سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل الاستماع للشبه والرد عليها مطلوب أم الانسحاب أفضل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم الصوم بنية غير جازمة
- سؤال وجواب | حكم تأخير الجنازة حتى يصل العلماء والأصدقاء وهل الضيافة تكون من التركة
- سؤال وجواب | أشعر بألم وحكة بين الرجلين في الجانب الأيسر، ما سببه؟
- سؤال وجواب | فاحشة اللواط مجاوزة للشهوة المعتادة التي فُطر الناس عليها
- سؤال وجواب | هل تأثم الحائض إن مست المصحف جاهلة بالحكم الشرعي
- سؤال وجواب | مدحه عليه الصلاة والسلام بين المحبين والغالين
- سؤال وجواب | قريبي يستهزئ بي ويتظاهر أمام الآخرين بأنه لا يعرفني!
- سؤال وجواب | السنة تناول الشراب على ثلاثة أنفاس
- سؤال وجواب | حالات جواز دفع الزكاة للأب
- سؤال وجواب | وجوب التوبة من مقدمات اللواط
- سؤال وجواب | نزول بعض قطرات البول بعد التبول يرهقني في الصلاة!
- سؤال وجواب | كيفية استيفاء الكافر حقوقه في الآخرة
- سؤال وجواب | أسباب طنين الأذن وعلاجها
- سؤال وجواب | هل يمكن التحكم في الثعلبة والذئبة الحمامية وجعلهما في حالة خمول؟
- سؤال وجواب | أعاني من ارتفاع هرمون المحفز للمبايض، فكيف أعمل على تخفيضه؟
آخر تحديث منذ 5 ساعة
3 مشاهدة

مع تطور التكنولوجيا، وانفتاح العالم، ودخول عالم الإنترنت، أصبح المسلم يواجه هجمات أكثر شراسة، خاصة على شبكات التواصل الاجتماعي، واليوتيوب، ونشرها لكثير من الأفكار التي تحاول أن تشكك المرء في الإسلام.

وقد لاحظت ذلك كثيرًا، ولم يزدني ذلك إلا قوة في ديني -والحمد لله- لأني دائم البحث، ودائمًا أجد الجواب الشافي.

ولدي أسئلة كالتالي: - هل سماع هذه الأشياء، والبحث عن الرد عليها لزيادة إيمان الشخص أكثر، واجب كل مسلم أم يفضل الانسحاب منها؟ - ما هي نصيحتكم في مثل هذه الأمور، وخاصة أن جهل كثير من الشباب بالردود المناسبة قد يضرهم؟ وأخيرًا:أرجو أن تخصصوا جزءًا في موقعكم يكون فيه مثل هذه الاستشارات، وشكرًا...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبا بك -أيها الولد الحبيب- في استشارات موقعنا، نسأل الله بأسمائه وصفاته أن يثبتنا وإياك على الحق والدين حتى نلقاه، نشكر لك اهتمامك -أيها الحبيب- لمعرفة الموقف الصحيح من الشبه التي يثيرها المشككين في الدين.

وهذا أمر -أعني الموقف من هذه الشبه- في غاية الأهمية للمسلم، لا سيما من لم يتضلع بمعرفة العلوم الشرعية، ويتمكن من ضحد هذه الشبهات، والموقف الصحيح -أيها الحبيب- للمسلم الذي لا يقدر على رد هذه الشبه، ولم ترسخ قدمه في العلم الشرعي أن ينأى بنفسه عن الاستماع لهذه الشبهات، ومجادلة أصحابها، فإن القلوب ضعيفة، والشبه خطافه، كما قال العلماء، وربما وافقت الشبهة قلبًا خاليًا من العلم الذي يضحدها، ويبين زيفها، فتتمكن من ذلك القلب، فيعسر بعد ذلك إخراجها منه.

والأصل في المنع من مخالطة من يكون هذا حاله، والاستماع لأقواله، قوله صلى الله عليه وسلم: "من سمع بالدجال فلينأ عنه (أي: فليبتعد منه)، فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فيتبعه، مما يبعث به من الشبهات".

رواه أحمد، وأبو داود، وصححه الألباني.

وعلى ذلك كان هدي السلف؛ النصح بالابتعاد عن سماع الشبهات من أصحابها لمن لا يقدر على ردها، وكلامهم في هذا كثير، وقد قيد الله -سبحانه وتعالى- أهل العلم الذين يتمكنون من رد هذه الشبه، وتفنيدها، وبيان عوارها، فيكتفى بترك ذلك المجال لهم.

نسأل الله بأسمائه وصفاته أن يفقهنا في دينه، وأن يثبتنا عليه..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الدورة لم تأتني منذ عامين فما الحل؟
- سؤال وجواب | علاج ضيق التنفس لا يجدي نفعا، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حديث الحبة السوداء شفاء.وحديث أنا جد كل تقي
- سؤال وجواب | أشعر أنني السبب في وفاة خالي، فهل يجب علي إخراج كفارة؟
- سؤال وجواب | واجب من فعل اللواط في نهار رمضان
- سؤال وجواب | صفة صلاة الاستخارة
- سؤال وجواب | مازلت أعاني من نزول الدم والإفرازات ذات رائحة بعد خياطة المهبل، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | قريبي لديه شبهة القرآنيين، كيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | من شروط توبة من فعل السحر
- سؤال وجواب | حكم من مات وهو مصر على فاحشة اللواط
- سؤال وجواب | تعالجت من التكيس وما زالت الدورة غير منتظمة، فما احتمال الحمل عندي؟
- سؤال وجواب | حكم إمامة المسحور الذي لا يقدر على قراءة الفاتحة
- سؤال وجواب | ما السبيل لأفرح بلذات الحياة وأسعد بتحقيق الإنجازات؟
- سؤال وجواب | كنت أحادث الفتيات سابقا، فهل سيحصل ذلك مع أهلي؟
- سؤال وجواب | الأحق بالحضانة، والحالات التي تسقط فيها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05