مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل يخلق الله تعالى الجنين مباشرة أم يرسل ملكا ليقوم بخلقه ؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | زكاة ذهب الزينة الذي لا يُعرَف وزنه عند عدم المال النقدي
- سؤال وجواب | لكل بلد رؤيته
- سؤال وجواب | لا يجوز نشر مقاطع دينية بها مخالفات شرعية
- سؤال وجواب | حكم المضاربة (قصيرة الأجل) في الأسهم المختلطة والمحرمة
- سؤال وجواب | وجوب تطهير المكان الذي أصابته النجاسة
- سؤال وجواب | صلاة الجماعة في البادية
- سؤال وجواب | زكاة الحلي المعد للزينة والمعد للإهداء للغير
- سؤال وجواب | حكم الرذاذ المتناثر عند الاستنجاء
- سؤال وجواب | شروط جواز الانتفاع بالمرهون
- سؤال وجواب | زكاة الذهب الذي تتزين به المرأة
- سؤال وجواب | زكاة الذهب المقصود به التزين والادّخار والمشترى للبنات الصغيرات
- سؤال وجواب | كيف أهتم بشعري بعد الحمل، وأثناء الرضاعة؟
- سؤال وجواب | حول تسمية المولود
- سؤال وجواب | كيف أتقرب إلى الله ؟ أرجو المساعدة
- سؤال وجواب | زكاة الحلي غير الملبوس أو المستخدم نادرًا
آخر تحديث منذ 1 ساعة
9 مشاهدة

هل يخلق الله تعالى الجنين مباشرة أم يرسل ملكا ليقوم بخلقه ، وعندما ينفخ الملك في الجنين : الروح هل هذه الروح من الله ؟.

الحمد لله.

أولا : الله تعالى هو الخالق البارئ ، لا يوجد خالق غير الله ، قال عز وجل : ( وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ) الفرقان/ 2 ، وقال سبحانه : ( اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ ) الزمر/ 62 ، وقال سبحانه : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ) فاطر/ 3 والله تعالى هو الذي يخلق الجنين في بطن أمه ، قال تعالى : ( يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ ) الزمر/6.

وهو الذي يصوره كيف يشاء ، قال الله تعالى : ( هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) آل عمران/6.

ويكون خلقه على أطوار ؛ كما قال تعالى : ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ * ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ * ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ) المؤمنون/ 12 – 14.

ثانيا : لا يلزم من تفرد الله جل جلاله بالخلق والتصوير : أن يباشر ذلك بذاته العلية ، من غير توسط ملك من ملائكته ، أو خلق من خلقه ، على يشاؤه سبحانه ويقدره ، بل هذا شأن الملوك : أنه ربما تولى أمرا بنفسه مباشرة ، وربما ولى ذلك بعض جنوده أو وزرائه أو بطانته ، ثم الأمر في ذلك أمره.

قد روى الدرامي واللالكائي والآجري وغيرهم بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنه قال : ( خلق الله أربعة أشياء بيده : العرش والقلم وعدن وآدم ، ثم قال لسائر الخلق : كن فكان ).

ثالثا : روى مسلم (2645) عن حُذَيْفَة بْن أَسِيدٍ الْغِفَارِيُّ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : ( إِذَا مَرَّ بِالنُّطْفَةِ ثِنْتَانِ وَأَرْبَعُونَ لَيْلَةً ، بَعَثَ اللهُ إِلَيْهَا مَلَكًا ، فَصَوَّرَهَا ، وَخَلَقَ سَمْعَهَا وَبَصَرَهَا وَجِلْدَهَا وَلَحْمَهَا وَعِظَامَهَا ، ثُمَّ قَالَ : يَا رَبِّ أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى ؟ فَيَقْضِي رَبُّكَ مَا شَاءَ ، وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ أَجَلُهُ ، فَيَقُولُ رَبُّكَ مَا شَاءَ ، وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ رِزْقُهُ ، فَيَقْضِي رَبُّكَ مَا شَاءَ ، وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ يَخْرُجُ الْمَلَكُ بِالصَّحِيفَةِ فِي يَدِهِ ، فَلَا يَزِيدُ عَلَى مَا أُمِرَ وَلَا يَنْقُصُ ).

وروى البخاري (3208) ، ومسلم (2643) عن ابن مسعود رضي الله عنه قَالَ: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ ( إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ، ثُمَّ يَكُونُ فِي ذَلِكَ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ ، ثُمَّ يَكُونُ فِي ذَلِكَ مُضْغَةً مِثْلَ ذَلِكَ ، ثُمَّ يُرْسَلُ الْمَلَكُ فَيَنْفُخُ فِيهِ الرُّوحَ ، وَيُؤْمَرُ بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ : بِكَتْبِ رِزْقِهِ ، وَأَجَلِهِ ، وَعَمَلِهِ ، وَشَقِيٌّ أَوْ سَعِيدٌ ).

وهذا يدل على أن الذي يتولى مباشرة خلق الجنين في بطن أمه : إنما هو الملك الموكل بذلك ، عن أمر الله له ، وإرساله بذلك ، والملك لا يتقدم بين يدي ربه بشيء من ذلك ، ولا من غيره.

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : " قَوْلِهِ ( ثُمَّ يُرْسَلُ إِلَيْهِ الْمَلَكَ ) أَيْ : لِتَصْوِيرِهِ ، وَتَخْلِيقِهِ ، وَكِتَابَةِ مَا يَتَعَلَّقُ بِهِ " انتهى.

وقال ابن حجر أيضا : " وَمَعْنَى إِسْنَادِ النَّفْخِ لِلْمَلَكِ أَنَّهُ يَفْعَلُهُ بِأَمْرِ اللَّهِ ، وَالنَّفْخُ فِي الْأَصْلِ إِخْرَاجُ رِيحٍ مِنْ جَوْفِ النَّافِخِ لِيَدْخُلَ فِي الْمَنْفُوخِ فِيهِ ، وَالْمُرَادُ بِإِسْنَادِهِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ " انتهى من " فتح الباري" (11/486).

فتصوير الجنين وتخليقه وكتابة ما يتعلق به ونفخ الروح فيه يباشره الملك الموكل به ، بأمر من الله تعالى.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " قال الله تعالى : ( أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ) آل عمران/ 49 ، فَأَخْبَرَهُ أَنَّهُ يَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ، وَكَذَلِكَ الْمَلَكُ يَخْلُقُ النُّطْفَةَ فِي الرَّحِمِ بِإِذْنِ اللَّهِ " انتهى من " الجواب الصحيح " (3/251).

وقال ابن حجر الهيتمي رحمه الله : " ملك الْمَوْت يقبض الْأَرْوَاح ، والأعوان يعالجون ، وَالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ، هُوَ الَّذِي يزهق الرّوح ، لَكِن لما كَانَ ملك الْمَوْت يتَوَلَّى ذَلِك بالوساطة والمباشرة : أضيف التوفي إِلَيْهِ ، كَمَا أضيف الْخلق للْملك فِي خبر مُسلم : ( إِذا مر بالنطفة ثِنْتَانِ وَأَرْبَعُونَ لَيْلَة بعث الله إِلَيْهَا ملكا فصوّرها وَخلق سَمعهَا وبصرها وجلدها ولحمها وعظامها ) " انتهى من " الفتاوى الحديثية " (ص 20).

رابعا : وقد تقرر لدى المسلم أن الله جل جلاله : هو الذي يحيي ويميت ؛ وكما أنه نسب إلى نفسه أنه يتوفى الخلق إليه ؛ فقال : ( وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) الأنعام/60 ، وقال تعالى : ( اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الزمر/42.

ولم يمنع ذلك أن يتوفى الأرواح بوساطة الملك الذي يرسله سبحانه ، هو وأعوانه : ( قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ ) السجدة/11 ، وقال تعالى : ( وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ ) الأنعام/61 فمفهوم كذلك : أن الله تعالى هو خالق الخلق ومحييهم ، وهو الذي يصورهم ، وإن كان ذلك لا يمنع أن يأمر رسله من الملائكة بما شاء من ذلك ، ويوكلهم بما شاء من أمره سبحانه.

قال ابن القيم رحمه الله : " فالملك يرسل إليه فينفخ فيه ، فإذا نفخ فيه كان ذلك سبب حدوث الروح فيه ، ولم يقل يرسل الملك إليه بالروح فيدخلها في بدنه ، وإنما أرسل إليه الملك فأحدث فيه الروح بنفخته فيه ، لا أن الله سبحانه أرسل إليه الروح التي كانت موجودة قبل ذلك بالزمان الطويل مع الملك ، ففرق بين أن يرسل إليه ملك ينفخ فيه الروح ، وبين أن يرسل إليه روح مخلوقة قائمة بنفسها مع الملك " انتهى من " الروح " (ص 174-175).

خامسا : هذه الروح خلق من خلق الله ، ليست صفة من صفات الله ، ولا هي من ذات الله - تعالى الله عن ذلك -.

فقول السائل : هل هذه الروح من الله ؟ نقول : هي من الله خلقا وتقديرا ، كما أن كل شيء من الله تعالى ، كما قال سبحانه : ( وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ ) الجاثية/ 13 ، بل هي من إحداث الملك ، بأمر الله له ، كما مر معنا في تخليق الجنين ، وتصويره ؛ فإن ذلك كله بمباشرة من الملك ، عن أمر الله له.

فقد سُئِلَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ تَيْمِيَّة – رحمه الله - : عَنْ " الرُّوحِ " هَلْ هِيَ قَدِيمَةٌ أَوْ مَخْلُوقَةٌ ؟ وَهَلْ يُبَدَّعُ مَنْ يَقُولُ بِقِدَمِهَا أَمْ لَا ؟ وَمَا قَوْلُ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيهَا وَمَا الْمُرَادُ بِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : ( قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ) ؟ هَلْ الْمُفَوَّضُ إلَى اللَّهِ تَعَالَى أَمْرُ ذَاتِهَا أَوْ صِفَاتِهَا أَوْ مَجْمُوعِهِمَا؟ بَيِّنُوا ذَلِكَ مِنْ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ ؟ فَأَجَابَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : " الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، رُوحُ الْآدَمِيِّ : مَخْلُوقَةٌ مُبْدَعَةٌ بِاتِّفَاقِ سَلَفِ الْأُمَّةِ وَأَئِمَّتِهَا وَسَائِرِ أَهْلِ السُّنَّةِ ، وَقَدْ حَكَى إجْمَاعَ الْعُلَمَاءِ عَلَى أَنَّهَا مَخْلُوقَةٌ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنْ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ مِثْلُ " مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ الْمَرْوَزِي " الْإِمَامِ الْمَشْهُورِ ، الَّذِي هُوَ أَعْلَمُ أَهْلِ زَمَانِهِ بِالْإِجْمَاعِ وَالِاخْتِلَافِ ، أَوْ مِنْ أَعْلَمِهِمْ.

وَكَذَلِكَ " أَبُو مُحَمَّدِ بْنِ قُتَيْبَةَ " قَالَ فِي " كِتَابِ اللفظ " لَمَّا تَكَلَّمَ عَلَى خَلْقِ الرُّوحِ قَالَ : النَّسَمُ الْأَرْوَاحُ.

قَالَ : وَأَجْمَعَ النَّاسُ عَلَى أَنَّ اللَّهَ خَالِقُ الْجُثَّةِ وَبَارِئُ النَّسَمَةِ أَيْ خَالِقُ الرُّوحِ ." انتهى من " مجموع الفتاوى " (4/216).

وينظر : " الروح" لابن القيم " (144-145).

سادسا : أما قوله تعالى : ( فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ) الحجر/ 29 ، وقوله تعالى : ( إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ) النساء/ 171.

فهذه إضافة ملك وتشريف ، قال ابن عثيمين رحمه الله : " قال الله سبحانه وتعالى للملائكة : ( فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ) ، فهل روح آدم هي روح الله ؟! لا ، أبداً.

بل روح آدم روحٌ مخلوقة خلقها الله ؛ لكن أضافها الله إليه على سبيل التشريف " انتهى من " لقاء الباب المفتوح ".

راجع للفائدة جواب السؤال رقم : ( 4395 ).

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من مشكلة بين أصابع يدي اليمنى، كيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في مكان تقدم فيه الخمور وإن لم يباشر تقديمها
- سؤال وجواب | العادة السرية وأضرارها الخطيرة. كيف يتم علاجها؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من شخصيتي القلقة والمتوجِّسة دائما؟
- سؤال وجواب | هل الخلل مني في علاقتي بالآخرين؟ وكيف أعالجه؟
- سؤال وجواب | طلب تمويل لمشروع بشرط رهن البيت
- سؤال وجواب | حكم الدعاء على امرأة متبرجة بعينها
- سؤال وجواب | أعاني من التصاقات في قناة فالوب، فهل يمكنني إجراء عملية طفل الأنابيب؟
- سؤال وجواب | نفسي تضعف عند شهوتي فأشاهد المشاهد الجنسية، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم زكاة الذهب المعد للزينة
- سؤال وجواب | تبين لها أن خطيبها متهاون في الصلاة فهل تفسخ الخطبة
- سؤال وجواب | صلاة الجماعة للأطباء المشرفين على المرضى
- سؤال وجواب | الترغيب في صلاة أربع ركعات قبل العصر وأربع بعد الظهر
- سؤال وجواب | ما سبب التغير الحاصل في الدورة؟
- سؤال وجواب | حكم التسمي بـ بطي
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06