سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ما الأساس الذي يوزع الله عليه الأرزاق؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ينكرون عليه تطبيق السنَّة ويدَّعون أنها تفرق المسلمين !
- سؤال وجواب | ما الطريقة الصحيحة كي أحقق أهدافي؟
- سؤال وجواب | ما سبب تغير قياس الضغط من الطبيب إلى الممرضة؟
- سؤال وجواب | أنا امرأة متزوجة وتأخر لدينا حدوث الحمل، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | ضرورة الاستمرار في تناول أدوية تحسس الأنف
- سؤال وجواب | نسبة هرمون الحمل لديّ ضعيفة. فما مدى إمكانية الحمل؟
- سؤال وجواب | رتبة حديث: ما أقلَّ حياء من يطمع في جنتي وهو يعصيني
- سؤال وجواب | فضل لا حول ولا قوة إلا بالله
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والتوتر لأتفه الأسباب فكيف أضبط ذلك؟
- سؤال وجواب | أشعر أني فشلت في كل شيء حتى الصلاة ولم أجد من يشجعني
- سؤال وجواب | مدى إضرار وتأثير التدخين على الإنجاب
- سؤال وجواب | رغم صفاتي الكثيرة الجيدة لم أتزوج، فهل أنا مسحورة؟
- سؤال وجواب | الترغيب في اتخاذ الخيل
- سؤال وجواب | الزواج من الأقارب بين الشرع والطب
- سؤال وجواب | خطيبي تحول من ملتزم إلى تارك للصلاة، فكيف أتعامل معه؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أريد أن اسأل عن إذا ما ورد في ديننا كيف قسم ربنا العدل في الأرزاق.

هل أغنى الله سبحانه الغني لأنه علم أنه سيأخذ بأسباب الغنى، فشاء له ذلك، وكتب له الغنى، ثم وفقه للاتخاذ بالأسباب، ولم يغنِ آخر لأنه علم أنه سيتهاون في الاتخاذ بالأسباب، أو سيسلك طريقا غير الشخص الأول في اتخاذه بالأسباب، وشاء له ذلك؟ أم أن الله تعالى قسم الأرزاق بكيفية أخرى، والتي أريد أن أعرفها إن كانت مشارا إليها في ديننا، وبعدها وفق كل شخص للاتخاذ بالأسباب حتى يحصل على ذلك الرزق ويتمه؟ وما رأيكم في شخص يقول: إن الفقير فقير؛ لأن لديه عقلية الفقراء، وإذا ما قلت له: إن الرزاق هو الله تعالى، يقر بذلك فهو مسلم، ويقول: إن الرزاق هو الله تعالى، وأن الله تعالى وضع أسبابا كونية، فمن جد واجتهد واتخذ بأسباب الغنى وتبنى عقلية الأغنياء فسينجح، ويصل إلى الغنى، وأنه لا يوجد من اتخذ بأسباب الغنى ولم يصل إليه، ومن تبنى عقلية الفقراء فلن يصل إلى الغنى، مع استثناءه حالات الإرث مثلا؟.

الحمد لله.

لقد قسم الله تعالى الأرزاق قبل أن يخلق الخلق، كما روى مسلم (2653) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: (كَتَبَ اللهُ مَقَادِيرَ الْخَلَائِقِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، قَالَ: وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ).

وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ الصَّادِقُ المَصْدُوقُ، قَالَ: (إنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يَكُونُ مُضْغَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ مَلَكًا فَيُؤْمَرُ بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ، وَيُقَالُ لَهُ: اكْتُبْ عَمَلَهُ، وَرِزْقَهُ، وَأَجَلَهُ، وَشَقِيٌّ أَوْ سَعِيدٌ، ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ الرُّوحُ.

) رواه البخاري (3208)، ومسلم (2643).

فالرزق مكتوب في التقدير الأول، ثم في التقدير العمري الذي يكون للإنسان وهو في بطن أمه.

قال النووي رحمه الله في "شرح مسلم" (16/191): " ثم المراد بجميع ما ذكر، من الرزق والأجل والشقاوة والسعادة والعمل والذكورة والأنوثة أنه يظهر ذلك للملَك، ويأمره بإنفاذه وكتابته، وإلا فقضاء الله تعالى سابق على ذلك، وعلمه وإرادته لكل ذلك موجود في الأزل" انتهى.

وقال الملا علي القاري رحمه الله: " (ورزقه) : يعني أنه قليل أو كثير، وغيرهما مما ينتفع به، حلالا كان أو حراما، مأكولا أو غيره، فيعيّن له، ويُنقش بعد أن كانت مكتوبة في اللوح المحفوظ ما يليقُ به من الأعمال، والأعمار، والأرزاق حسب ما اقتضته حكمته، وسبقت كلمته" انتهى من "مرقاة المفاتيح" (1/152).

ثانيا: الله تعالى حكيم عليم، يقدر الأشياء وفق علمه وحكمته، لا يُسأل عما يفعل.

وقد أخبر سبحانه عن حكمته في عدم إغناء بعض الناس فقال: (وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ) الشورى/27.

قال ابن الجوزي رحمه الله في "زاد المسير" (4/66): " ومعنى الآية: لو أوسَع اللهُ الرِّزق لعباده لبَطِروا وعَصَوْا وبغى بعضُهم على بعض، وَلكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ ما يَشاءُ أي: ينزل أمره بتقدير ما يشاء، مما يُصلح أمورَهم ولا يُطغيهم.

( إِنَّهُ بِعِبادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ ) ؛ فمنهم من لا يُصلحه إلا الغنى، ومنهم من لا يصلحه إلّا الفقر" انتهى.

وقال تعالى: (أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) الزخرف/32.

وهذه حكمة أخرى، فلو كان الناس أغنياء جميعا لتعطلت معايشهم، ولم يوجد من يقوم منهم بالأعمال الشاقة كالحفر والبناء والسقي والزرع.

قال السعدي رحمه الله في تفسيره ص 764: "وفي هذه الآية تنبيه على حكمة الله تعالى في تفضيل الله بعض العباد على بعض في الدنيا لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا أي: ليسخّر بعضهم بعضا، في الأعمال والحرف والصنائع.

فلو تساوى الناس في الغنى، ولم يحتج بعضهم إلى بعض، لتعطلت كثير من مصالحهم ومنافعهم" انتهى.

ثالثا: توزيع الأرزاق ليس معلقا على الأخذ بالأسباب، فإن الله يرزق بالسبب وغيره، فقد يأتي الإنسان رزق من حيث لم يعمل ولم يحتسب، كأن يأتيه بميراث، أو هبة ونحوها.

فلا يقال: إن الله كتب الغنى لمن علم أنه سيأخذ بالأسباب، فهذا لم يخبرنا الله به، ثم إن الواقع المشاهد يخالفه، فقد يأخذ كثير من الناس بالأسباب ومع ذلك يظلون فقراء، ولله الحكمة التامة في ذلك كما قدمنا.

وكذلك لا يتوقف الأمر على امتلاك "عقلية الأغنياء" ! فهذا يقوله من يظن أن الأمر بحول الإنسان وقوته وعلمه، كما ظن قارون فقال: (إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي) القصص/78.

بل الله تعالى يرزق الماهر الحاذق، والأخرق الجاهل، كما يشاء الله ويُقدّر.

والمقصود أن الرزق مقسوم، ويأتي صاحبه، كما قدر الله، والله يعطي بالسبب، من الاجتهاد والحذق، وبغير سبب؛ إنما مرد ذلك كله إلى مشيئة الله التامة، وعلمه النافذه في خلقه، وحكمته وخبرته: ( إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ ) فاطر/31 قال الله تعالى: ( مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا * وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا ) الإسراء/18-19.

قال العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس، رحمه الله: " كل الناس في هذه الحياة حارث وهمام: عامل ومريد، ‌فسفيه ‌ورشيد، وشقي وسعيد.

منهم من يريد بأعماله هذه الدار العاجلة والحياة الدنيا عليها قصر همه، وعلى حظوظها عقد ضميره، جعلها وجهة قصده، ونصبها غاية سعيه، لا يرجو وراءها ثواباً، ولا يخاف عقاباً، فهو مقبل عليها بقلبه وقالبه، معرض عن غيرها بكليته فلا يجيب داعي الله بترغيب ولا ترهيب، ولا يتقيد في سلوكه بشرائع العدل والإحسان.

فمن كان هذه إرادته، وهذا عمله، عجل الله له في الدنيا ما مضى في مشيئته تعالى أن يعجله له، إن كان ممن أراد التعجيل لهم، بحكم إبدال الجار والمجرور في قوله مَنْ نُرِيدُ من الجار والمجرور في قوله عَجَّلْنَا لَهُ فالتعجيل منه تعالى لمن يريد، لا لكل مريد، والشيء المعجل- في قدره وجنسه ومدته- على ما يشاء الرب المعطي لا على ما يشاء العبد المريد.

فكم من مريدي الدنيا من يقصد الشيء فلا ينال إلَاّ بعضه، فيضيع عليه شطر عمله، فلا في هذه الدار ولا في تلك الدار، وكم منهم من سعى واجتهد وانتهى بالخيبة والحرمان، فعاد- بعد النصب- ولا ثمرة حصلها عاجلاً، ولا ثواباً ادَّخره آجلاً، وذلك هو الخسران المبين.

ثم إذا قدم على الله في الآخرة جعل له وحضر له جهنم دار العذاب، واضطره إلى دُخولها فيصلاها مذموماً: مذكوراً بقبح فعله وسوء صنيعه في قلة شكره لربه، وعدم استعماله لما كان أنعم عليه به في طاعته، وعدم نظره لعاقبة أمره.

مدحوراً: مبعداً في أقصى النار مطروداً من الرحمة.

حرم نفسه من استثمار رحمة الله في الدنيا بالشكر عليها، فكان عدلاً أن يحرم منها في الآخرة." انتهى، من "آثار ابن باديس" (1/199).

ثم اعلم أن للرزق أسبابا معنوية تخفى على كثير الناس، كالإيمان والتقوى والعمل الصالح، ومنه صلة الرحم والإنفاق والبذل، وهذه الأسباب تقع لكثير من البسطاء، ممن لا يملك عقلية الأغنياء.

قال الله تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً) الطلاق/2-3.

وقال : (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) النحل/97.

وقال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ فِي رِزْقِهِ وَيُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ) رواه البخاري (5986)، ومسلم (2557).

قال الله تعالى: (قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ) سبأ/39.

وروى مسلم (2984) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (بَيْنَا رَجُلٌ بِفَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ، فَسَمِعَ صَوْتًا فِي سَحَابَةٍ: اسْقِ حَدِيقَةَ فُلَانٍ، فَتَنَحَّى ذَلِكَ السَّحَابُ، فَأَفْرَغَ مَاءَهُ فِي حَرَّةٍ، فَإِذَا شَرْجَةٌ مِنْ تِلْكَ الشِّرَاجِ قَدِ اسْتَوْعَبَتْ ذَلِكَ الْمَاءَ كُلَّهُ، فَتَتَبَّعَ الْمَاءَ، فَإِذَا رَجُلٌ قَائِمٌ فِي حَدِيقَتِهِ يُحَوِّلُ الْمَاءَ بِمِسْحَاتِهِ، فَقَالَ لَهُ: يَا عَبْدَ اللهِ مَا اسْمُكَ؟ قَالَ: فُلَانٌ - لِلِاسْمِ الَّذِي سَمِعَ فِي السَّحَابَةِ - فَقَالَ لَهُ: يَا عَبْدَ اللهِ لِمَ تَسْأَلُنِي عَنِ اسْمِي؟ فَقَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ صَوْتًا فِي السَّحَابِ الَّذِي هَذَا مَاؤُهُ يَقُولُ: اسْقِ حَدِيقَةَ فُلَانٍ، لِاسْمِكَ، فَمَا تَصْنَعُ فِيهَا؟ قَالَ: أَمَّا إِذْ قُلْتَ هَذَا، فَإِنِّي أَنْظُرُ إِلَى مَا يَخْرُجُ مِنْهَا، فَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثِهِ، وَآكُلُ أَنَا وَعِيَالِي ثُلُثًا، وَأَرُدُّ فِيهَا ثُلُثَهُ).

فتأمل كيف يسوق الله الرزق لعبده المنفق.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | خطيبي تحول من ملتزم إلى تارك للصلاة، فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | دورتي غير منتظمة ولا تنزل إلا بعلاج، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | هل يؤثر ارتفاع ضغط الدم أو الأدوية على القدرة الجنسية؟
- سؤال وجواب | التغيرات السلوكية في الأجيال المتأخرة وأهم المؤثرات في ذلك
- سؤال وجواب | دورتي تأخرت ويخرج من الثدي قطرات يسيرة.ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | الذكر عند هبوب الريح ونزول المطر
- سؤال وجواب | أشعر أني أكره كل شيء وأتمنى الموت. كيف أتخلص من هذا الشعور؟
- سؤال وجواب | ألم مفاجئ في الثدي الأيسر مع نزول قطرات صفراء عند ضغط الحلمة.
- سؤال وجواب | نزول سائل أصفر شفاف من حلمة الثدي عند الضغط عليه
- سؤال وجواب | ارتفاع الضغط وانخفاضه له أسبابه
- سؤال وجواب | كيف يعيش الإنسان حياته بسعادة ويتعامل مع الحياة اليومية؟
- سؤال وجواب | أعاني من تذبذب في ضغط الدم ونبضات القلب، فما تشخيصكم لحالتي؟
- سؤال وجواب | لا يجوز أخذ فارق النقود عن توصيل الموظفين للمركز إلا بإذن
- سؤال وجواب | فضل دعاء دخول السوق
- سؤال وجواب | أريد الإنجاب فهل من حل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل