سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | أحرم ولبس المخيط لعذر السلس وأخذ بقول عدم ووجب الفدية، ويريد الاحتياط
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | ما هي استخدامات دواء السيروكسات؟ وهل يسبب التوتر؟- سؤال وجواب | حلف بالطلاق على أمر ما دون أن يتبينه
- سؤال وجواب | تناولت خلطة بها كورتيزون فظهر في جسمي خطوط حمراء وحبوب
- سؤال وجواب | لا يستعمل ماء زمزم في مواطن الامتهان
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الإمساك المزمن والبواسير؟
- سؤال وجواب | كيفية بيان معنى الزنا للطفل السائل
- سؤال وجواب | منزلة الاستغفار والآثار المترتبة عليه
- سؤال وجواب | حكم الاقتباس من الكتب المحفوظ حقوق طبعها
- سؤال وجواب | نصيحة لفتاة تعاني من القيام بأعمال البيت، وحرمانها من رضا الأم.
- سؤال وجواب | إلى أي سن يستمر نمو طول القامة؟
- سؤال وجواب | الخشوع من آداب قراءة القرآن
- سؤال وجواب | ذم الإسراف في تحضير الطعام
- سؤال وجواب | كيف أتخذ القرار حول علاقة عبر الإنترنت؟
- سؤال وجواب | اضطراب الدورة والآلام التي أعاني منها هل سببها الدوفاستون؟
- سؤال وجواب | حدود العلاقة بين العاقد والمعقود عليها
معتمر لبس المخيط تحت الإزار؛ لإصابته بسلس بولي، وقد أدى أكثر من عمرة، ولم يكفر عن ذلك؛ لأخذه بقول من قال بعدم وجوب الفدية لمن اضطر لذلك، وهو يريد أن يطعم مساكين الآن، رغم مرور عدة سنوات..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالمحرم بالحج أو العمرة، إذا لبس مخيطا لأجل سلس مثلا, فعليه فدية عند أكثر أهل العلم, وهناك قول بعدم لزوم الفدية لمن لبس مخيطا لستر العورة، أو لتوقي النجاسة, كما سبق في الفتوى رقم:
240994
وبناء على ما سبق, فإن كان هذا الشخص قد قلد من يثق بعلمه, في عدم لزوم الفدية, فلا يلزمه شيء, فالشخص العامي، يجوز له تقليد مذهب معين، أو سؤال من يثق في علمه دون اتباع للهوى، أو تتبّع للرخص, وراجع المزيد في الفتوى رقم:184283
.وإذا أراد هذا الشخص أن يحتاط لنفسه, ويخرج الفدية, فهذا أفضل, وأقرب للورع, والاحتياط في الدين, ويجزئه صيام ثلاثة أيام, أو إطعام ستة مساكين، أو ذبح شاة توزع على الفقراء، فهو مخير بين تلك الأمور الثلاثة.جاء في فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز: إذا اضطر الإنسان، ووجد عذرًا إلى لبس المخيط، فلا بأس، وعليه الفدية، وهي صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين، كل مسكين له نصف الصاع، من التمر، أو الأرز، أو الحنطة، أو ذبح شاة: جذع ضأن، أو ثَنِيّ معز، تذبح في مكة للفقراء، أحد الثلاثة، إذا احتاج إلى أن يغطي رأسه من أجل المرض، أو يلبس المخيط للمرض، فإنه يفعل هذه الكفارة.
انتهى.ونصف الصاع يساوي كيلو ونصفا تقريبا، وإطعام ستة مساكين في البلد الذي يقيم فيه السائل، مجزئ عند بعض أهل العلم, كما سبق في الفتوى رقم:
133030
.والعمرة الواقعة قبل إخراج الفدية، صحيحة, ولا علاقة لصحتها بتأخير إخراج الفدية على كل حال.والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حدود العلاقة بين العاقد والمعقود عليها- سؤال وجواب | تعاطيت الحشيش وأصبت بحالة من الوسواس والانفصال عن الواقع!
- سؤال وجواب | أعاني من حساسية جلدية ظهرت فجأة، كيف أتخلّص منها؟
- سؤال وجواب | المرأة التي تكشف شعرها أمام الأجانب كاسية عارية
- سؤال وجواب | معنى الأسماء الحسنى الواردة في آية الكرسي
- سؤال وجواب | العمل القائم على الغش والخديعة لا يجوز البقاء فيه
- سؤال وجواب | أعاني من وخزات في القلب والصدر وضيق في التنفس، فما السبب؟
- سؤال وجواب | على والده دين ويملك قطعة أرض عليها قضايا فهل يجوز أن يعطيه من الزكاة لسداد دينه ؟
- سؤال وجواب | سكرات الموت وتفاوتها بين الأنبياء والشهداء وسائر الناس
- سؤال وجواب | الدردشة بين الجنسين على النت
- سؤال وجواب | هل يجوز احتفاظ المرأة بأرقام هواتف الأجانب عنها؟
- سؤال وجواب | تشخيص حب الشباب وعلاج التصبغ في العانة
- سؤال وجواب | صداع وطنين وتسارع ضربات القلب
- سؤال وجواب | أمي لا تعدل بيني وبين إخوتي، فكيف أتعامل معها؟
- سؤال وجواب | ما دقة جهاز الألتراساوند في حساب عمر الجنين؟ وما وزنه الطبيعي؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا