سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أتعاون مع صديقي على الخير ولكننا نقع في ذنب عظيم، فهل نفترق؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الصحابي الذي هو أول من رمى بسهم في سبيل الله
- سؤال وجواب | حكم موجودات محل أصلها أو بعضها من تجارة حرام
- سؤال وجواب | كل ما يصل إلينا من خير ونعمة هو من رزق الله ، سواء اكتسبناه بأيدينا أو جاد به غيرنا علينا .
- سؤال وجواب | ألم أسفل الظهر وخروج دم مع البراز
- سؤال وجواب | سبب حرقة البلعوم الممتدة إلى المريء
- سؤال وجواب | حكم أخذ الموظف عمولة مقابل قيامه بعمله المكلف به
- سؤال وجواب | أرغب بالتخلص من حب الشباب، وأتمنى أن تصبح بشرتي صافية
- سؤال وجواب | الجواد من أسماء الله تعالى
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من البقع البيضاء على اللسان؟
- سؤال وجواب | أعاني من إفرازات كثيرة وانتفاخات، هل السبب العادة السرية؟
- سؤال وجواب | حكم حجز موقع على الإنترنت برقم فيزا عشوائي
- سؤال وجواب | هل يمكن استمرار الحمل مع وجود كيس على المبيض؟
- سؤال وجواب | حكم قول القائل : " الله يعرف حدود قدرته " .
- سؤال وجواب | هل ( الحقو ) من صفات الله عز وجل ؟
- سؤال وجواب | الألم في الساق عند الركض. هل سببه الانقطاع الطويل عن الرياضة؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم أنا طالب جامعي لدي صديق عزيز جداً، بنيت صداقتنا على خير وكلها خير، حتى إن ظاهرنا ظاهر أهل الصلاح، ولله الحمد.

صرنا نشجع بعضنا على الخير، وننصح بعضنا على كل ما يرضي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

وقعنا بذنب عظيم جداً سوياً، فتبنا إلى الله منه، وندمنا وتأسفنا جداً، وعاتبنا بعضنا ثم عدنا إليه مرة أخرى، وصار صديقي يريد منا أن نفترق، ويقول: إنه من أجل الله لكي لا نقع بالذنب، وأنا أعلم وهو يعلم أن الخير في علاقتنا أكثر، صحيح أن ذنبنا كبير جداً، وعظيم عند الله ، لكن هل توبتنا لله بفراقنا أفضل أم نتوب ونتقوى للطاعة سوياً؟ أرجو منكم الإجابة الشافية.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نشكرك على تواصلك معنا؛ ونسأل الله لك السداد والتوفيق؛ والجواب على ما ذكرت.

عليكم التوبة من الذنب الذي وقعتما فيه؛ ومهما كان الذنب كبيراً؛ فإن الله يقبل توبة من تاب إليه؛ فلا تقنطوا من رحمة الله تعالى؛ قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وأنيبوا إلى ربكم).

أما مسألة الصداقة وهل يبقى الوصال بينك وبين صديقك أم لا؟ الجواب عن هذا يمكن أن يقال؛ إن كانت هذه الصداقة ستكون سبباً في عودتكما إلى الذنب وتذكره فاللازم قطع هذه الصداقة؛ لأن الأخوة في الله لا تكون إلا محققة لمرضاة الله ؛ وإن كانت سبباً في المعاصي فالأولى قطعها.

أما إذا كانت هذه الصداقة معينة لكما على العمل الصالح، وتعين على التوبة فلا شك أن بقاءها واستمرارها أولى؛ فعلى هذا أرجو النظر في هذا التفصيل والعمل على وفقه.

وفقكم الله لمرضاته.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من انسداد في الأنف يؤدي إلى الاختناق وحموضة بالمعدة، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ألم أعلى المعدة وتجشؤ، ورائحة التنفس الكريهة؛ فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يصح ذكر اسم الله الأعظم في هذا الحديث؟
- سؤال وجواب | انتقلت معظم صديقاتي إلى أماكن أخرى، فكيف أكون صداقات جديدة؟
- سؤال وجواب | هل البواسير تسبب غازات البطن؟ وإذا أزلتها بالليزر فهل ستختفي الغازات؟
- سؤال وجواب | ما حكم تعريف يد الله بأنها صفة يكون بها القبض والبسط والطي والأخذ؟
- سؤال وجواب | بماذا تنصحونني لكي يغفر الله لي ما فعلته من ذنوب؟
- سؤال وجواب | ألمٍ في البطن يصاحبه إسهال وتقلصات. فما الذي أعانيه؟
- سؤال وجواب | انتفاع الابن بفوائد المال الذي وضعه له أبوه في بنك ربوي
- سؤال وجواب | أعاني من غازات تخرج مني دون إرادتي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | أفقد التحكم في الغازات عند زيادة التوتر، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | الوفاء بالعهد من الأخلاق الواجبة في الإسلام
- سؤال وجواب | هل يجوز أن يسمِّي ابنته " تبارك "؟
- سؤال وجواب | إن أطلت الحديث مع أمي وأصدقائي أشعر بالضيق وأود الخلاص، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | لم أعمق علاقتي بزملائي في الجامعة. والآن نادم على ذلك
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل