مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم إدخال الإنترنت إلى أفراد بدون علم المؤسسة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الترويج لقناة تعليمية على قنوات تحوي مخالفات شرعية
- سؤال وجواب | إنكارالبعث والاحتجاج بالقدر
- سؤال وجواب | حكم من قال لزوجته: إن لم تذهبي أنت طالق طالق طالق ثم قال لأبيها نفس الجملة
- سؤال وجواب | حكم دفع الزكاة لحملات إغاثة اللاجئين السوريين
- سؤال وجواب | عاد إليها دم النفاس وهي صائمة
- سؤال وجواب | حكم مخالفة قواعد التسجيل بالمرور
- سؤال وجواب | يجب رد ما أخذ بغير حق لصاحبه وإلا فالتصدق به عنه
- سؤال وجواب | العمل في وظيفة نجح في اختبار التقدم لها بالغش
- سؤال وجواب | حكم دراسة معلومات المعاملات الربوية
- سؤال وجواب | هل يشترط في الجفاف من الحيض أن يستمر يوما أو نصف يوم حتى يحكم بأنه طهر؟
- سؤال وجواب | شروط الطلاق الصحيح
- سؤال وجواب | بعد الإجهاض، ما سبب نزول الدم قبل الدورة الشهرية؟
- سؤال وجواب | هل من الممكن أن أصاب باكتئاب النفاس بعد مرور 5 أشهر من الولادة؟
- سؤال وجواب | اختلاف العمولة بالنسبة لمشاهدة الإعلان
- سؤال وجواب | صفة المؤلفة قلوبهم الذين يعطون من الزكاة
آخر تحديث منذ 8 دقيقة
7 مشاهدة

أعمل فى شركة لتأجير السيارات وأنا مسؤول الحاسب الآلى فيها وما يخصه وأوزع الإنترنت على من يرغب مدير الشركة أن يدخل الإنترنت، ولكن طالبني بعض الإخوة فى السكن الذي نسكن فيه وهو بجوار الشركة أن أفتح لهم الإنترنت وطبعا هذا بدون علم الشركة ولا المدير وأيضا هو لا يؤثر على الشركة بالسلب أو الإيجاب فهل من حقي أن أفتح لهم الإنترنت أم أحجبه عنهم، وما حكم ذلك؟ وجزاكم الله خيراً.

يا ريت الإجابه في أسرع وقت..

خلاصة الفتوى:لا يجوز تزويد الجيران ولا غيرهم بخدمة الإنترنت إلا بإذن من الشركة المالكة لتلك الخدمة.الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:إن المؤسسة إذا شاركت في خدمة الإنترنت كانت مستأجرة لتلك المنفعة، ويحق لها أن تستغلها على النحو الذي تم التعاقد عليه بينها وبين الجهة المسؤولة عن الإنترنت، ما دام استعمالها مقتصراً على النشاط المباح شرعاً، والعامل في المؤسسة مؤتمن على العمل الذي نيط به وفوض إليه، ومؤتمن على ما جعل تحت يده من ممتلكات المؤسسة وأدواتها، ولا يحق له استغلال شيء من ذلك إلا بتفويض منها، وعليه فإذا كانت الشركة التي تعمل فيها تأذن لك في تزويد من أحببت تزويده بالإنترنت فلا حرج عليك في أن تزود به من أردت، وإن لم تأذن الشركة في التزويد به فليس لك أن تفعل ذلك، ولو كان لا يؤثر على الشركة بالسلب أو الإيجاب، لأنه: لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه.

رواه أحمد وأبو داود.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | صفة المؤلفة قلوبهم الذين يعطون من الزكاة
- سؤال وجواب | الاكتفاء بالاستجمار بالمناديل الورقية
- سؤال وجواب | العلاج النفسي والدوائي للقلق النفسي المتمثل في التوتر وتأتأة في الكلام
- سؤال وجواب | أشكو من تعب شديد وإرهاق وعدم تركيز، فهل هو بسبب القلق؟
- سؤال وجواب | حكم دفع الزكاة للأم والأخت
- سؤال وجواب | جامع زوجته وهي حائض جاهلا بالحكم الشرعي
- سؤال وجواب | الاختلاط . وتقوى الله بقدر الاستطاعة
- سؤال وجواب | الشعور بعدم القدرة على الحركة أثناء النوم لمدة يسيرة
- سؤال وجواب | إزالة الشعر والأظافر في فترة الحيض
- سؤال وجواب | يرى طلابا يخلون بطالبات ويختلطون بهن اختلاطا محرما فهل يجب نهيهم عن المنكر
- سؤال وجواب | حكم العمل في محل تباع فيه الخمر
- سؤال وجواب | أبي لا يصلي ويتلفظ بالكثير من الموبقات، فكيف أنصحه؟
- سؤال وجواب | يستحب غسل المني خروجا من خلاف أهل العلم
- سؤال وجواب | هل العادة السرية تسبب سرطان البروستاتا؟
- سؤال وجواب | دفع الزكاة للغارم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06