سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا أعرف تشخيص حالتي وأطلب مساعدتكم مع الشكر.

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كيف أتوب من استهزائي بمن يدعو لي بالخير؟
- سؤال وجواب | تريد الزواج برجل يغلب على والده الوسواس القهري فيتكلم بالكفر
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الاكتئاب وتحقير الذات؟
- سؤال وجواب | أبحث عن الراحة والسعادة في حياتي، كيف أحصل على ذلك؟
- سؤال وجواب | تعثر إتمام أي خطبة بعد فسخ خطبتي الأولى، هل من سبب له؟
- سؤال وجواب | حكم سب الزواج ولعنه
- سؤال وجواب | تعلم النحت والرسم
- سؤال وجواب | التفكر في أمور الآخرة لا ينافي الخشوع في الصلاة
- سؤال وجواب | لدي حيرة في أمر نفسي بسبب التملل وفتور الهمة والرهبة. فمدوا لي يد العون
- سؤال وجواب | المصالح التحسينية. تعريفها. وحكمها
- سؤال وجواب | يختلف الحكم على الكلام على حسب نية قائله
- سؤال وجواب | فقدت الثقة بنفسي بسبب غيرتي من أصدقائي . فما الحل؟
- سؤال وجواب | فخر الدين الرازي في تفسيره
- سؤال وجواب | فوائد الشاي الأخضر في علاج الأمراض
- سؤال وجواب | هل دواء لوسترال يسبب الإدمان؟ وما أعرضه الجانبية؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا شاب في الثلاثين من العمر، مقيم في ألمانيا منذ خمس سنوات، -والحمد الله - ناجح في حياتي، متخرج من الجامعة وباختصاصي الجامعي، ونجحت بجميع امتحانات اللغة واستطعت إيجاد عمل باختصاصي الجامعي.

وبفضل من الله ونعمة محافظ على صلواتي، أقرأ القرآن وأحاول بكل ما أستطيع الحفاظ على ديني وعباداتي، ولكنني أشعر أنني مصاب بشيء نفسي لا أستطيع تحديده، أهو مرض نفسي أم عادة مكتسبة من الأحوال والضغوطات والمصاعب الحياتية من رحلة الحرب في بلادي والهروب منها، أم أنه نوع من الحسد أو العين أو السحر، لا أستطيع التحديد.

أشعر بعدة أمور سأحاول تلخيصها بعدة نقاط، أرجو من الله أن تكون كافية لإعطائكم صورة كافية ووافية: - قلة الثقة بالنفس والتردد.

- الاستخفاف الذاتي بقدراتي، وعدم الاقتناع أن قدراتي -وخاصة اللغوية- أفضل من غيري بكثير، وأن الشيء الذي وصلت له يتمنى غيري الوصول له.

- عند المواجهات والمجابهات عدم القدرة على الرد أو الخوف من الرد، في كثير من الأحيان يكون جوابي موجودا لكن أبقيه داخلي ولا أخرجه، عند تعرضي في بعض الأحوال للتنمر أو الانتقاد أحس بارتجاف في جسمي، وخفقان شديد بالقلب.

- الشعور الدائم أنني مخطئ، وأن غيري له حق علي، وأنه صاحب الحق.

- عدم حب الأصوات العالية في التلفاز أو الكلام أو الهاتف، في بعض الأحيان أشعر أنها مزعجة لي، وأنها ستزعج غيري من الجيران والمحيط، مع العلم أنهم بنسبة 99% لا يستطيعون سماعها.

- عندما أتكلم مع شخص معين يخصني في مكان عمل، أو مكان عام أشعر أن الجميع محيطون بي ويصغون إلي، مما يدفعني لخفض صوتي أو للسكوت حتى تجاوز هذا الشخص الغريب.

- تلبك وتلعثم في الكلام وعدم وجود الكلام المناسب في مواضعه، ونسيان الفكرة التي أردت الوصول إليها.

- خجل وتفكير كثير قبل الكلام، وفي بعض الأحيان أريد قول شيء معين فلا أستطيع قوله بشكل مباشر، بل أحاول أن أدور حول هذه الفكرة، وأمهد لها قبل قول الكلمة أو الفكرة، وذلك لاعتقادي أن كلامي قد يؤذي غيري، أو يفهم بشكل مغلوط.

- عدم الشعور بالراحة والسكينة، هم دائم وغم وضيق، وحتى عندما أحاول أن أسعد زوجتي وابني وأفسحهما أحس أنني أقوم بواجب، وأريد أن أنتهي من هذه المهمة بسرعة وأعود للمنزل، وهذا الشيء تشعر به زوجتي وينتقل إليها من خلال ذلك الشعور بالضيق والهم، وبعض الأحيان ينتقل إليها الخوف أو عدم الثقة.

هذه الأشياء تزعجني لأنني لم أكن بهذا الضعف والتردد من قبل، فأرجو منكم المساعدة وإبداء رأيكم إن كان ما أعاني منه شيء نفسي بحاجة للعلاج، أو حالة يمكن التخلص منها بطرق علاجية معينة كتمارين أو تدريبات معينة.

ولكم جزيل الشكر.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ Mohamad حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: معظم النقاط التي أشرت إليها تنبئ أو توضح مشاكل في الشخصية ومشاكل رهاب اجتماعي، وبعضها قد تكون نتيجة القلق، مثل الانزعاج من الأصوات العالية، ولكن على أي حال في معظمها هي مشاكل في شخصيتك ومشاكل رهاب اجتماعي، ولا أدري هل هي كانت معك قبل أن تهاجر إلى ألمانيا ولكنها حدثت بعد الهجرة إلى ألمانيا، حتى وإن كان أمورك بسيطة فالهجرة إلى بلد آخر، واستعمال لغة أخرى، والتعامل مع أناس جدد دائماً يشكل ضغطا نفسيا على الشخص في الفترة الأولى، ولكن بمزيد من الاندماج في المجتمع وبتعلم اللغة فكل هذه الأشياء تتغير -يا أخي الكريم-.

الحمد لله أنك لك زوجة وابن فهذان يساعدانك كثيراً في التأقلم وفي الدعم النفسي، أرى أن هذه الأشياء يمكن التغلب عليها بالاسترخاء، الاسترخاء الجسدي عن طريق الرياضة، وبعدم الانزواء المواجهة والخروج هي التي تؤدي إلى التغلب على هذه الصعاب.

التمارين -كما قلت لك- هي تمارين المشي، المشي يومياً لمدة نصف ساعة تساعد كثير جداً على الاسترخاء النفسي، إذا استمرت أعراض القلق مثل الانزعاج الشديد من الأصوات العالية، وعدم الشعور بالراحة، فيمكنك مقابلة طبيب نفسي لإعطائك دواء يساعد مع التمارين على المواجهة للتخلص من هذه الأعراض.

وفقك الله وسدد خطاك.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | المصالح التحسينية. تعريفها. وحكمها
- سؤال وجواب | يختلف الحكم على الكلام على حسب نية قائله
- سؤال وجواب | فقدت الثقة بنفسي بسبب غيرتي من أصدقائي . فما الحل؟
- سؤال وجواب | فخر الدين الرازي في تفسيره
- سؤال وجواب | فوائد الشاي الأخضر في علاج الأمراض
- سؤال وجواب | هل دواء لوسترال يسبب الإدمان؟ وما أعرضه الجانبية؟
- سؤال وجواب | كشف عورته أمام أولاده ليعلمهم كيفية حلق العانة!
- سؤال وجواب | ما علاج تركز الدهون حول منطقة البطن؟
- سؤال وجواب | مشكلة بين الأب والأم بسبب تأخر مستوى الأولاد التعليمي
- سؤال وجواب | لدي سواد شديد في الجبهة، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | لم يلتزم البخاري في (الأدب المفرد) بالصحيح
- سؤال وجواب | الدواء الأمثل للعشق الذي لا يعدل عنه لغيره
- سؤال وجواب | الرهاب الاجتماعي يعيق سير حياتي بشكل طبيعي!
- سؤال وجواب | هل يجب عليها السكن مع والدتها لخدمتها ؟
- سؤال وجواب | تأثير القولون العصبي على المسالك البولية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل