سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | بين معنى حديث ".عامة من دخلها المساكين."
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | ليس في القرآن ما يدعو إلى مودة أهل الكتاب- سؤال وجواب | تورم القدم بعد المشي
- سؤال وجواب | أعاني من مشكلة في الجهاز البولي
- سؤال وجواب | معاملات النبي المالية مع اليهود
- سؤال وجواب | تقدمت للكثير من الوظائف لكن لا أحد يقبلني، ما هي نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | وقت سيولة السائل المنوى 60 دقيقة، ما تأثير ذلك على فرص الحمل؟
- سؤال وجواب | أشعر بالضيق والاكتئاب وألم في القولون. أريد علاجاً
- سؤال وجواب | تلازمني حالة خوف واكتئاب بعد ولادتي لابني، فما الحل؟
- سؤال وجواب | بعد عملية فمتو ليزك أصبح النظر أكثر ضعفا، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أتوتر وأخاف كلما تكلمت مع خطيبي، فما السبب؟
- سؤال وجواب | وساوس شديدة أرهقتني عقليًا ونفسيًا، فكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | حكم الدم النازل من المرأة عند الإجهاض
- سؤال وجواب | يوشع بن نون خصه الله بكرامة لم ينلها غيره
- سؤال وجواب | لا أريد الطب وأمي تريده. فهل أرضخ لما تريده أمي؟
- سؤال وجواب | بعد ولاتي أصبت بأمراض نفسية وجسدية فكيف أتعالج منها؟
سمعت أحد الأئمة يفسر حديث: "مررت على الجنة فوجدت أكثر أهلها المساكين".
وحديث: "المساكين يدخلون الجنة قبل الأغنياء بنصف يوم".
ففسر المساكين بأنهم المتواضعون ما صحة هذا التفسير؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:ففي الصحيحين من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "قمت على باب الجنة، فكان عامة من دخلها المساكين، وأصاحب الجَدّ محبوسون، غير أن أصحاب النار قد أمر بهم إلى النار.
وقمت على باب النار، فإذا عامة من دخلها النساء".
وفي الصحيحين أيضاً: "اطلعت في الجنة، فرأيت أكثر أهلها الفقراء".
وفي صحيح مسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن فقراء المهاجرين يسبقون الأغنياء يوم القيامة إلى الجنة بأربعين خريفاً".
ولا تعارض بين هذه الأحاديث، فإن الفقراء هم أهل التواضع والمسكنة غالباً، وقد جاء في شأن التواضع وفضل المتواضعين ما رواه البخاري ومسلم من حديث حارثة بن وهب قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ألا أخبركم بأهل الجنة: كل ضعيف متضعِّف، لو أقسم على الله لأبره، ألا أخبركم بأهل النار: كل عتل جواظ مستكبر".
قال النووي -رحمه الله -: ضبطوا قوله متضعف بفتح العين وكسرها.
المهشور الفتح، ولم يذكر الأكثرون غيره، ومعناه: يستضعفه الناس ويحتقرونه، ويتجبرون عليه لضعف حاله في الدنيا، يقال: تضعّفه واستضعفه، وأما رواية الكسر فمعناها: متواضع متذلل خامل واضع من نفسه.
قال القاضي: وقد يكون الضعف هنا: رقة القلوب ولينها وإخباتها للإيمان، والمراد أن أغلب أهل الجنة هؤلاء، كما أن معظم أهل النار القسم الآخر، وليس المراد الاستيعاب في الطرفين.
انتهىوالله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | آلام أسفل القدم وعلاقة الدوالي بها- سؤال وجواب | أعاني من ألم الساق عند لعب كرة القدم. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أصبح ذكر الموت هو همي الوحيد، وأفكر فيه كثيرا
- سؤال وجواب | حكم سؤال المرأة الطلاق من زوجها لتعود لزوجها السابق
- سؤال وجواب | قال لها زوجها أنت طالق طالق طالق
- سؤال وجواب | أصاب بصدمة تحسسية بمجرد بذلي لجهد كبير. هل مشكلتي نفسية أم عضوية؟
- سؤال وجواب | أرفض من يتقدم لخطبتي لمشاكل أبي وأمي. فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم اشتراط عدم ميراث الزوجة من زوجها في عقد الزواج
- سؤال وجواب | لم تنجح عملية الحقن المجهري. فمتى أجريها مرة أخرى؟
- سؤال وجواب | حدود صلة الأبوين والأشقاء غير المسلمين
- سؤال وجواب | آلام الخصية والدوالي وأسبابها. نظرةٌ طبيةٌ
- سؤال وجواب | تأتيني أفكار بأن أعمالي فيها رياء، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ما علاج تساقط الشعر, وظهور دهون بالرأس والوجه؟
- سؤال وجواب | ضلالات الأحباش وانحرافهم عن الدين
- سؤال وجواب | بعد ولادتي كرهت الجماع كليًا. ماذا أفعل؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا