سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أتعاون مع صديقي على الخير ولكننا نقع في ذنب عظيم، فهل نفترق؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل تأخر الطفل في النطق والحركة دليل على مرض التوحد؟
- سؤال وجواب | تعليق الطلاق والحلف بالتحريم بقصد التهديد
- سؤال وجواب | وقع في حب فتاة ثم تاب فهل يتخذها صديقة ؟
- سؤال وجواب | حياة الصالحين في قبورهم حياة برزخية لا يعلم حقيقتها إلا الله
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض بالربا لتكملة بناء البيت
- سؤال وجواب | صديقتي تنام وهي تتكلم في الهاتف. هل هذا طبيعي؟
- سؤال وجواب | تعالجت من آلام جدار البطن فأصبت بتقرحات المعدة والمريء!
- سؤال وجواب | أصبحت أشكك في كل شيء، وآخذ الأمور بصعوبة وتعقيد
- سؤال وجواب | فرض غرامة على من يتأخر في دفع الاشتراك الشهري من الطلاب
- سؤال وجواب | أعاني من كثرة التبول والعطش الدائم. فما هو السبب أرشدوني
- سؤال وجواب | الربا. معناه. أنواعه. وحكم كل نوع
- سؤال وجواب | أستغرب من وجود جسدي وتصرفاتي وأهلي، فما تحليل حالتي؟
- سؤال وجواب | معنى الساعة في لغة العرب وقدرها
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة لزيادة الوزن؟
- سؤال وجواب | كيف يكون المخزون ضعيفًا وعدد البويضات كبير في المبيض؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
3 مشاهدة

السلام عليكم أنا طالب جامعي لدي صديق عزيز جداً، بنيت صداقتنا على خير وكلها خير، حتى إن ظاهرنا ظاهر أهل الصلاح، ولله الحمد.

صرنا نشجع بعضنا على الخير، وننصح بعضنا على كل ما يرضي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

وقعنا بذنب عظيم جداً سوياً، فتبنا إلى الله منه، وندمنا وتأسفنا جداً، وعاتبنا بعضنا ثم عدنا إليه مرة أخرى، وصار صديقي يريد منا أن نفترق، ويقول: إنه من أجل الله لكي لا نقع بالذنب، وأنا أعلم وهو يعلم أن الخير في علاقتنا أكثر، صحيح أن ذنبنا كبير جداً، وعظيم عند الله ، لكن هل توبتنا لله بفراقنا أفضل أم نتوب ونتقوى للطاعة سوياً؟ أرجو منكم الإجابة الشافية.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نشكرك على تواصلك معنا؛ ونسأل الله لك السداد والتوفيق؛ والجواب على ما ذكرت.

عليكم التوبة من الذنب الذي وقعتما فيه؛ ومهما كان الذنب كبيراً؛ فإن الله يقبل توبة من تاب إليه؛ فلا تقنطوا من رحمة الله تعالى؛ قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وأنيبوا إلى ربكم).

أما مسألة الصداقة وهل يبقى الوصال بينك وبين صديقك أم لا؟ الجواب عن هذا يمكن أن يقال؛ إن كانت هذه الصداقة ستكون سبباً في عودتكما إلى الذنب وتذكره فاللازم قطع هذه الصداقة؛ لأن الأخوة في الله لا تكون إلا محققة لمرضاة الله ؛ وإن كانت سبباً في المعاصي فالأولى قطعها.

أما إذا كانت هذه الصداقة معينة لكما على العمل الصالح، وتعين على التوبة فلا شك أن بقاءها واستمرارها أولى؛ فعلى هذا أرجو النظر في هذا التفصيل والعمل على وفقه.

وفقكم الله لمرضاته.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تعليق الطلاق والحلف بالتحريم بقصد التهديد
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الارتجاع الحمضي في المعدة؟
- سؤال وجواب | وقع في حب فتاة ثم تاب فهل يتخذها صديقة ؟
- سؤال وجواب | حياة الصالحين في قبورهم حياة برزخية لا يعلم حقيقتها إلا الله
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض بالربا لتكملة بناء البيت
- سؤال وجواب | صديقتي تنام وهي تتكلم في الهاتف. هل هذا طبيعي؟
- سؤال وجواب | تعالجت من آلام جدار البطن فأصبت بتقرحات المعدة والمريء!
- سؤال وجواب | أصبحت أشكك في كل شيء، وآخذ الأمور بصعوبة وتعقيد
- سؤال وجواب | فرض غرامة على من يتأخر في دفع الاشتراك الشهري من الطلاب
- سؤال وجواب | أعاني من كثرة التبول والعطش الدائم. فما هو السبب أرشدوني
- سؤال وجواب | الربا. معناه. أنواعه. وحكم كل نوع
- سؤال وجواب | أستغرب من وجود جسدي وتصرفاتي وأهلي، فما تحليل حالتي؟
- سؤال وجواب | معنى الساعة في لغة العرب وقدرها
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة لزيادة الوزن؟
- سؤال وجواب | كيف يكون المخزون ضعيفًا وعدد البويضات كبير في المبيض؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل