب حبيبك هونا ما.)
- سؤال وجواب | مشاكل في المدرسة
- سؤال وجواب | مسألة في اليمين
- سؤال وجواب | حلف على زوجته على أمر ليمنعها منه ويريد التراجع
- سؤال وجواب | أعاني من وجود حكة على العضو التناسلي فما سببه؟
- سؤال وجواب | أنا قلق . وعندما يمر عليّ موقف لا أعرف كيف أتصرف؟!
- سؤال وجواب | قال لزوجته: (والله ، إذا ما سكتّ الليلة أطلّقك ها الحين) ثم تكلمت بعد نصف ساعة
- سؤال وجواب | واجب من حلف ألا ينظر إلى محرم ففعل
- سؤال وجواب | شرح حديث: يخرجُ رجل في آخر الزَّمانِ يسمى أمير الغصب.
- سؤال وجواب | سبب نزول المعوذتين
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا