مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | تنزيل الألعاب من النت. الحكم. والواجب

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم لبس الملابس الداخلية للمحرِم
- سؤال وجواب | أعاني من عدم المقدرة على الزواج، فما النصيحة؟
- سؤال وجواب | ما مقدار السعرات الحرارية التي أفقدها في المشي والجري والرياضة.
- سؤال وجواب | الرضا عن الله تعالى من أعظم المقامات
- سؤال وجواب | بعد الفطام أصبح طفلي عصبيا فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أجد صعوبة وتقطعا في النوم وكثرة التفكير، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | عند الوقوف لمدة 10 دقائق أشعر بألم في صدري يمتد إلى ظهري، ما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | النهي عن النصح بالإقدام على النذر
- سؤال وجواب | هل تستطيع الفتاة الزواج حتى لو لم يكن لها رحم؟
- سؤال وجواب | الفرق بين المني والمذي وما يترتب على خروج كل منهما
- سؤال وجواب | من أخبار أهل الكتاب: يا ابن آدم: لا تخافن من ذي سلطان
- سؤال وجواب | لدي سوء هضم وانتفاخ في البطن ومغص شديد
- سؤال وجواب | هل أنا مصابة بفقر الدم؟ وما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | عملية فتق المعدة وتأثيراتها على المريء بسبب الأحماض المعدية
- سؤال وجواب | هل تجب كفارة اليمين على الفور
آخر تحديث منذ 2 ساعة
16 مشاهدة

أريد أن أسأل عن موضوع الألعاب الإلكترونية؛ لأني أنزل ألعابا إلكترونية من النت، وألعبها، وهذه الألعاب أنزلها بشكل عادي من المواقع، ولا أشتريها من أصحاب اللعبة..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فبداية ننبه إلى أن الألعاب الإلكترونية إن خلت من المحاذير الشرعية، ولم تشغل عن واجب، فلا حرج فيها إن شاء الله ، كما سبق بيانه في الفتويين: 1698،

46426.

وأما مسألة تحميل الألعاب مجانا من الإنترنت، فهذا لا حرج فيه إن كان بإذن أصحابه.

أما ما يحتفظ أصحابه بحقوق نسخه، ويمنعون تحميله إلا ببذل ثمنه، فالمفتى به عندنا هو عدم الجواز، وراجع في ذلك الفتويين:

111761

،

116005

.وعليه، فإن كانت الألعاب التي قمت بتحميلها سابقا من النوع الذي لا يأذن أصحابه في تحميله إلا بعوض، فإن تحميلك لها مجانا، واستخدامك لها، يعد اعتداء على مال الغير بدون إذنه، وهو في معنى السرقة، ولا يجوز.والواجب عليك الآن التوبة إلى الله تعالى من ذلك، ولا تتم توبتك إلا برد كل تلك الحقوق إلى أصحابها، أو استحلالها منهم، فعليك أن تبذل قدر طاقتك ووسعك في ذلك، فإن تمكنت من ذلك فهو المراد، وإن عجزت عن أدائها كلها فأدِّ منها ما تستطيع الآن، واعزم على تأدية ما بقي كلما استطعت إلى ذلك سبيلا، وبهذا تتم توبتك إن شاء الله ، ولو قدر الله أن مت قبل تأديتها كلها، وكنت صادق العزم في ردها متى استطعت، فإن الله عز وجل بكرمه ومنه يؤديها عنك، قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أخذ أموال الناس يريد أداءها، أدى الله عنه، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه.

رواه البخاري.

وراجع الفتوى رقم:

274603

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا يقع الطلاق بالوعد به
- سؤال وجواب | أريد حلاً للزوائد الجلدية في جسمي
- سؤال وجواب | لا حرج في استلاف القوت ورد مثله في الزمن المتفق عليه
- سؤال وجواب | قال لها زوجها: إن رأى ذكر عورتك ستحرمين عليّ
- سؤال وجواب | آلام في الظهر تلازمني عند الحركة.
- سؤال وجواب | نية التوبة عند ارتكاب الذنب لا تعفي صاحبها من المسؤولية
- سؤال وجواب | ابني يعاني من نقص إنزيم اللاكتيز. فما سببه؟ وهل هو وراثي؟
- سؤال وجواب | ما هي طرق علاج التفاف عنق الرحم؟
- سؤال وجواب | شعور المرأة الحامل بالغثيان مع ألم شديد في المعدة
- سؤال وجواب | تعلق قلبه بفتاة ويريد خطبتها من أهلها وهو غير قادر على مؤنة الزواج
- سؤال وجواب | أعاني من تكرر تنميل أطرافي دون سبب واضح
- سؤال وجواب | الوعيد على الشحناء لا يشمل التارك لها
- سؤال وجواب | هل تصح صلاة المنفرد إن نوى الإمامة وهو يظن مجيء مأموم
- سؤال وجواب | عمري 14 سنة، وأريد برنامجا لإنقاص الوزن
- سؤال وجواب | حكم هجر مرتكبي المعاصي والبدع
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/20




كلمات بحث جوجل