سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا يجزئ إخراج الفدية من مال حرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | يسأل عن أحوال شهادة المرأة ومتى تقبل شهادتها ومتى لا تقبل ؟
- سؤال وجواب | تمييز الفرق بين فتويين تتعلقان بالحيض والاستحاضة
- سؤال وجواب | حكم الشهادة لابنة أخيه بأن زوجها يضربها لتطلق منه مع أنه لم يشاهد الضرب
- سؤال وجواب | مذاهب أهل العلم فيما يعتبر حيضا
- سؤال وجواب | حكم الإفرازات الحمراء بعد الطهر
- سؤال وجواب | ما سبب الجفاف الذي يحدث لبشرتي أثناء الحمل؟
- سؤال وجواب | ما علاقة الفصام العقلي بالاستفراغ وأمراض الجهاز الهضمي؟
- سؤال وجواب | حكم بيع أملاك المسجد لمصلحة المسجد
- سؤال وجواب | حكم (صنفرة الجلد) بالليزر لإزالة الاسمرار وجدواه
- سؤال وجواب | أحكام من اضطرب حيضها
- سؤال وجواب | من فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
- سؤال وجواب | أقل وأكثر مدة الحيض عند الأحناف
- سؤال وجواب | حكم وضع الحائض للمصحف على جزء من جسمها
- سؤال وجواب | مزح معي شخصٌ فشعرتُ بخوفٍ غير طبيعي!
- سؤال وجواب | حكم قتل الكافر الذمي
آخر تحديث منذ 2 ساعة
2 مشاهدة

أمي عمرها 60 سنة وتأخذ أدوية من بينها دواء للضغط وأخاف ألا تقدر على الصيام ولم تصم أبداً من قبل لكنها أحبت أن تصوم لكنها تتعب، فهل تستطيع دفع كفارة وما قيمتها ومتى تدفعها، وهل هناك طرق أخرى غير الدفع، وهل يجوز دفع كفارة من مال حرام وضحوا لي من فضلكم؟ شكراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالصيام فريضة في حق من توفرت فيه شروط الوجوب، وليس خاضعاً لمزاج الإنسان إن شاء صام وإن شاء أفطر، وبالتالي فإذا كانت أمك لم تصم فيما مضى مع قدرتها على الصيام ولم يخبرها طبيب ثقة بعجزها عنه فيجب عليها أن تبادر بالتوبة وتقوم بقضاء رمضان عن جميع السنين التي لم تصم فيها، وإن كان تركها للصيام اعتماداً على تجربة منها بحيث كانت تجد مشقة غير معتادة أو اعتماداً على إخبار طبيب عارف لخطورة مرضها وكان عجزها عن الصيام دائماً ففطرها مشروع في الماضي والمستقبل وتلزمها فدية عن كل يوم من شهر رمضان في جميع الفترة الزمنية التي عجزت فيها عن الصيام، وهذه الفدية قدرها مد من غالب طعام البلد، والمد يقدر بـ 750 جراماً تقريباً من الأرز وتصرف للفقراء والمساكين.وتخرج الفدية طعاماً عند الجمهور، وقد أجاز بعض العلماء دفعها قيمة لا سيما إذا كانت قيمتها نقوداً أكثر نفعاً للفقراء، وراجعي في ذلك الفتوى رقم:

27270.

ويجزئ دفع الفدية مع كل يوم من شهر رمضان أو تأخير جميعها إلى نهاية الشهر، ولا يجزئ إخراجها قبل استهلال شهر رمضان، كما سبق في الفتوى رقم:

69811.

كما لا يجزئ إخراجها عن اليوم قبل طلوع فجره، وليس هناك طريقة أخرى لإبراء الذمة بالنسبة للعاجز عن الصيام غير دفع الفدية السابقة، ولا يجزئ إخراج الفدية من مال حرام، فالله تعالى طيب لا يقبل إلا طيباً.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا تسمح لأحد أن يستعمل ممتلكاتك في الحرام
- سؤال وجواب | متى تعتبر الكدرة من الحيض
- سؤال وجواب | هل يجب الغسل على الحائض إذا أصابتها جنابة
- سؤال وجواب | اختلاف والديّ وخسارة تجارتي أثر على نفسيتي؛ كيف أبني ذاتي؟
- سؤال وجواب | هل من علاج للطفح الجلدي الحاد؟
- سؤال وجواب | طهارة وعبادة من ترى نقاطًا من الدم لعدة أيام ثم تأتيها العادة
- سؤال وجواب | كيف أتغلب على القلق النفسي والخوف؟
- سؤال وجواب | متى يجب غسل الملابس خلال فترة الحيض
- سؤال وجواب | الدعوة البصيرة لإجهاض الفساد جهاد في سبيل الله
- سؤال وجواب | حكم شراء الكتب التي كتب عليها تهدى ولا تباع
- سؤال وجواب | معنى القصة البيضاء ( علامة طهر المرأة )
- سؤال وجواب | الأولى عدم أخذ حبوب منع الدورة لأداء الحج
- سؤال وجواب | إفادة حول قصة تأخر أبي بكر عن الصلاة وإدراكه الركوع
- سؤال وجواب | أداء العصر قبل المغرب ولو بقليل هو المتعين لا الجمع
- سؤال وجواب | ليس كل ضحك استهزاء
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل