مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أضفت شبابا إلى صفحتي بالفيس بوك وأفكر في حذفهم، فبم تنصحونني؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | وراثة سلاح المتوفى بين المشروعية وعدمها
- سؤال وجواب | تصرف أحد الورثة في التركة قبل قسمتها
- سؤال وجواب | حكم الجهر بقراءة التشهد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة
- سؤال وجواب | توضيح بخصوص مبايعة المهدي
- سؤال وجواب | السلام على النبي في التشهد والصلاة عليه بعد التشهد
- سؤال وجواب | أعاني من رهاب وأفكار غريبة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | كلمة مقحمة في صيغة استغفار وارد عن النبي صلى الله عليه و سلم.
- سؤال وجواب | محتارة بين طموح العالي وبين رفض والدتي.
- سؤال وجواب | لا تناقض في كون النبي محمد خاتم النبيين ونزول عيسى وظهور المهدي
- سؤال وجواب | ما هي آثار العادة السرية في الحياة الزوجية؟
- سؤال وجواب | موقف الشرع من أب لم يراع حرمة ابنته، وحكم منع الزوج من زيارتها له
- سؤال وجواب | أكمل وأفضل هيئة في السلام من الصلاة
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من ألم في الصدر وضيق في التنفس بلا سبب.
- سؤال وجواب | حكم الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم في التشهد الأول
- سؤال وجواب | خائف من أن تدعو عليّ أمي ويتحطم مستقبلي.
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا أختكم أم رنيم، سؤالي عن الموقع الاجتماعي الفيس بوك.

أنا أنشأت صفحة لي على الفيس بوك منذ فترة طويلة وصفحتي - والحمد لله- صفحة إسلاميه هادفة فيها العبر والمواعظ والأدعية وتحث على الخير، وبعيدة عن المواضيع والصور المغضبة لله، ومنذ تعرفي على الصفحة نشرت معلومات إسلامية.

أصبحت أفضل من قبل التزمت بصلواتي ويومياً أقرأ القرآن وأشغل أوقاتي بالأذكار والأدعية، وأقرأ الأحاديث والعبر والمواعظ، وأحاول أن أغير من نفسي وأصلح حالي قبل أن أصلح في الآخرين، وأقدم النصائح للآخرين بطريقة مهذبة ولطيفة، وكل ذلك بفضل الله عز وجل.

أتلقى عدداً من المعجبين لصفحتي من الإخوة الشباب والأخوات.

سؤالي: هل يجوز لي إضافة الإخوة الشباب؟ علماً أني أضفت بعض الإخوة بعد أن تأكدت من صفحاتهم على أنها صفحات إسلاميه هادفة وفيها ما يرضي الله ولا يغضبه، والإخوة الموجودون في صفحتي في قمة الأخلاق والأدب، جزاهم الله كل الخير، وجميعهم يقدمون مشاركات رائعة ومفيدة وقيمة.

سؤالي: هل أضيف مزيداً من الإخوة الشباب على صفحتي أم أمتنع عن ذلك؟ وماذا أفعل مع الإخوة الموجودين هل أبقيهم أم أحذفهم من صفحتي؟ علماً أنى أخبرتهم أنى ربما أحذفهم من الصفحة خوفاً من الوقوع في الحرام وجميعهم تقبلوا كلامي واحترموا رأيي، و قالوا لي افعلي ما شئت.

أخوتي، بماذا تنصحوني جزاكم الله عني وعن كل المسلمين كل خير...

بسم الله الرحمن الرحيم

الابنة الفاضلة/ إيناس حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله ومن صحابته ومن والاه.

نرحب بك ابنتنا الفاضلة في موقعك، ونسأل الله أن يلهمك السداد والرشاد، هو ولي ذلك والقادر عليه، ونشكر لك هذا الحرص وهذه المشاعر النبيلة وهذا الخوف من الله ، الذي دفعك للسؤال، نسأل الله أن ينفع بك بلاده وعباده، وأنت حقيقة تضربين نموذجًا رائعًا في خدمة الفتاة لدينها، وخدمة الفتاة للمشاعر النبيلة وللمعاني الكبيرة، التي تحملها انطلاقًا من عقيدة التوحيد، وأحسب أن دور الفتيات ودور أمثالك من الصالحات كبير جدًّا في مناصرة النبي - صلى الله عليه وسلم - وفي نشر المفاهيم الصحيحة عن هذا الدين العظيم الذي شرفنا الله تبارك وتعالى به، حتى ولو كان ذلك من اختيار مقطوعات مأمونة موثوقة من مواقع جيدة ثم إعدادها ثم بثها ونشرها، حتى تعم الفائدة.

نحن فعلاً بحاجة في هذا الزمان إلى أن يستخدم الإنسان وقته والطاقات، وصاحب اللغة يتكلم بلغته، وصاحب المال يبذل ماله، وصاحب الوقت يبذل من وقته، في نصرة هذا الدين العظيم الذي شرفنا الله تبارك وتعالى به.

لذلك نحن بداية نشكر هذه الفكرة الكبيرة، ونشكرك أيضًا ونشكر الشباب الذين يتواصلون على حسن التزامهم بضوابط الموقع، وكذلك تحلي الآداب والأخلاق ورعاية أحكام وآداب هذا الشرع الحنيف، الذي يضع للرجل حدود في تعامله مع النساء، ومع ذلك فإننا حقيقة نتمنى أن يكون للشباب (الرجال) مواقع وحدهم، وتكون للفتيات (النساء) مواقع أخرى مشابهة منفصلة لا مكان فيها للرجال، لأن البدايات قد تكون طيبة، وأنت لو كنت آمنة على نفسك فلا تأمني على الأخريات من تدخل هؤلاء الشباب معهم والدخول إلى الخصوصيات، أو انحراف هذه العلاقة التي بدأت – ولله الحمد – طيبة، فالشيطان لا يترك الإنسان خاصة في مثل هذه العلاقات.

لذلك الأحوط والأحسن والأفضل أن يكون هذا الموقع نسائي بحت، وإذا احتجتم إلى استفسار من كبار العلماء أو نقاش فلا مانع من التواصل مع العالِم بقدر الحاجة وبقدر ما تحتجن من تصحيح المعلومات التي عندكنَّ.

أيضًا هناك داعيات فاضلات من النساء بإمكان الفتيات الرجوع إليهنَّ، خاصة في الأمور التي تخص الفتيات وتخص النساء، ومعلوم أن كثيرا من العلاقات تبدأ – كما قلنا – طيبة، لكنّ الشيطان له مداخل، وقد يبدأ الشاب فيُثني على الفتاة وعلى كلامها وعلى عقلها وعلى نضجها، مثل هذه الأشياء، ثم بعد ذلك تبدأ مسيرة الانجراف والانحراف.

فطالما كان هذا الموقع لك وأنت تتحكمي فيه فنتمنى أن يرحل هؤلاء الشباب ليقيموا مكاناً آخر – موقعاً آخر – لهم، يقوموا أيضًا بدورهم بنصرة ومناصرة هذا الدين الذين شرفنا الله تبارك وتعالى به.

أيضًا نحن سعداء لأن الشباب أيضًا أعطوك الفرصة كاملة في أن تعزليهم أو تخرجيهم من هذا الموقع إذا أردت، وهذا طبعًا يدل على وعيهم ونضجهم، وعلى أن المصلحة لهم ولكنَّ، لأن المصلحة في أن يكون للرجال مواقع منفصلة عن مواقع النساء، بل نحن نقول: لو أن الرجل شعر أن الفتاة تستجيب إليه وتسمع كلامه ونصحه فعليه أن يحولها مباشرة إلى بعض الداعيات الصالحات ليكملن معها المشوار، فإن الأصل أن تقوم الفتاة بدعوة الفتيات، وأن يقوم الشاب بدعوة الشباب من إخوانه من الرجال، فهو يؤثر فيهم أكثر، وأيضًا هذا جانب نأمن فيه على أنفسنا، ونأمن عواقب مثل هذه العلاقات التي نتمنى أن تكون لله وبالله وفي الله وعلى مراد الله تبارك وتعالى، ونتمنى أن يسعى الجميع في خدمة هذا الدين على هدىً وبصيرة وعلم، وندعو الجميع إلى التواصل مع المواقع العلمية كهذا الموقع الذي فيه ضوابط شرعية، وفيه علماء يقوموا عليه، وبعد ذلك بعد أن نتأكد من المعلومة فنذكر بقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : (نضر الله امرءا سمع مقالتي - آية أو حديثاً - فوعاها فبلغها ، فإنه رب حامل فقه ليس بفقيه ، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ) ونحن بحاجة إلى أن نتحول جميعًا إلى دعاة إلى الله ، لعموم الجهل، فإذا تأكد الإنسان من معلومة صحيحة مائة بالمائة عليه أن يسعى في نشرها حتى يعم الخير، وحتى نفوت الفرصة على أعداء الله الذين يريدين أن يشهوه جمال وكمال هذه الشريعة، ولكن هيهات وهيهات، فإنهم يُثيروا الغبار نحو السماء، وتظل السماء صافية ويعود الغبار إلى عيونهم وإلى رؤوسهم، هذا ما سيجنيه الأشقياء من عدوانهم على هذا الدين.

وإذا أراد الله نشر فضيلة طويت *** أتاح لها لسان حسود لولا اشتعال النار فيما جاورت *** ما عرف الناس طِيب عرف العود.

نسأل الله لنا ولكم وللشباب كذلك التوفيق والسداد، هو ولي ذلك والقادر عليه..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أحاول كثيرا تحمل أمي رغم أخطائها معي وطفولتي المريرة.
- سؤال وجواب | لا يذهب بوالدته إلى المسجد الحرام خوفا عليها ولكنها تذهب مع السائق
- سؤال وجواب | أذِن لها زوجها في السفر لحج النافلة ثم تراجع فهل تسافر دون إذنه ؟
- سؤال وجواب | مدى مسؤولية مدير الفريق عما يرسله الأعضاء من مشاركات مخالفة للشرع
- سؤال وجواب | قراءة الصلوات الإبراهيمية في التشهد
- سؤال وجواب | الطرق المشتهرة عن الإمام نافع
- سؤال وجواب | أختي مصابة بمرض الذهان والانفصام، فهل هناك علاجا لحالتها؟
- سؤال وجواب | كيفية التعايش مع الزوج المتكاسل عن العمل ذي الأخلاق السيئة في تعامله مع الآخرين
- سؤال وجواب | يستأجرون الملعب لمدة ساعتين ويتخلل ذلك صلاة العشاء فماذا يفعلون ؟
- سؤال وجواب | حكم التشهد وما يجزئ فيه
- سؤال وجواب | اقتناء الكلب ونجاسة لعابه
- سؤال وجواب | أمي تلومني كثيراً وتنكر وصلي لها، فكيف أتعامل معها؟
- سؤال وجواب | أمي تلقي باللوم علي دوماً وبيتنا مليء بالمشاكل
- سؤال وجواب | كيف أقنع أمي بالذهاب ومتابعة الطبيبة؟
- سؤال وجواب | أحببت شابا وأريده زوجا لي، فما نصيحتكم؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل