مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أريد الزواج وأنا لا أملك شهادةً أو عملاً أو مالاً. فماذ أفعل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الزواج والعلاج أولى من تركه لمن يعاني من سرعة القذف
- سؤال وجواب | ازداد وزني بعد أن تعبت في إنقاصه، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم استخدام نقاط مكافآت بنك ربوي
- سؤال وجواب | كون الجعل نسبة من الإيراد وليس مبلغا معلوما
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من كثرة التفكير في الماضي والتي تؤثر على حياتي؟
- سؤال وجواب | إذا رفض والد المعقود عليها معاشرة زوجها لها قبل الزفاف فلا إثم عليها في امتناعها
- سؤال وجواب | قراءة سورة العصر جماعة بعد الصلاة
- سؤال وجواب | دعاء (طلب الولد) هذا يدخل في باب الابتداع
- سؤال وجواب | لفظ (كريم) في دعاء: الله م إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا. غير ثابت
- سؤال وجواب | تصميم برنامج لشركة تأمين طبي
- سؤال وجواب | لا يجوز الاقتراض من البنك بفائدة
- سؤال وجواب | لدي ضعف جنسي ومشاكل في الخصية والقذف، أفيدوني
- سؤال وجواب | حكم السمسرة إذا كان البائع سيشتري عن طريق البنك
- سؤال وجواب | أسباب ظهور الرمد عند الاستيقاظ من النوم
- سؤال وجواب | مكلومة من أذى أهل زوجها. حلول واقعية
آخر تحديث منذ 1 ساعة
7 مشاهدة

السلام عليكم أنا شاب في الـ 22 من عمري, أثقلني هم الزواج؛ حيث أشعر برغبة شديدة بالزواج؛ لتحصين فرجي, والاستمتاع بالحلال, لكن للأسف في هذا السن المبكر, وفي هذا الزمان يصعب عليك الزواج وأنت لا تملك شهادة دراسية, ولا عملا, ولا مادة تعينك عليه, ولا أخفي عليكم أني قد تعبت من كبح شهوتي.

أنا ولله الحمد ممتنع من العادة السرية, والأفلام الإباحية منذ فترة بفضل الله , لكن خلال الفترة الأخيرة طغت شهوتي علي, وضعفت, فلا أكاد أنظر إلى امرأة أو حتى إلى (يدها) أو إلى صورة عادية جدا قد يراها الكثير, أو إلى طفل صغير حديث الولادة؛ إلا ويضيق صدري, وأتعب وأفكر كثيرا, حتى أحبس نفسي في غرفتي, وأبكي, وأسأل الله العظيم أن يفرج عني.

ومع تطور برامج التواصل الاجتماعي أصبح من السهل التكلم مع الفتيات بمواضيع مختلفة, وقبل فترة وجيزة تكلمت مع فتاة في أحد برامج التواصل الاجتماعي, تكلمت بكلام عادي جدا, وبنية صافية, لكن طال الحديث ساعات, انتهى بإرسال الفتاة لي رسالة خاصة تقول (أريدك) فتلعثمت, واضطربت, وبدأت بالتعرق, ولا أدري ماذا أقول لها, فرددت عليها كأني لم أفهمها, فعادتها مرة أخرى.

في ذلك الوقت أدركت أن الحديث وصل إلى نهاية غير محمودة, وبفضل الله ورغم رغبتي بها؛ رددت عليها بأن تستعيذ من الشيطان, وتذكر ربها, لكنها أصرت وحاولت مرارا وتكرارا, وبرحمة الله علي بقيت على ما أنا عليه رافضا طلبها.

استغرقنا فترة طويلة على هذا الحال, حتى أرسلت لي صورتها, وقد أعجبني جمالها, لكن لم يهزني ذلك ولله الحمد.

وفي نهاية الأمر قالت لي: كسرت خاطري, ولم تقدرني, ولا أعطيتني اهتماما, فنصحتها مرارا أن الطريق هذا خطأ, ونهايته وخيمة, لكن لا جدوى, انتهى الحديث واختفت الفتاة, ومنذ ذلك الحين لم أسمع لها خبرا.

وأنا اليوم قلق بشأنها, ولا يمر علي يوم إلا وبالي منشغل بها, وأحيانا يوسوس لي الشيطان بأني قد كسرت خاطرها وآذيتها, لكن رضا الله فوق كل شيء, ويعلم الله أني أعلم أنما فعلته صحيح...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فإننا بدايةً نرحب بك في الموقع، ونحييك، فأنت نموذج نادر من الشباب، نسأل الله أن يرزقك من فضله, فهو العزيز الوهاب, وأن يلهمك الصواب, وأن يجعلك ممن يتمسك بالسنة والكتاب، وشرف لنا أن نتواصل مع أمثالك, ونسأل الله تبارك وتعالى أن يبلغك الحلال, وأن يبعد عنك الشيطان وحزبه, وكل ما يثير الغرائز فيما لا يرضي الله تبارك وتعالى.

نقدر ما يحصل معك من معاناة, ولكننا نريد أن تبتعد عن هذه المواطن؛ فإن الشريعة قالت (وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله)، ونتمنى كذلك أن تسعى سعياً حثيثاً في أن تعد نفسك بما تستطيع, ولم يتضح لنا وضع الأسرة, وإمكانية عرض الأمر عليهم, وإمكانية الاستفادة من الدعاة في إقناع أسرتك, إذا كانت الأسرة غنية، أو تستطيع أن تعاونك على بلوغ الحلال.

الأصل أن نعين شبابنا على الزواج، قال العظيم في كتابه: (وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم)، وكأن قائلا وقف ليقول من أي الفلوس من أين الأموال؟ فقال العظيم: (إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله)، والسلف فهموا هذا المعنى فكان الواحد منهم يلتمس الغنى في النكاح.

النكاح يجلب الغنى؛ لأن طعام الاثنين يكفي الأربعة، ولأن الإنسان بعد الزواج يعرف قيمة الدرهم, ولأن الإنسان بعد تحمله المسؤولية يجتهد في البحث عن أعمال, وأعمال إضافية, أيضاً الزوجة تأتي برزقها, وكذلك العيال، فنسأل الله تبارك وتعالى أن يعينك على الخير.

ونحن سعداء جداً بهذا الصمود, وهذا الثبات, وبهذا النضج, وبهذا الوعي, ونتمنى أن لا تفتح على نفسك أبواب الشر، فلا تتواصل إلا مع الصالحين من الأصدقاء, واشغل نفسك بالخير قبل أن يشغلك الشيطان بغيره، وحاول أن تسعى في كل الاتجاهات, ونحن سعداء أيضاً في أن تتواصل معنا لأن هذه تجربة رائعة, ونريد أن نسمع للمزيد, ونريد أن نتحاور منك, ونقف إلى جوارك.

نرحب بك عبر الاستشارات, ونرحب بك عبر الهاتف: (

0097455805366

) والهاتف: (

0097455100346

)، والشرف لنا أن نكون في خدمة أمثالك من الكرام, ونسأل الله لنا ولك التوفيق والسداد والهدايا..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مكلومة من أذى أهل زوجها. حلول واقعية
- سؤال وجواب | هل يجب على الخاطب المبتلى بالمس إعلام المخطوبة
- سؤال وجواب | من استمتع بامرأته بمباشرة فيما دون الفرج من غير خلوة
- سؤال وجواب | موافقتك على الزواج لا يعد ظلماً للأولى
- سؤال وجواب | أعاني من تحقير وتقليل ذاتي. كيف أرفع من ذاتي وشأني؟
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: (قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا)
- سؤال وجواب | متى يكون ورم الثدي مخيفا؟
- سؤال وجواب | ما هي مواصفات مني المرأة؟
- سؤال وجواب | كيفية كسب الثقة بالنفس
- سؤال وجواب | حكم المواظبة على أذكار معينة بعد الصلاة
- سؤال وجواب | حكم تاخير الحمل خشية تأثيره على صحة المريضة
- سؤال وجواب | حكم معاشرة الزوجة إذا طهرت من نفاسها قبل الأربعين
- سؤال وجواب | هل الذكر بـ: "لا إله إلا الله ، محمد رسول الله " مشروع؟
- سؤال وجواب | حكم ما تحصل عليه الوسيط لقاء بيع قرية سياحية
- سؤال وجواب | حرمة استهانة الزوجة بحق زوجها في الفراش
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل