سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ما صحة خبر: (إِنَّ ‌لِجَهَنَّمَ ‌سَبْعُ ‌قَنَاطِرَ )؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | عندما ألعب الكرة أشعر بتعب تحت القفص الصدري. أفيدوني
- سؤال وجواب | زيادة الغازات وعلاقتها باستئصال القولون
- سؤال وجواب | ألم شديد ورجفان في يديّ. ما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | شاب أرهقه البحث عن عمل. ما الحل؟
- سؤال وجواب | علاج حساسية الأنف
- سؤال وجواب | يريد الزواج من نصرانية تقيم في دولة أخرى
- سؤال وجواب | والدها يرفض زواجها من هذا الشخص وهي تحبه
- سؤال وجواب | ماذا تعني الأوهام والأحلام المزعجة؟ وكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | تسكن في بلد غير بلد زوجها ، فهل عليها ترك هذا البلد والذهاب إلى زوجها في بلده ؟
- سؤال وجواب | التنميل والبرودة في الأطراف
- سؤال وجواب | أهمية ديمومة استعمال دواء الرهاب بدوام الأعراض
- سؤال وجواب | ما سبب الدوخة التي يصحبها أعراض تعرق وإسهال؟
- سؤال وجواب | هل يوجد علاج جراحي للقذف المبكر عند الرجال؟
- سؤال وجواب | هل يمكن إجراء عمليةً لتشوه القفص الصدري؟
- سؤال وجواب | هل يجب أن يمس الإنسان بأساء وضراء في الدنيا حتى يدخل الجنة وإلا لم يدخلها؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

ما صحة أثر: (١٢٠٨) حَدَّثَنِي أَبِي، نا أَبُو الْمُغِيرَةِ، نا صَفْوَانُ: "سَمِعْتُ أَيْفَعَ بْنَ عَبْدٍ الْكَلَاعِيَّ، وَهُوَ يَعِظُ النَّاسَ يَقُولُ إِنَّ لِجَهَنَّمَ سَبْعُ قَنَاطِرَ وَالصِّرَاطُ عَلَيْهِنَّ وَاللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الرَّابِعَةِ مِنْهُنَّ، قَالَ صَفْوَانُ: وَسَمِعْتُ أَبَا الْيَمَانِ الْهَوْزَنِيَّ يَصِلُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ " فَيَمُرُّ الْخَلَائِقُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَهُوَ فِي الْقَنْطَرَةِ الرَّابِعَةِ قَالَ: وَهِيَ الَّتِي يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ [إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا] [النبأ: ٢١] [إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ] [الفجر: ١٤] [مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا] [هود: ٥٦] إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ قَالَ: "فَيَأْخُذُ بِنَوَاصِي عِبَادِهِ"، قَالَ: "فَيَلِينُ لِلْمُؤْمِنِينَ حَتَّى يَكُونَ أَلْيَنَ مِنَ الْوَالِدِ لِوَلَدِهِ وَيَقُولُ لِلْكَافِرِ"، (مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ) الانفطار/ ٦" ؟ وما شرحكم عليه؟.

الحمد لله.

هذا الخبر رواه عبد الله ابن الإمام أحمد في "السنة" (2/525)، وابن أبي حاتم كما في "التفسير" (10/3427)، وأبو نعيم في "الحلية" (5/131) بأسانيد: عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: سَمِعْتُ أَيْفَعَ بْنَ عَبْدٍ الْكَلَاعِيَّ، وَهُوَ يَعِظُ النَّاسَ يَقُولُ: ( إِنَّ ‌لِجَهَنَّمَ ‌سَبْعُ ‌قَنَاطِرَ وَالصِّرَاطُ عَلَيْهِنَّ وَاللَّهُ عز وجل فِي الرَّابِعَةِ مِنْهُنَّ).

قَالَ صَفْوَانُ: وَسَمِعْتُ أَبَا الْيَمَانِ الْهَوْزَنِيَّ يَصِلُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ: فَيَمُرُّ الْخَلَائِقُ عَلَى اللَّهِ عز وجل وَهُوَ فِي الْقَنْطَرَةِ الرَّابِعَةِ.

قَالَ: وَهِيَ الَّتِي يَقُولُ اللَّهُ عز وجل: ( إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا )، ( إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ )، ( مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا )، ( إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ).

قَالَ: فَيَأْخُذُ بِنَوَاصِي عِبَادِهِ، قَالَ: فَيَلِينُ لِلْمُؤْمِنِينَ حَتَّى يَكُونَ أَلْيَنَ مِنَ الْوَالِدِ لِوَلَدِهِ وَيَقُولُ لِلْكَافِرِ ( مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ ) ).

ولفظه عند ابن أبي حاتم: ( إِنَّ ‌لِجَهَنَّمَ ‌سَبْعُ ‌قَنَاطِرَ- قَالَ: وَالصِّرَاطُ عَلَيْهِنَّ، قال: فيحبس الخلائق عند القنطرة الأولى، فيقول: ( وقفوهم إنهم مسؤلون ).

قَالَ: فَيُحَاسَبُونَ عَلَى الصَّلاةِ، وَيُسْأَلُونَ عَنْهَا، قَالَ: فَيَهْلِكُ فِيهَا مَنْ هَلَكَ، وَيَنْجُو مَنْ نَجَا.

فإذا بلغوا القنطرة الثانية، حُوسِبُوا عَلَى الْأَمَانَةِ كَيْفَ أَدَّوْهَا، وَكَيْفَ خَانُوهَا؟ قَالَ: فَيَهْلِكُ مَنْ هَلَكَ وَيَنْجُو مَنْ نَجَا.

فَإِذَا بَلَغُوا الْقَنْطَرَةَ الثَّالِثَةَ، سُئِلُوا عَنِ الرَّحِمِ كَيْفَ وَصَلُوهَا وَكَيْفَ قَطَعُوهَا؟ قَالَ: فَيَهْلِكُ مَنْ هَلَكَ وَيَنْجُو مَنْ نَجَا.

قَالَ: وَالرَّحِمُ يَوْمَئِذٍ مُدَلِّيَةٌ إِلَى الْهَوَى فِي جَهَنَّمَ تَقُولُ: اللَّهُمَّ مَنْ وَصَلَنِي فَصِلْهُ وَمَنْ قَطَعَنِي فَاقْطَعْهُ قَالَ: وَهِيَ الَّتِي يَقُولُ اللَّهُ عز وجل: ( إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ ) ).

وصفوان بن عمرو ثقة.

إلا أن الخبر مرسل أو معضل؛ لأن أيفع بن عبد الكُلاعي ليس من الصحابة، بل عدّه بعضهم في أتباع التابعين.

قال علاء الدين مغلطاي رحمه الله تعالى: " أَيفَع بن عبد الكلاعي الشامي: ذكره الإسماعيلي فيمن له صحبة، وقال أبو الفتح الأزدي: له صحبة.

وقال ابن أبي حاتم: أيفع بن عبد.

يروي عن: راشد بن سعد.

قال أبو موسى: فإذًا هو من أتباع التابعين " انتهى.

"الإنابة إلى معرفة المختلف فيهم من الصحابة" (1/104).

وقال الذهبي رحمه الله تعالى: " قد ‌غلط ‌غير ‌واحد ‌وعده ‌في ‌الصحابة، منهم عبدان المروزي، وأبو بكر الإسماعيلي، وأبو الفتح الأزدي، واغتروا بما أَرسل " انتهى من "تاريخ الإسلام" (3/17).

وقال ابن حجر عن خبر بمثل هذا الإسناد: " مرسل، أو مُعضَل، لا يصحّ لأيفع سماع من صحابي، وإنما ذكر ابن أبي حاتم روايته عن راشد بن سعد " انتهى من "الإصابة في تمييز الصحابة" (1/491).

وأَبو الْيَمَانِ الْهَوْزَنِيّ الوارد في رواية عبد الله ابن الإمام أحمد: هو عامر بن عبد الله بن لُحيّ، تابعي؛ فخبره مرسل.

وقد ورد له شاهد رواه الطبراني في "المعجم الكبير" (8/118)، قال: حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ الدِّمْيَاطِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا كُلْثُومُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ حَبِيبٍ الْمُحَارِبِيِّ قَالَ: خَرَجْتُ غَازِيًا، فَلَمَّا مَرَرْتُ بِحِمْصَ، خَرَجْتُ إِلَى السُّوقِ لِأَشْتَرِيَ مَا لَا غِنًى لِلْمُسَافِرِ عَنْهُ، فَلَمَّا نَظَرْتُ إِلَى بَابِ الْمَسْجِدِ، قُلْتُ: لَوْ أَنِّي دَخَلْتُ فَرَكَعْتُ رَكْعَتَيْنِ، فَلَمَّا دَخَلْتُ نَظَرْتُ إِلَى ثَابِتِ بْنِ مَعْبَدٍ، وَابْنِ أَبِي زَكَرِيَّا، وَمَكْحُولٍ فِي نَفَرٍ مِنْ أَهْلِ دِمَشْقَ، فَلَمَّا رَأَيْتُهُمْ أَتَيْتُهُمْ فَجَلَسَتُ إِلَيْهِمْ، فَتَحَدَّثُوا شَيْئًا، ثُمَّ قَالُوا: إِنَّا نُرِيدُ أَبَا أُمَامَةَ الْبَاهِلِيَّ، فَقَامُوا وَقُمْتُ مَعَهُمْ، فَدَخَلْنَا عَلَيْهِ، فَإِذَا شَيْخٌ قَدْ رَقَّ وَكَبِرَ، وَإِذَا عَقْلُهُ وَمِنْطَقُةُ أَفْضَلُ مِمَّا نَرَى مِنْ مَنْظَرِهِ، وَكَانَ أَوَّلُ مَا حَدَّثَنَا أَنْ قَالَ: إِنَّ مَجْلِسَكُمْ هَذَا مِنْ بَلَاغِ اللهِ، إِيَّاكُمْ وَحُجَّتِهِ عَلَيْكُمْ؛ إِنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم بَلَّغَ مَا أُرْسِلَ بِهِ، وَإِنَّ أَصْحَابَهُ قَدْ بَلَغُوا مَا سَمِعُوا، فَبَلَّغُوا مَا تَسْمَعُونَ: ( ثَلَاثَةٌ كُلُّهُمْ ضَامِنٌ عَلَى اللهِ عز وجل: رَجُلٌ خَرَجَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللهِ حَتَّى يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يرجعه بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ، وَرَجُلٌ دَخَلَ بَيْتَهُ بِسَلَامٍ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ فِي جَهَنَّمَ جِسْرًا لَهُ ‌سَبْعُ ‌قَنَاطِرَ عَلَى أَوْسَطِهِنَّ الْقَضَاءُ، فَيُجَاءَ بِالْعَبْدِ حَتَّى إِذَا انْتَهَى إِلَى الْقَنْطَرَةِ الْوُسْطَى قِيلَ لَهُ: مَاذَا عَلَيْكَ مِنَ الدَّيْنِ؟ وَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ ( وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا )، قَالَ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ عَلَيَّ كَذَا وَكَذَا، فَيُقَالُ لَهُ: اقْضِ دَيْنَكَ، فَيَقُولُ: مَا لِي شَيْءٌ، وَمَا أَدْرِي مَا أَقْضِي؟ فَيُقَالُ: خُذُوا مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَمَا زَالَ يُؤْخَذُ مِنْ حَسَنَاتِهِ حَتَّى مَا تَبْقَى لَهُ حَسَنَةٌ.

حَتَّى إِذَا فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ، قِيلَ: قَدْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ! يُقَالُ: خُذُوا مِنْ سَيِّئَاتِ مَنْ يَطْلُبُهُ، فَرَكِبُوا عَلَيْهِ، فَقَدْ بَلَغَنِي أَنَّ رِجَالًا يَجِيئُونَ بِأَمْثَالِ الْجِبَالِ مِنَ الْحَسَنَاتِ، فَمَا يَزَالُ يُؤْخَذُ لِمَنْ يَطْلُبُهُمْ، حَتَّى مَا تَبْقَى لَهُمْ حَسَنَةٌ ).

وفي إسناد هذا الخبر بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ الدِّمْيَاطِيُّ، وكُلْثُومُ بْنُ زِيَادٍ، وقد ضُعِّفا.

قال الذهبي رحمه الله تعالى: " كلثوم بن زياد، قاضي دمشق، عن سليمان بن حبيب: ضعفه النسائي، ووثقه أبو زرعة الدمشقي؛ مُقِلٌّ" انتهى من "المغني في الضعفاء" (2/532).

وقال رحمه الله تعالى: " بكر بن سهل الدمياطي: متوسط؛ ضعفه النسائي" انتهى من "المغني في الضعفاء" (1/ 113).

وروى البيهقي في "الأسماء والصفات" (2/345)، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْإِمَامُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْخَالْقِ بْنُ الْحَسَنِ السَّقَطِيُّ، حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ثَابِتٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبِي، عَنِ الْهُذَيْلِ، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ سُلَيْمَانَ، قَالَ: ( أَقْسَمَ اللَّهُ تَعَالَى: ( إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ ) يَعْنِي الصِّرَاطَ، وَذَلِكَ أَنَّ جِسْرَ جَهَنَّمَ عَلَيْهَا ‌سَبْعُ ‌قَنَاطِرَ، عَلَى كُلِّ قَنْطَرَةٍ مَلَائِكَةٌ قِيَامٌ، وُجُوهُهُمْ مِثْلُ الْجَمْرِ، وَأَعُيُنُهُمْ مِثْلُ الْبَرْقِ، يَسْأَلُونَ النَّاسَ فِي أَوَّلِ قَنْطَرَةٍ عَنِ الْإِيمَانِ، وَفِي الثَّانِيَةِ يَسْأَلُونَهُمْ عَنِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، وَفِي الثَّالِثَةِ يَسْأَلُونَهُمْ عَنِ الزَّكَاةِ، وَفِي الرَّابِعَةِ يَسْأَلُونَهُمْ عَنِ صِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ، وَفِي الْخَامِسَةِ يَسْأَلُونَهُمْ عَنِ الْحَجِّ، وَفِي السَّادِسَةِ يَسْأَلُونَهُمْ عَنِ الْعُمْرَةِ، وَفِي السَّابِعَةِ يَسْأَلُونَهُمْ عَنِ الْمَظَالِمِ، فَمَنْ أَتَى بِمَا سُئِلَ عَنْهُ كَمَا أُمِرَ، جَازَ عَلَى الصِّرَاطِ؛ وَإِلَّا حُبِسَ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ تبارك وتعالى: ( إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ )، يَعْنِي مَلَائِكَةً يَرْصُدُونَ النَّاسَ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ فِي هَذِهِ الْمَوَاطِنِ السَّبْعِ، فَيَسْأَلُونَهُمْ عَنْ هَذِهِ الْخِصَالِ السَّبْعِ ).

وهذا إسناد واه جدا؛ فهو مع انقطاعه، فيه مقاتل بن سليمان وهو في باب الرواية متروك.

قال الذهبي رحمه الله تعالى: " مقاتل ‌بن ‌سليمان البلخي المفسر: هالك، كذَّبه وكيع والنسائي " انتهى من "المغني في الضعفاء" (2/675).

الخلاصة: هذا الخبر ليس له إسناد ثابت، والثابت هو وجود قنطرة بعد الصراط، يوقف فيها المسلمون ليقتص بعضهم من بعضٍ المظالمَ التي كانت بينهم في الدنيا، فقد روى البخاري (6535) أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ( يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ فَيُحْبَسُونَ عَلَى قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ، فَيُقَصُّ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ مَظَالِمُ كَانَتْ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيَا، حَتَّى إِذَا هُذِّبُوا وَنُقُّوا أُذِنَ لَهُمْ فِي دُخُولِ الْجَنَّةِ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَأَحَدُهُمْ أَهْدَى بِمَنْزِلِهِ فِي الْجَنَّةِ مِنْهُ بِمَنْزِلِهِ كَانَ فِي الدُّنْيَا ).

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يمكن إجراء عمليةً لتشوه القفص الصدري؟
- سؤال وجواب | هل يجب أن يمس الإنسان بأساء وضراء في الدنيا حتى يدخل الجنة وإلا لم يدخلها؟
- سؤال وجواب | شعرتُ بالغيرة فظلمتُ الرجل بغير قصد.
- سؤال وجواب | حكم انتفاع الابن بمال أبيه الذي اقترضه بالربا
- سؤال وجواب | حول أحكام الظفر والمعاقبة بالمثل
- سؤال وجواب | تأتيني نوبات ترجيع أثناء فترة الاختبارات. هل هذا قولون عصبي؟
- سؤال وجواب | أصبحت القراءة كالرعب، فكيف أقاوم ما أشعر به؟
- سؤال وجواب | أعاني من ارتجاع مريئي وبداية قرحة وتعب شديد، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ألم في الأذن وصداع. فما علاجهما؟
- سؤال وجواب | أجريت تنظيفا للرحم قبل الحمل؛ فهل حملي سليم؟
- سؤال وجواب | ما صحة قصة شرب خالد بن الوليد السم؟ وما السبب؟
- سؤال وجواب | أسباب الإحساس بالبرودة المستمرة
- سؤال وجواب | ما هي أسباب ضعف التركيز والشعور الدائم بالنعاس وكثرة النسيان والخمول؟
- سؤال وجواب | هل الكسل والتقاعس عن العمل والإنجاز مرض نفسي؟
- سؤال وجواب | هل يمكن تناول السبرالكس والمعدة خالية؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل