سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | التصدق بأموال مشتبهة وحكم قبولها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم أخذ الزوج أولاده من زوجته الأولى لزيارة الزوجة الثانية
- سؤال وجواب | حكم من مكن امرأة من لمس ذراعه خشية طرده من العمل
- سؤال وجواب | هل تخصيص وقت معين لحفظ القرآن يعد من البدع
- سؤال وجواب | تزويج الأب بين الوجوب وعدمه
- سؤال وجواب | هل لمس الرجل أم زوجته ينقض الوضوء عند الشافعية؟
- سؤال وجواب | أعاني من حبة في فتحة الشرج تؤلمني، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما يلزم العاجز عن قراءة الفاتحة في الصلاة
- سؤال وجواب | الفوائد المترتبة على بطاقات الائتمان ربا
- سؤال وجواب | معاناتي مع الأرق تسببت في خمول حياتي، فكيف الخلاص منها؟
- سؤال وجواب | حكم التسمية بـ(مجيب)
- سؤال وجواب | العلوم الدنيوية مطلوبة بجانب العلوم الشرعية
- سؤال وجواب | حكم قراءة سورة البقرة بعدد معين
- سؤال وجواب | الصيغ المأثورة للشهادتين
- سؤال وجواب | بدعية القراءة الجماعية في مذهب مالك
- سؤال وجواب | لمس جسد المرأة من وراء الثوب
آخر تحديث منذ 1 ساعة
11 مشاهدة

هل يجوز التصدق بأموال مشتبه بأن مصدرها حرام؟وهل على من أخذ أموال الصدقة حرج أو إثم؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فقبل الجواب عن السؤال نحتاج إلى أمرين:الأول: بيان معنى المشتبه، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قسم الأمور إلى ثلاثة:الأول: حلال محض.

الثاني: حرام محض.

والثالث: المشتبه.

وهو ما اختلف العلماء في حله وتحريمه من الأعيان كأكل لحوم الخيل وأكل الضب، ولبس ما اختلف في جواز لبسه كلبس جلود السباع، أو ما اختلف العلماء في حله وتحريمه من المكاسب مثل عقود البيع التي وقع النزاع بين العلماء في جوازها وعدم جوازها كالتورق.

هذا أحد التفسيرين للمشتبه.والتفسير الثاني له هو: اختلاط الحلال بالحرام، هكذا فسره الإمام أحمد -رحمه الله - كما حكاه ابن رجب أي فهل يجوز لنا الأخذ ممن اختلط ماله الحلال بالحرام أم لا؟ هذا موضع شبهة.الثاني: موقف المسلم أمام المشتبهات، والناس أمام المشتبهات قسمان:الأول: من زال عنه الاشتباه وتبين له الأمر: الحل أو الحرمة، فهذا يجب عليه العمل بما تبين له.

الثاني: من لا يزال الاشتباه قائماً عنده، فلا ينبغي له الإقدام على المشتبه وقد حذره النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وأنه سيجره ذلك إلى أحد أمرين أو كليهما:الأول: الاعتياد على ارتكاب المنهي، فارتكابه للمشتبه يجره لارتكاب الحرام الواضح.الثاني: أنه بارتكابه للمشتبه لا يأمن أن يكون قد وافق الحرام فليحذر.

وقد جرى عمل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من بعده والصالحون من بعدهم على التوقي من المشتبهات قدر الإمكان، والأخبار في ذلك كثيرة.وبعد هذا نقول: إذا تبين معنى الشبهة فمن اكتسب مالاً فيه شبهة فله أن يتصدق به بل هو الأولى.وأما من اكتسب مالاً من حرام فإن الواجب عليه أن يتخلص منه.وليس ذلك صدقة من الصدقات فإن الصدقة لا تكون إلا من حلال، وأما أخذ الصدقة لمن كان محتاجاً إليها فلا بأس فيه ولا حرج إن شاء الله .والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | للمطلقة قبل الدخول نصف المهر إذا لم تحدث خلوة شرعية وإلا فكامل المهر
- سؤال وجواب | عندي نقص في الوزن وألم أعلى البطن مع دوخة. بما تنصحوني؟
- سؤال وجواب | زواج المسلمة من الكافر يعد من الزنا
- سؤال وجواب | قراءة سورة يس لتيسير الزواج من شخص معين
- سؤال وجواب | الكيفية الصحيحة للتيمم
- سؤال وجواب | أحكام الوضوء من لمس المرأة والرجل
- سؤال وجواب | كيف أتقن قراءة القرآن ومعرفة السنة النبوية؟
- سؤال وجواب | أعاني من نزول مادة لزجة بعد التبول.
- سؤال وجواب | ما هي أحسن منهجية لطلب العلم الشرعي؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم أسفل البطن ورغبة بالتبول باستمرار. ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | القبلة هل تبطل الوضوء؟
- سؤال وجواب | حكم الاعتماد على الحساب الفلكي في تحديد بداية الشهور
- سؤال وجواب | لا يتصور انتفاء المحبة ممن نطق بالشهادتين وعمل بمقتضاهما
- سؤال وجواب | ما حكم تلحين الآيات أثناء الخطب والمحاضرات؟
- سؤال وجواب | هل ينتقض وضوء من لمس زوجته
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/30




كلمات بحث جوجل