سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | حكم التخفيض من ثمن السلعة ، لمن يدفع بواسطة بطاقة ائتمانية .
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كثيراً ما ينسى فعل الصلاة في وقتها- سؤال وجواب | هل يجب على الكل إيقاظ النائم للصلاة؟ أم على الوالدين فقط؟
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من نسيان وضعف بالذاكرة. فما السبب؟
- سؤال وجواب | هل ترون أن ما أصاب ابني مس أم مرض عضوي؟
- سؤال وجواب | بدعية التبليغ خلف الإمام بلا حاجة
- سؤال وجواب | (الإيفكسور) من الأدوية الفعالة لعلاج نوبات القلق والاكتئاب
- سؤال وجواب | ما علاقة الدواء بجلسات الكهرباء؟
- سؤال وجواب | ماذا يفعل في الأموال الربوية
- سؤال وجواب | حكم لبس كمامة الأنف للمحرم بحج أو عمرة
- سؤال وجواب | هل تحرم البنت من الميراث لكونها رفعت قضية على أبيها
- سؤال وجواب | اكتئاب وحزن كلما ضايقت شخصا أو ضايقني. أفيدوني
- سؤال وجواب | معاناتي مع آثار العادة السرية ، واقع أعيشه
- سؤال وجواب | حكم اللقطة التي يجدها المسافر
- سؤال وجواب | ما علاقة العادة السرية بالاكتئاب والقلق والعزلة؟
- سؤال وجواب | هل يوجد علاج للثة التي نزلت وأثرت على شكلي؟
أنا طالب من الهند ، وقد اشتريت من أحد الأسواق الموجودة في الانترنت جوالا ، واستخدمت لشرائها بطاقة الائتمان ، فكان في وقت شرائي عروض من هذا السوق أن من يشتري ببطاقة معينة من البنك المعين يرخص له في السعر كذا وكذا ، فاستفدت من هذا التخفيض ، وأما الذي يشتري بغير هذه البطاقة فالسعر له كذا وكذا – أي : أكثر من الأول.
ثم تفكرت بعد زمن ، فوجدت كأني تعاملت بالربا ـ وأعوذ بالله أن أكون ممن يتعامل به ولا يباليه ، فهل هذا الشراء متلوث بالربا ؟ وما علي إن كان كذلك ؟.
الحمد لله.
أولاً : لا حرج في التعامل بالبطاقة الائتمانية إذا سلمت من المحاذير التالية : 1.
اشتراط فائدة أو غرامة في حال التأخر في السداد.
2.
أخذ نسبة على عملية السحب في حال كون الفيزا غير مغطاة ، ويجوز أخذ الأجرة الفعلية فقط ، وما زاد على ذلك فهو ربا.
3.
لا يجوز شراء الذهب والفضة والعملات النقدية ، بالبطاقة غير المغطاة.
ثانياً : وضع عروض أو تخفضيات على بعض السلع لمن يشتري ببطاقة ائتمانية معينة ، من قِبل بعض التجار ، لا حرج فيه ، فيجوز لحامل تلك البطاقة أن يشتري السلع التي عليها عروض وتخفيضات ، مادام أن البطاقة الائتمانية المستعملة في الشراء ليس فيها محذورٌ شرعيٌ.
جاء في " مجلة مجمع الفقه الإسلامي " - العدد الثامن - : " قد يعلن البنك المصدر للبطاقة عن فائدة للبطاقة تكمن في خصم المؤسسة التجارية نسبة تتراوح بين (5- 30 %) ، وهذا أمر قد تقوم به بعض المؤسسات التجارية لبعض السلع ، وهو يعد من فوائد العميل المستهلك ، وهو أمر لا بأس به شرعًا ؛ لأنه عبارة عن تخفيض للثمن من قبل البائع ، ولا بأس بأن يقول البائع : إن الثمن مائة أو أن يقول : ( إن الثمن مائة وعشرون مع تخفيض عشرين لمن يحمل البطاقة الائتمانية ) " انتهى.
وللفائدة ينظر جواب السؤال رقم : (
176034
).والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | سماع الأذان في غير وقته- سؤال وجواب | هل يجوز ترك الصلاة خوفاً من الرياء؟
- سؤال وجواب | سبب تسارع نبضات القلب المفاجئة
- سؤال وجواب | التهاون بالصلاة انشغالا بالأولاد والبيت
- سؤال وجواب | يجوز تقبيل الزوجة في رمضان ويجب الاحتراس مما يفسد الصوم
- سؤال وجواب | مات عن شقيقة وأخ لأب وأخت لأم
- سؤال وجواب | التقيؤ المستمر لدى الأطفال ما سببه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | أحببت زميلي في العمل وخطبني آخر أعجبني. ما النصيحة؟
- سؤال وجواب | حكم ما تراه المرأة من صفرة وكدرة في مدة الأربعين
- سؤال وجواب | المرض لا يبيح ترك الصلاة
- سؤال وجواب | أشعر أني أكره كل شيء وأتمنى الموت. كيف أتخلص من هذا الشعور؟
- سؤال وجواب | الحركات الدائمة اللاإرادية بالرقبة وبعض أماكن الوجه
- سؤال وجواب | حكم من ترك الصلاة يوما واحدا
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في صلاةمن أخل بشرط الطهارة جاهلا أو ناسيا
- سؤال وجواب | ابني شديد العصبية ولا أستطيع السيطرة عليه. فماذا أفعل؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا