سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | معاناتي مع الاضطراب الوجداني ثنائي القطب. كيف أتعامل معه؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الوصية للأولاد بقصد حرمان الزوج المسيء من الميراث
- سؤال وجواب | الكلام حال الأذان والإقامة وقراءة إمام لا تقتدي به
- سؤال وجواب | جهاز إزلة الشعر بالليزر هل يمكن استخدامه؟ وهل يسبب العقم؟
- سؤال وجواب | الشعر حول حلقة الدبر مطلوب حلقه كشعر العانة
- سؤال وجواب | الأذان بدل نغمة الهاتف. نظرة شرعية
- سؤال وجواب | لا يتنجس الجسم الجاف إذا لاقى نجاسة جافة
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور البقع البيضاء على الأظافر؟
- سؤال وجواب | ما هو العلاج المناسب لإزالة آثار الحبوب من على الوجه؟
- سؤال وجواب | جلدي حساس ويسيل منه الدم عند الحلاقة. فهل توجد كريمات مقوية للجلد؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الرؤوس السوداء التي حول أنفي؟
- سؤال وجواب | لا يوجد من يحلق لها العانة وهي في الثمانين فهل تحلقها لها الخادمة؟
- سؤال وجواب | ابنتي متمردة ولا تريد النصح والتوجيه من أحد. كيف نتعامل معها؟
- سؤال وجواب | أعاني من مرض اضطراب ثنائي القطب، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | الأدلة على أن إجابة المؤذن مستحبة لا واجبة
- سؤال وجواب | الاسم الممنوع شرعا. أحكام متعددة
آخر تحديث منذ 5 ساعة
3 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل الاحترام والتقدير للأخ الغالي الدكتور/ محمد عبد العليم.

أنا شاب، عمري31 سنة، وأتعالج من مرض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب من الدرجة الثانية، وأعاني من القلق والتوتر والمخاوف, وارتفاع وانخفاض فى التركيز والانتباه، والخوف الشديد من الامتحانات، والذي يصل إلى حد عدم دخول الامتحان؛ حيث مكثت في الكلية 10 سنوات نتيجة الرسوب المتكرر.

كذلك أخاف من طردي من العمل، وأشعر بعدم الارتياح والفزع الشديد عند سماع الأصوات المفاجئة، وفى حالة المقابلات الهامة: يحدث لي تسارع فى نبضات القلب، ورعشة في اليدين، ولجلجة أثناء الحديث والكلام، بالإضافة إلى وجود رعشة فى يدي أثناء مسك الأشياء.

إليكم أسئلتي التي تحتاج إلى جوابكم: 1- هل ما سبق يطلق عليه اضطراب القلق النفسي العام؟ وهل (السيروكويل) يستخدم في علاج القلق والتوتر؟ وما هي الجرعة المناسبة منه لحالتي؟ 2- ما هي المهدئات المناسبة لحالتي السابق ذكرها؟ وهل استخدامها يكون بشكل مؤقت أم دائم ومستمر؟ وما هي مدة استخدامها؟ وهل استخدامها لفترة طويلة يؤدي إلى الإدمان؟ وما هو تأثيرها على تحسين النوم ومنع الكوابيس؟ 3- ما هو العلاج الأفضل لحالتي من وجهة نظر سيادتكم؟ والله الموفق والمستعان...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فنرحب بك -أخي- في في موقعنا سؤال وجواب, ورسائلك معنا متواصلة, ونشكرك على هذه الثقة، وقد قمت بالإجابة على استشارة لك قبل يومين.

أضيفُ -أخي- لما ذكرته لك سلفاً: كن إيجابياً في تفكيرك، والتزم بعلاجك، ولا تهتمّ بالمُسميات (الإكيلينكية) هذه: اضطراب وجداني ثنائي القطب, فصام, وغيره، المهمّ -يا أخي الكريم- أن يلتزم الإنسان بالعلاج, وأن يطور حياته, وأن يؤهل نفسه، وأن يكون نافعاً لنفسه ولغيره, هذا مهم جداً.

أنا على ثقة تامة أنك على إدراك تام لحالتك, ويجب أن تعرف الطرق والآليات الإيجابية، وتتجنب السلبية التي تقود إلى انتكاسات مرَضية.

بالنسبة لأسئلتك: هل ما سبق يطلق عليه اضطراب القلق النفسي العام؟ كثيراً ما تكون حالات الاضطراب الوجداني مصحوبة بالقلق, والقلق أصلاً هو مكوّن وجداني -أخي محمد- وليس من الضروري أن يكون لديك قلق نفسي عام أو مستمر ومُطبِق, لا، فهذه الحالات تأتي على شكل هفوات, أي أن القلق كثيراً ما يكون مصاحِباً للاضطراب الوجداني ثنائي القطب.

(سيركويل) دواء رائع جداً، وأنا أعتقد أنه الأمثل في حالتك, فجرعات صغيرة منه تقضي على القلق والتوتر، وتحسّن النوم, ولن تحتاج لمنوّم غيره، جرعتك تكون في حدود من 50 إلى 100 مليجراما ليلاً, وتَعرِف -أخي الكريم- أن (السيركويل) بجرعة 100 إلى 800 مليجراما يومياً، يعتبر من أفضل مثبتات المزاج، فهو دواء رائع.

سؤالك: ماهي المهدئات المناسبة لحالتي السابقة؟ أنا أعتقد أن (السيركويل) هو الأفضل، ولا أريدك أبداً أن تستخدم المهدئات ذات الطابع التعودي، مثل: (البنزوديزبينات), لكن هناك حالات يضطر فيها الإنسان لاستعمال (الزاناكس) مثلاً, والذي يعرف باسم (البرازولان)، بجرعة من ربع إلى نصف مليجرام ليلاً, ولا مانع في ذلك بشرط ألا يزيد تناوله عن جرعتين في الأسبوع؛ لأن الاستخدام الطويل يؤدي إلى الإدمان, وأعتقد أن في ذلك إجابة على سؤالك الوارد.

المهدئات إذا كانت من النوع الجيد، تساعد على تحسين النوم، بشرط ألا تكون من النوع الإدماني؛ لأن المهدئات ذات الطابع الإدماني تفقد فاعليتها بمرور الوقت, وتتميز بوجود ظاهرة تسمَّى التحمل أو الطاقة؛ مما يجعل الإنسان يحتاج ويضطر إلى أن يرفع جرعته حتى يحصل على فائدتها.

الكوابيس -أخي الكريم- تتوقف من خلال ممارسة الرياضة, والنوم المبكر ليلاً, وتجنب النوم النهاري, وعدم شرب الشاي والقهوة في المساء, وتجنب وجبات الطعام الثقيلة والمتأخرة ليلاً.

الأذكار -أخي الكريم- مهمة جداً, وأن يكون الإنسان في حالة استرخاء على الأقل ساعة قبل النوم, وأن يبتعد عن مشاهدة تلك الأفلام والأشياء المثيرة, أو حتى القراءة المثيرة أحياناً، قد تؤدي إلى نوع من الكوابيس.

وأنا دائماً أنصح الشخص بأن يكون آخر شيء يفكر فيه قبل نومه شيء جميل، هذا -أخي الكريم- يرسل إشارات إيجابية جداً للدماغ مما يقلل من فرصة الكوابيس.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيراً، وأشكرك -أخي محمد- على الثقة في في موقعنا سؤال وجواب..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الاسم الممنوع شرعا. أحكام متعددة
- سؤال وجواب | ما هي أضرار العلاقات العاطفية غير الشرعية؟
- سؤال وجواب | موضع ذكر:(وأنا أشهد أن لا إله إلا الله .) عند الأذان
- سؤال وجواب | ما حكم الأذانين والإقامتين عند الجمع بين الصلاتين ؟
- سؤال وجواب | أعاني من حب الشباب فهل يمكن علاج البشرة بالليزر
- سؤال وجواب | حكم استخدام حقن الكولاجين والبوتكس
- سؤال وجواب | ضوابط جواز تغيير الاسم العربي إلى اسم أجنبي
- سؤال وجواب | تسلخات الأطفال وعادة مص أصبع الإبهام
- سؤال وجواب | أعاني من رهاب اجتماعي وعدم قدرة على المواجهة مع بكاء وحزن.
- سؤال وجواب | حامل وأعاني من نزول المشيمة. فهل يؤثر ذلك على حياتي؟
- سؤال وجواب | ما يلزم من وجد سيارة أو أكثر ولا يعرف صاحبها
- سؤال وجواب | ضوابط بيع المرابحة للآمر بالشراء
- سؤال وجواب | ضابط التغيير لخلق الله المذموم منه وغير المذموم
- سؤال وجواب | الخمول وعدم التوازن والكتمة.وعلاقتها بالشيشة
- سؤال وجواب | كيف أتخطى مرحلة الخجل وأصبح اجتماعيا؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل